عندما سخر شداد من عودته إلى قيادة الإتحاد السوداني لكرة القدم ( من المقابر)، كان يعلم أن الموجود أمامه في الساحة الرياضية هم الأبعد عن (الهم) الرياضي، وأنه لايشغل تفكيرهم من قريب أو بعيد على كل المستويات، بداية من السلطة السياسية المهمومة بتصدير كوادر فاشلة للوسط الرياضية، ومشغولة مع شداد وغير شداد بخلق صراعات التمكين تحت اللافتة البائسة (نحن الحكومة ونحن أصحاب القرار).
عندما سخر شداد من عودته إلى قيادة الإتحاد السوداني لكرة القدم ( من المقابر)، كان يعلم أن الموجود أمامه في الساحة الرياضية هم الأبعد عن (الهم) الرياضي، وأنه لايشغل تفكيرهم من قريب أو بعيد على كل المستويات، بداية من السلطة السياسية المهمومة بتصدير كوادر فاشلة للوسط الرياضية، ومشغولة مع شداد وغير شداد بخلق صراعات التمكين تحت اللافتة البائسة (نحن الحكومة ونحن أصحاب القرار).
وفي أطار عملية التطوير لمن لايعرف معنى كلمة تطوير اللعبة، أوقف الشطب المفتوح والتسجيل المفتوح ( في وقت كان يتم فيه تسجيل اللاعبين بالحافلة تسجيل 16 لاعب وشطب 16 لاعب)، وحدد عدد محدد للشطب والتسجيل، بل ذهب العالم المفكر الباحث عن تطوير اللعبة،بوضع لوائح وقوانين تمنح الأندية فرصة منافسة الناديين الكبيرين الهلال والمريخ،وسن قوانين صارمة حاربت تكديس اللاعبين، وقدم تجارب إستفادت منها الإتحادات المتقدمة كرويا (بالنسبة لنا) منها مصر والسعودية عندما حدد قائمة الفريق بـ 25 لاعبا فقط، ومنع تسجيل الحراس الأجانب هذه التجارب طبقها الإتحاد المصري بعد سنوات من تطبيقها في السودان، وبعده السعودية في فترة رئاسة احمد عيد، قبل التراجع عنها مؤخرا مع الإتحاد السعودي الحالي. كل هذه الخطوات والأفكار والقرارات خرجت من شداد رقم واحد إن لم يكن الوحيد الذي عمل على تطوير الكرة السودانية.
حدد شداد في محاربته لتكديس اللاعبين وحماية اللاعبين الموهوبين، الذين يتم تسجيلهم من أجل البوبار الإداري ثم يشطبوا بعد شهور، منع تسجيل اللاعب المشطوب من نادي أدنى في الترتيب إلى أعلى. حتى تستطيع الأندية منافسة الهلال والمريخ، ويسهم في وجود منافسة قوية، رجل قادر على إنتاج الافكار والبحث عن الافضل لتطور الكرة السودانية.
وفي زمن الإحتراف كان التسجيل بالكوم وتابعنا فترة عادل ابوجريشة كان يأتي فيها بالمحترفين بكميات، وذات الشيء وبصورة أقل في الهلال، هو شداد الذي حدد التسجيل من أجل مصلحة الكرة وتطورها بثلاثة محترفين من اجل اللعبة وتطورها وألغى فوضى المحترفين ( الفكة) . أواصل مع العالم العلامة والوحيد القادر على التفكير والتطوير والتنفيذ من أجل تطوير الكرة السودانية. والبقية على الرصيف يتفرجون وينتقدون، وحافظين كلمة واحدة عمل شنو للكرة السودانية، ده نقطة في محيط. عليكم بالمقابر.
أواصل
عندما سخر شداد من عودته إلى قيادة الإتحاد السوداني لكرة القدم ( من المقابر)، كان يعلم أن الموجود أمامه في الساحة الرياضية هم الأبعد عن (الهم) الرياضي، وأنه لايشغل تفكيرهم من قريب أو بعيد على كل المستويات، بداية من السلطة السياسية المهمومة بتصدير كوادر فاشلة للوسط الرياضية، ومشغولة مع شداد وغير شداد بخلق صراعات التمكين تحت اللافتة البائسة (نحن الحكومة ونحن أصحاب القرار).
وفي أطار عملية التطوير لمن لايعرف معنى كلمة تطوير اللعبة، أوقف الشطب المفتوح والتسجيل المفتوح ( في وقت كان يتم فيه تسجيل اللاعبين بالحافلة تسجيل 16 لاعب وشطب 16 لاعب)، وحدد عدد محدد للشطب والتسجيل، بل ذهب العالم المفكر الباحث عن تطوير اللعبة،بوضع لوائح وقوانين تمنح الأندية فرصة منافسة الناديين الكبيرين الهلال والمريخ،وسن قوانين صارمة حاربت تكديس اللاعبين، وقدم تجارب إستفادت منها الإتحادات المتقدمة كرويا (بالنسبة لنا) منها مصر والسعودية عندما حدد قائمة الفريق بـ 25 لاعبا فقط، ومنع تسجيل الحراس الأجانب هذه التجارب طبقها الإتحاد المصري بعد سنوات من تطبيقها في السودان، وبعده السعودية في فترة رئاسة احمد عيد، قبل التراجع عنها مؤخرا مع الإتحاد السعودي الحالي. كل هذه الخطوات والأفكار والقرارات خرجت من شداد رقم واحد إن لم يكن الوحيد الذي عمل على تطوير الكرة السودانية.
حدد شداد في محاربته لتكديس اللاعبين وحماية اللاعبين الموهوبين، الذين يتم تسجيلهم من أجل البوبار الإداري ثم يشطبوا بعد شهور، منع تسجيل اللاعب المشطوب من نادي أدنى في الترتيب إلى أعلى. حتى تستطيع الأندية منافسة الهلال والمريخ، ويسهم في وجود منافسة قوية، رجل قادر على إنتاج الافكار والبحث عن الافضل لتطور الكرة السودانية.
وفي زمن الإحتراف كان التسجيل بالكوم وتابعنا فترة عادل ابوجريشة كان يأتي فيها بالمحترفين بكميات، وذات الشيء وبصورة أقل في الهلال، هو شداد الذي حدد التسجيل من أجل مصلحة الكرة وتطورها بثلاثة محترفين من اجل اللعبة وتطورها وألغى فوضى المحترفين ( الفكة) . أواصل مع العالم العلامة والوحيد القادر على التفكير والتطوير والتنفيذ من أجل تطوير الكرة السودانية. والبقية على الرصيف يتفرجون وينتقدون، وحافظين كلمة واحدة عمل شنو للكرة السودانية، ده نقطة في محيط. عليكم بالمقابر.
أواصل

اما التجنيس يجب ان يلغى نهائيا وان يكون المجنسين حاليا هم آخرهم وتنتهي هذه العادة بنهاية تواجدهم اما بفسخهم لعقوداتهم او استغناء الاندية عن خدماتهم.
تحديد تسجيل المحليين قرار جيد جدا ولكن في ذات الوقت تخفيض عدد اللاعبين الى 25 غير موفق ..... هذا القرار يجب اعادة النظر فيه بحيث يرفع العد من جديد الى 30 ويسمح فقط التصعيد من فرق الشباب والناشئين بالنادي وليس التسجيل من الاندية الاخرى.