• ×
الأحد 28 مايو 2023 | 05-06-2023
موسى مصطفى

فوضى مقننة!!

موسى مصطفى

 1  0  1439
موسى مصطفى

شهدت ولاية الجزيرة احداثا مؤسفة بطلها نادي الدفاع الدمازين ضد قاضي الجولة في لقاء النادي ضد النيل حلفا .
القصة ليس حرب بل انها لعبة كرة تقرب ولا تبعد على الاطلاق .
الذي حدث يجب ان يتعامل الاتحاد بقوة القانون حتى لا يحدث ذلك في ملاعبنا .
الحبيب عصام طلب مسئول السنية السابق بالنادي اكد في إتصال هاتفي عن جاهزيتهم كاقطاب للقاء الغد وتحقيق الفوز على الهلال .
طلب كشف عن تجهيزات وتحفيز للاعبين كاقطاب لبث الحماس في اللاعبين حتى يحققون الفوز على الهلال .
نتوقع ان تتواصل وقفات بقية اهل النادي بجانب المجلس حتى يكون اللاعبين في الموعد وان يتدافعوا لتقديم الدعم والسند
ليس جديد ان يكون طلب و رفاقه في ان يساندوا اللاعبين في كل اللقاءات سوى ان كانت محلية او دولية .
حوافز الاخ طلب ظلت حاضرة سوى ان كانت شخصية او لكل اللاعبين ويكفي انه اسهم في قيادة ناديه لتحقيق بطولات الشباب والرديف.
التحية للاخ طلب وبقية الرفاق وهم يساندون اللاعبين داخل وخارج الولاية .
لا جد اي سند للهجوم الذي وجده محسن سيد بسبب قرعة التأهيلي.
الذين اشاعوا الفوضى واطلقوا الالفاظ النابية يجب ان يعاقبوا وليس سيد .
محسن سيد احتفل بصعود ناديه الي النهائيات وهو شيء طبيعي والاحتفال ليس جريمة.
الحديث عن فقدان المريخ لنقاط الغد وخسارته بنتيجة ساحقة ضد الهلال هو هوس وخوف هلالي من المريخ .
المريخ في كامل لجاهزية لتحقيق الفوز على الهلال وتتويج جهود لاعبيه .
نتوقع ان نشاهد لقاء قوي جدا من لاعبي الناديين بحثا عن النقاط.
بالنسبة للمريخ فانه لقاء إتجاه واحد ليس له سوى تحقيق الفوز على الهلال وذلك للحفاظ على حظوظه في الفوز ببطولة النخبة .

كل الامنيات بالتوفيق لقضاة الملعب بقيادة اللقاء ونقله الي بر الامان .
اخيرا جدا
عادت بعثة السودان بعد اداء لقاء غينيا
فقدان لقاء غينيا ليس في الحسبان ولكنها المجنونة التي اضحكت غينيا وابكت لاعبينا .


امسح للحصول على الرابط
بواسطة : موسى مصطفى
 1  0
التعليقات ( 1 )
الترتيب بـ
الأحدث
الأقدم
الملائم
  • #1
    الهلالابي 09-12-2018 12:0
    انتو. بتشحدو. في. الحوفز. للفور. نحمد.الله.عندي.كردنه.يدفع.براه.بول.جمل.
أكثر

للمشاركة والمتابعة

تصميم وتطوير  : قنا لخدمات الويب

Powered by Dimofinf CMS v5.0.0
Copyright© Dimensions Of Information.

جميع الحقوق محفوظة لـ "كفر و وتر" 2019