..... هنا تصور افتراضي لمشجع هلالى متميز فى الفكر الرياضي متشبع بمواريث الهلال اضناه ما يحدث لامة الهلالية واستفز مشاعره ما حل به ولم يجد ما يستطيعه غير تصوره التالي حول ما سيفعله لو كان هو صاحب القرار الاول فى بلاط الهلال حيث يقول لقد جاهدت قدر طاقتى لتكن امتنا الهلالية جدار صد وقوة مؤثرة بتواجدها وتكاتفها تدفع الاذي والعدوان عن وطنها الهلال وترتفع به الى العلا ولكن لم اجد سوى صدى لاصوات متعارضة متنافرة فلقد الهنا التنافس والتشاحن حتى وصل بنا الحال الى التناحر ومنا من تحالف التنظيمات الهلالية الاخرى المعارضة لمجلس الهلال الحالي دون ان يحاول من خلال هذا التحالف ان يكون وسيطا لانها اوجه النزاع بينها وبين المعارضين لمجلس الهلال .والوقوف مع مجلس الهلال فى المرحلة القادمة ونحن لانملك الا الشجب والاستنكار لما يدار فى الخفاء من اجل ان يسقط مجلس الهلال المنتخب بل ننادى بتقريب وجهات النظر بين الفرقاء من اجل المصلحة العامة
نافذة
لاشئ ثابتا ومستقرا فى الهلال وكل شئ متحرك ومتغير وكل مشهد يوحي اليك بالشئ ونقيضه تتحرك فيه خطي الوئام وحتى ان بدات متعثرة وتتحرك الاستبداد والتصعيد ضد المجلس وان ظلت تراوح مكانها تبدوا معضلة الهلال للمراقب الفطن انها مفتوحة على كل الاحتمالات التى يذهب اليه خيالك
خاتمة
اذا كان فى مخيلتى كمشجع للهلال وحريص على توحيده بان النتائج وعدم تحقيق البطولات او الخروج منها يعنى ذهاب كل المجالس لكان نادى الهلال من خلال التاريخ ان يكون ليس موجود ضمن المنظومة ولكن هناك اسباب فى الهلال تعامل معها من يسمون خالف تذكر ان يجددوا ثورتهم ليس لما تم ذكره وهي نتائج الهلال فى البطولات ولكن الاسباب ندينها جميعا هى الاعلام الموالى لمجلس الهلال وفكرتى كمشجع اعشق لهلال اجد الان الكرة فى ملعب رئيس الهلال لعودة الامور الى مجاريها بين اقطاب وروساء الهلال والكل لدعوتهم للجلوس حول طاولة المناقشة ومنع التراشق الاعلامي واقترح تسميتها المائدة المستديرة ...