*نعم!
*من الآخر!
*التركيز والقتال!
*يجب أن يكون شعار الهلال!
*نعم..نتائج عريضة حققتها الأندية التونسية والمغاربية في بطولتي الكاف الأبطال الكونفدرالية خلال الساعات القليلة الماضية بسبب قلة تركيز الأندية الإفريقية الأخرى التي حلت بالملاعب المغاربية خصوصا في أشواط المدربين ورغم المظهر الطيب لتلك الفرق في شوط اللعب الأول ولكنها عادت أي تلك الفرق الإفريقية لارتكاب جملة من الهفوات والهنات الساذجة التي يرتكبها اللاعب الأفريقي بسبب قلة التركيز لتحقق الأندية المغاربية عموما نتائج باهرة تكاد تكون قد حسمت بها بطاقة الصعود لدوري المجموعات في الأبطال ودور الترضية في الكونفدرالية!
*نعم..هنات وأخطاء ساذجة وغبية للاعبين الأفارقة في توقيت صعب ريما كلفت انديتهم الوداع باكرا من بطولات الكاف وبالتالى فإن الجزئية الاهم ان يكون التقني التونسي أراد الزعفوري المدير الفني لفريق الهلال حاضرا ذهنيا قبل نزول لاعبيه أرضية ملعب رادس الأولمبي في ساعة مبكرة من مساء اليوم لخوض غمار لقاء الذهاب في أبطال أفريقيا أمام الأفريقي التونسي صاحب الأرض وحضور الزعفوري يعني أولا إعداد لاعبيه نفسيا بصورة لائقة قبل النزول إلي أرضية ملعب رادس لان الثبات الانفعالي والتركيز لدي رفاق بشة وبويا يعني الكثير إذا وضعنا في الاعتبار أن الفرق المغاربية وفرق شمال القارة تلعب علي قلة تركيز اللاعبين الأفارقة بشكل أساسي خصوصا خلال الأوقات الصعبة في المباريات والتي تنحصر تقريبا في الأرباع الأخيرة لشوطي اللعب خاصة إذا افلحت تلك الفرق في المرور من الأرباع الأولى للبدايات مايعني أن مهمة التونسي الشاب مرهونة في قدرته على إعداد لاعبيه بشكل جيد ووضع استراتيجية تمكن عناصر الفرقة الزرقاء من تنفيذها وبلورتها واقعا على أرضية المعشوشب الأخضر!
*صحيح أن الهلال يعتبر من الأرقام التي يصعب تجاوزها في خارطة التنافس القاري وبانه من الأندية التي يعمل لها الخصوم ألف حساب إلا أن ذلك يعتبر نظريا وعلى الورق حيث يوضع الهلال مع الفرق المرشحة لبلوغ دور المجموعات إلا أن ذلك لا يكفي وحده ليقود الهلال إلي حيث يجب ان يكون وتصريحات الليلي في المؤتمر الأخير التي عزز خلالها تصريحاته السابقة قبل وصول بعثة الهلال الأراضي التونسية والتي أجزم فيها أنه يعمل رفقة لاعبيه لعبور الهلال إلي دوري المجموعات وأضاف أنه يركز في لقاء الذهاب لتسهيل مهمته قبل الاياب وتلك إشارات واضحة لنية صاحب الأرض قبل نزول لاعبيه أرضية الملعب اليوم وهي ذاتها التي تتطلب تركيزا عاليا من قبل رفاق بشة قبل النزول ايضا إلي ارضية ذات الملعب!
*نعم...مباراة اليوم مفتاحها في التركيز والقتال وقبل كل شيء الثقة بالنفس والإيمان بقدرة الأزرق علي قلب الطاولة علي أصحاب الأرض وتحجيم أحلام وطموحات أبناء المدرب التونسي الليلي الذي أطلق لاحلامه العنان مؤكدا قدرة لاعبيه علي ترويض لاعبي الأزرق وحسم امر التأهل من رادس كما فعل في الدور التمهيدي ورباعية فرقته في شباك حارس الجيش الرواندي والتي وضعته في مواجهة الهلال اليوم..ونعود بإذن الله.
آخر الرميات
*إعداد اللاعبين نفسيا بصورة لائقة يسهل كثيرا من مهمتهم داخل المستطيل الأخضر!
*التونسي أراد الزعفوري في تحد على المستوي الشخصي لتقديم أوراقه لبني وطنه في لقاء اليوم وهي فرصة ذهبية له كمدرب صاعد!
*لو تسلح رفاق بشة وبوي والبقية بالعزيمة والإصرار واستشعروا المسئولية فإن نتيجة لقاء اليوم ستكون مرضية لعشاق الأزرق بحول الله.
*فشل رماة أزرق عروس الرمال في ترجمة السوانح التي لاحت على كثرتها داخل شباك الفريق الرواندي وأعتقد أن المهمة أضحت أكثر صعوبة في لقاء الاياب ويتطلب الأمر الكثير من القتال والتحدي!
*اللهم أنصر الهلال..اميين.
*اللهم لك الأمر من قبل ومن بعد.
*وحسبنا الله ونعم الوكيل.
*تعالوا بكره!
*من الآخر!
*التركيز والقتال!
*يجب أن يكون شعار الهلال!
*نعم..نتائج عريضة حققتها الأندية التونسية والمغاربية في بطولتي الكاف الأبطال الكونفدرالية خلال الساعات القليلة الماضية بسبب قلة تركيز الأندية الإفريقية الأخرى التي حلت بالملاعب المغاربية خصوصا في أشواط المدربين ورغم المظهر الطيب لتلك الفرق في شوط اللعب الأول ولكنها عادت أي تلك الفرق الإفريقية لارتكاب جملة من الهفوات والهنات الساذجة التي يرتكبها اللاعب الأفريقي بسبب قلة التركيز لتحقق الأندية المغاربية عموما نتائج باهرة تكاد تكون قد حسمت بها بطاقة الصعود لدوري المجموعات في الأبطال ودور الترضية في الكونفدرالية!
*نعم..هنات وأخطاء ساذجة وغبية للاعبين الأفارقة في توقيت صعب ريما كلفت انديتهم الوداع باكرا من بطولات الكاف وبالتالى فإن الجزئية الاهم ان يكون التقني التونسي أراد الزعفوري المدير الفني لفريق الهلال حاضرا ذهنيا قبل نزول لاعبيه أرضية ملعب رادس الأولمبي في ساعة مبكرة من مساء اليوم لخوض غمار لقاء الذهاب في أبطال أفريقيا أمام الأفريقي التونسي صاحب الأرض وحضور الزعفوري يعني أولا إعداد لاعبيه نفسيا بصورة لائقة قبل النزول إلي أرضية ملعب رادس لان الثبات الانفعالي والتركيز لدي رفاق بشة وبويا يعني الكثير إذا وضعنا في الاعتبار أن الفرق المغاربية وفرق شمال القارة تلعب علي قلة تركيز اللاعبين الأفارقة بشكل أساسي خصوصا خلال الأوقات الصعبة في المباريات والتي تنحصر تقريبا في الأرباع الأخيرة لشوطي اللعب خاصة إذا افلحت تلك الفرق في المرور من الأرباع الأولى للبدايات مايعني أن مهمة التونسي الشاب مرهونة في قدرته على إعداد لاعبيه بشكل جيد ووضع استراتيجية تمكن عناصر الفرقة الزرقاء من تنفيذها وبلورتها واقعا على أرضية المعشوشب الأخضر!
*صحيح أن الهلال يعتبر من الأرقام التي يصعب تجاوزها في خارطة التنافس القاري وبانه من الأندية التي يعمل لها الخصوم ألف حساب إلا أن ذلك يعتبر نظريا وعلى الورق حيث يوضع الهلال مع الفرق المرشحة لبلوغ دور المجموعات إلا أن ذلك لا يكفي وحده ليقود الهلال إلي حيث يجب ان يكون وتصريحات الليلي في المؤتمر الأخير التي عزز خلالها تصريحاته السابقة قبل وصول بعثة الهلال الأراضي التونسية والتي أجزم فيها أنه يعمل رفقة لاعبيه لعبور الهلال إلي دوري المجموعات وأضاف أنه يركز في لقاء الذهاب لتسهيل مهمته قبل الاياب وتلك إشارات واضحة لنية صاحب الأرض قبل نزول لاعبيه أرضية الملعب اليوم وهي ذاتها التي تتطلب تركيزا عاليا من قبل رفاق بشة قبل النزول ايضا إلي ارضية ذات الملعب!
*نعم...مباراة اليوم مفتاحها في التركيز والقتال وقبل كل شيء الثقة بالنفس والإيمان بقدرة الأزرق علي قلب الطاولة علي أصحاب الأرض وتحجيم أحلام وطموحات أبناء المدرب التونسي الليلي الذي أطلق لاحلامه العنان مؤكدا قدرة لاعبيه علي ترويض لاعبي الأزرق وحسم امر التأهل من رادس كما فعل في الدور التمهيدي ورباعية فرقته في شباك حارس الجيش الرواندي والتي وضعته في مواجهة الهلال اليوم..ونعود بإذن الله.
آخر الرميات
*إعداد اللاعبين نفسيا بصورة لائقة يسهل كثيرا من مهمتهم داخل المستطيل الأخضر!
*التونسي أراد الزعفوري في تحد على المستوي الشخصي لتقديم أوراقه لبني وطنه في لقاء اليوم وهي فرصة ذهبية له كمدرب صاعد!
*لو تسلح رفاق بشة وبوي والبقية بالعزيمة والإصرار واستشعروا المسئولية فإن نتيجة لقاء اليوم ستكون مرضية لعشاق الأزرق بحول الله.
*فشل رماة أزرق عروس الرمال في ترجمة السوانح التي لاحت على كثرتها داخل شباك الفريق الرواندي وأعتقد أن المهمة أضحت أكثر صعوبة في لقاء الاياب ويتطلب الأمر الكثير من القتال والتحدي!
*اللهم أنصر الهلال..اميين.
*اللهم لك الأمر من قبل ومن بعد.
*وحسبنا الله ونعم الوكيل.
*تعالوا بكره!
