حمل مزمل أبوالقاسم على هيثم مصطفى في حواره مع قناة الكاردينال، في حق البرير واللاعبين، وإستغرب للغل والحقد والكره الذي مازال مسيطرا على اللاعب رغم مرور كل هذا الوقت على مغادرته لنادي الهلال مشطوبا، ولأنه ينهي كثيرا عن أشياء ويأتي بمثلها هاهو يكشف عن حقد وكراهية غير طبيعية للعالم البروف كمال شداد رئيس الإتحاد السوداني لكرة القدم، وإصرار غريب على وضعه بإستمرار في قفص إتهام (النزاهة) وهو تار بايت لمزمل الذي تعود في ظل ضعف الإدارات خاصة في نادي المريخ أن يكون الإداري الأول وليس الصحفي الذي لاتتجاوز صلاحياته مايكتبه في عموده اليومي، ومزمل لايختلف كثيرا عن هيثم مصطفى الذي عاش واقعا إختلط فيه الحابل بالنابل، ضاعت فيه ملامح القرار الفني في الفريق، ليصبح الآمر الناهي، لتتضخم (الأنا) عنده لدرجة توهم معها أنه (الهلال)، وعاش في هذا الوهم بسبب ضعف الإدارات التي مرت على النادي، والتي سمحت له بالتمدد أكثر وأكثر، ولم يفق من هذا الوهم إلا عندما غادر كشوفات الفريق مشطوبا بقرار تاريخي من رئيس النادي وقتها الأمين البرير، في ظل وجود مدرب صاحب شخصية قوية لايعطي اللاعب أكثر من حجمه الطبيعي، ولايسمح له ولا لغيره بالتدخل في قراره الفني المدير الفني للفريق وقتها دييغو غارزيتو، في هذه المرجلة تحديدا من تاريخ الهلال وفي وجود إداري مثل البرير ومدرب مثل غارزيتو غادر هيثم الهلال مشطوبا.
ذات الشيء ينطبق على مزمل ابوالقاسم الذي عاش في وهم أنه المريخ وأنه الآمر الناهي، صاحب الكلمة الأولى والأخيرة في كل مايتعلق بنادي المريخ فنيا وإداريا، وأعطى نفسه الحق بالتدخل المستمر في امور إدارية بحتة لاتعنيه كـ (صحفي) من قريب أو بعيد، وهي مع الأسف التربية الصحفية الخاطئة التي نقلها لاجيال جديدة في الصحافة الرياضية عاشوا ذات الأدوار بأنهم اصحاب قرار في النادي أو مؤثرين فيه، وصار إهتمامهم الأكبر بمدى تمددهم داخل النادي وتدخلهم في القرار الإداري والفني (كارثة)، نسوا معها أن حدود تحركاتهم يجب أن لايتجاوز المهنة.
ظل مزمل يعيش وهم أنه رقم واحد في المريخ إداريا وفنيا قبل أن يكون صحفيا إلى أن صحى مثل هيثم مصطفى في يوم ما على وضع جديد في المريخ، مع شخص قذف به التمكين السياسي إلى الوسط الرياضي هو جمال الوالي، في البداية حاول مزمل أبوالقاسم مقاومة سيطرة جمال الوالي على كل القرارات في المريخ، فهو كما نعلم لم يتعود على أن يكون رقم 2 في المريخ، وكانت هناك صراعات شهيرة بين الرجلين في بداية ظهور جمال، وجد فيها مزمل نفسه وحيدا أو معزولا إن جاز التعبير، فلم يجد مايفعله سوى رفع الراية البيضاء معلنا إستسلامه ومبايعته للوالي رئيس طوالي للمريخ، ومؤكدا على أن مرحلته (الآمر الناهي) إنتهت، بعد ظهور ( آمر ناهي) جديد.
أواصل في محاولة للإجابة على سؤال لماذا يكره مزمل شداد؟
هل هو من جماعة صحن الفول !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ما أراد حسن فاروق ان يتحدث حديثا سلبيا عن اي شئ الا ذكر هيثم مصطفي اولا
بصراحة افتقدنا الهلال الذي نعشقه مع ذهاب هيثم مصطفي
و لو لعب هيثم وهو الأربعيني في مبارة أمس الاول لفاز الهلال فوزا ساحقا تتحدث به الركبان .
مزمل مؤثر فى كل صحفيى الهلال بلا استثناء
جعلهم يدورون في فلكه وينتظرون كتاباته للتعليق
ولهذا سمى جريدته الصدى وقراءها الزرق كثر
شداد هو من أورد الكرة السودانية ما هى عليه
ألم يقم الرجل بؤاد تجربة الناشئين وهذا وحده يكفى لمخالفته الراى
مزمل قامة. قبل ايّام كان ممثل السودان. فى المحافل الخارجية صحفى كبير ورقم. انت مالك وما شداد. ولا تريد تقرب لاتحاد لسرقة امواله
كيف ترتقى كرة القدم عندنا . لافرق بينك ومزمل وشداد وهيثم .. جميعا تقودون الكرة السودانية الى واقع أكثر بؤسا .
الصحافة الغير موضوعية والأدارات المتخلفة- بما فى ذلك الجهات الرسمية - والتحالف
الغير معلن بين بعض الأداريين ومن يكتبون عن الكرة هو أس المشكلة وسبب التدهور المستمر للكرة
ما تكتبة لا يخرج عن جمال الوالي و صلاح ادريس والرئيس المالعب و شداد ومزمل.
السؤال هو انت
لماذ تكره جمال الوالي
لماذا تكرة صلاح ادريس
لماذا تكره مزمل
لماذا تكره الرئيس الملعب.
هل ما كتبة مزمل عن السوناتا صحيح ام لا و بالدليل. يعني اجتهد شوية ورينا الحقيقة.