حاول أن يسقط عليها مقاييس لرسم الأشخاص غير ما ألفت..وأن يوزن المواقف والعلاقات وحتى المزاجات اليوميه وفق مايراه ويدعم جولته..رغم إدعائه للنظره الحقيقيه لما حولها ومن حولها .
لم يفلح ان يصادر مزاجها فقنع بدوره في أختراق أفكارها ..كان يخترق ذكرياتها بأنها ذكريات من لايملك لما لايستحق وأحلامها على نقيض ذلك أحلام من يستحق لمن لا يملك وحاضرها بين ذاك وذالك ينازع في التملك والأستحقاق.
أقسي صدمه وجهها اليها كانت تعميمه البدوي لشخصها بعد إيهامها بخصوصيه كانت ترضيها
