*ليس هنالك وصف لفريق الهلال أبلغ من "خايب الرجا" !
*فرقة تعيسة فعلاً ويُضاف اليها "الخيبة والوكسة" وكل عبارات وجمل النقد القاسي والمؤلم ، اذا كان ذلك يجدي فتيلا !!
*كل عوامل الفوز علي دي سونغو الموزمبيقي المغمور مُحتل المركز الآخير ، كانت متوفرة قبل المواجهة وذلك من إعداد بدني ونفسي وتدريبي علي يد السنغالي لاميني اندياي، فهذا الفريق "الاضعف بالمجموعة" تعرض للهزيمة مرتين امام نهضة بركان المغربي والمصري البورسعيدي وهما الآن في المركزين الأول والثاني ، وجاء للهلال "مُقنطراً" وجاهزاً للهزيمة بلا رصيد من النقاط ، ولكنه وجد فريقاً أضعف منه وغير قادر علي ترجيح كفته والحفاظ علي فوزه ، فما كان منه سوي ان يهاجم ويستثمر اخطاء وثغرات دفاع الهلال ويتعادل بهدفيه "مرتين" ـ كلما يُسجل الهلال يتعادل !!
*فمتي سينتصر الهلال ، وعلي اي فريق ، بعد انتهاء جولة ثالثة من المنافسة وهو الذي لم يظفر بغير "نقطتين" بتعادلين علي أرضه ؟
*هل بإمكان الهلال بمستواه هذا الفوز خارج ملعبه علي دي سونغو الذي دبت فيه الروح وكيف سيتجاوز بحالته هذه المصري البورسعيدي بمصر ونهضة بركان صاحبا المركزين الاول والثاني ، بعد فشله علي ملعبه وحصده "نقطتين" فقط من تعادلين ؟؟
*الهلال مازال فاقداً للروح ، فالبطء في التحرك وسوء الانتشار والتمركز مازال سيد الموقف ، اما الاخطاء الفنية خاصة في الخطوط الخلفية فمازالت تشكل خطورة حقيقية علي الفريق ، وهذا ما فشل في تصحيحه كل المدربين السابقين ، وسوف نستثني المدرب الحالي "لامين" السنغالي ، لحداثة تجربته مع الفريق وحاجته الي مزيد من الوقت لوضع بصماته ، هذا اذا قُدر له الاستمرار لفترة أطول ومُنح الفرصة الكافية من قبل هواة استبدال المدربين بالنادي !
*الهلال بحاجة الي انتفاضة جديدة ، ويُعول علي المدرب السنغالي تصحيح الكثير من الأخطاء التي ظلت تتكرر باستمرار في المباريات المحلية والافريقية ، ويقع علي عاتق لاعبي الهلال مهمة امتلاك ارادة قوية وطموح ابعد في المشوار الافريقي ، وامامهم تحد أكبر لكسب المباريات المقبلة خارج الديار لتعويض نزيف النقاط والذي تسببوا فيه بتخاذلهم واستهتارهم .
*والخطوة الاهم حالياً ، هي كسب المباراة المقبلة بموزمبيق ، لاستعادة التوازن ، واعادة الأمل في المنافسة بشكل أقوي بإنتظار معركتين مهمتين امام المصري ونهضة بركان المغربي !
*وكل ذلك لن يتأتي الا بفتح صفحة جديدة ، عنوانها "القتال وعدم الاستهتار" !
*فرقة تعيسة فعلاً ويُضاف اليها "الخيبة والوكسة" وكل عبارات وجمل النقد القاسي والمؤلم ، اذا كان ذلك يجدي فتيلا !!
*كل عوامل الفوز علي دي سونغو الموزمبيقي المغمور مُحتل المركز الآخير ، كانت متوفرة قبل المواجهة وذلك من إعداد بدني ونفسي وتدريبي علي يد السنغالي لاميني اندياي، فهذا الفريق "الاضعف بالمجموعة" تعرض للهزيمة مرتين امام نهضة بركان المغربي والمصري البورسعيدي وهما الآن في المركزين الأول والثاني ، وجاء للهلال "مُقنطراً" وجاهزاً للهزيمة بلا رصيد من النقاط ، ولكنه وجد فريقاً أضعف منه وغير قادر علي ترجيح كفته والحفاظ علي فوزه ، فما كان منه سوي ان يهاجم ويستثمر اخطاء وثغرات دفاع الهلال ويتعادل بهدفيه "مرتين" ـ كلما يُسجل الهلال يتعادل !!
*فمتي سينتصر الهلال ، وعلي اي فريق ، بعد انتهاء جولة ثالثة من المنافسة وهو الذي لم يظفر بغير "نقطتين" بتعادلين علي أرضه ؟
*هل بإمكان الهلال بمستواه هذا الفوز خارج ملعبه علي دي سونغو الذي دبت فيه الروح وكيف سيتجاوز بحالته هذه المصري البورسعيدي بمصر ونهضة بركان صاحبا المركزين الاول والثاني ، بعد فشله علي ملعبه وحصده "نقطتين" فقط من تعادلين ؟؟
*الهلال مازال فاقداً للروح ، فالبطء في التحرك وسوء الانتشار والتمركز مازال سيد الموقف ، اما الاخطاء الفنية خاصة في الخطوط الخلفية فمازالت تشكل خطورة حقيقية علي الفريق ، وهذا ما فشل في تصحيحه كل المدربين السابقين ، وسوف نستثني المدرب الحالي "لامين" السنغالي ، لحداثة تجربته مع الفريق وحاجته الي مزيد من الوقت لوضع بصماته ، هذا اذا قُدر له الاستمرار لفترة أطول ومُنح الفرصة الكافية من قبل هواة استبدال المدربين بالنادي !
*الهلال بحاجة الي انتفاضة جديدة ، ويُعول علي المدرب السنغالي تصحيح الكثير من الأخطاء التي ظلت تتكرر باستمرار في المباريات المحلية والافريقية ، ويقع علي عاتق لاعبي الهلال مهمة امتلاك ارادة قوية وطموح ابعد في المشوار الافريقي ، وامامهم تحد أكبر لكسب المباريات المقبلة خارج الديار لتعويض نزيف النقاط والذي تسببوا فيه بتخاذلهم واستهتارهم .
*والخطوة الاهم حالياً ، هي كسب المباراة المقبلة بموزمبيق ، لاستعادة التوازن ، واعادة الأمل في المنافسة بشكل أقوي بإنتظار معركتين مهمتين امام المصري ونهضة بركان المغربي !
*وكل ذلك لن يتأتي الا بفتح صفحة جديدة ، عنوانها "القتال وعدم الاستهتار" !