تقدم اللاعب عمر بخيت أول أمس بشكوى ضد نادي المريخ مطالبا بمستحقاته المالية طرف النادي بعد شطبه قبل عامين وتم تحديد المبلغ بقيمة 450 مليون جنيه، عندما تطالع هذا الخبر أول مرة يمكن أن تتعامل معه كخبر عادي ضمن مطالبات اللاعبين على المريخ في فترة جمال الوالي، ولكن على العكس تماما لأن مستحقات عمر بخيت المالية قصة مثيرة وخطيرة عكس حجم الفوضى والفساد الإداري في الإتحاد السابق، وكتبت عن هذه القصة وقتها بتاريخ 12 أبريل 2016 تحت عنوان ( عمر بخيت يفضح فساد المريخ والإتحاد) وجاءت تفاصيله على النحو التالي: (صدقنا جميعا الأخبار التي رشحت بإنتهاء أزمة (شيك) لاعب المريخ عمر بخيت والذي تضاربت الأنباء حول قيمته مابين (500 إلي 600 مليون جنيه)، لأفاجأ علي المستوي الشخصي بأن القضية لم تنته وأن اللاعب لم يتسلم مليما أحمرا من النادي، ومر الأمر مرور الكرام وكأن شيئا لم يحدث، ويمكن لأي جهة تريد التأكد من هذا الأمر الاتصال بعمر بخيت للوقوف علي الحقيقة المفجعة، اللاعب لم يستلم وفقا للإجراءات القانونية أي شيء من المبلغ الذي طالب به.
وهذا يدخل في باب الفساد الاداري المباشر، والمشترك بين جمال الوالي رئيس لجنة تسيير نادي المريخ، وأسامة عطا المنان أمين مال الاتحاد السوداني لكرة القدم ، وبتفسير بسيط عدم إستلام عمر بخيت لمستحقاته المالية بطرف نادي المريخ رغم خروج قرار رسمي وواضح من سكرتير الاتحاد ( مجدي شمس الدين) لنادي المريخ بايداع المبلغ في مكاتب الاتحاد، وإلا ( وهذه الإ مهمة) سيتم إلغاء تسجيل آخر لاعب في كشوفات الفريق وهو اللاعب الايفواري باسكال واوا، هذا يعني أن جمال الوالي وأسامة عطا المنان هما المسيطران علي القرار في الإتحاد السوداني، وأن المخاطبات الرسمية المتبعة بين الإتحاد وأنديته لاقيمة لها ولاتساوي شيئا، وأن التفاهمات الشخصية بين الوالي واسامة نافذة أكثر من القوانين واللوائح التي تحكم عمل الإتحاد السوداني وترتبط بشكل مباشر بالاتحاد الدولي لكرة القدم.
أسامة وجمال أكدا أن مجدي شمس الدين والإمضاء الذي مهر به الخطاب لايستحق النظر إليه دعك من تنفيذه، ويكفي اللغة المستفزة والمتعالية التي عبر بها جمال الوالي عن موقفه تجاه الخطاب الرسمي المرسل من الإتحاد الحاكم للنشاط الرياضي ( لايهمنا الخطاب ولدينا تفاهمات مع أسامة عطا المنان في أمر مستحقات اللاعب عمر بخيت) حتى المزرعة لاتدار هكذا.
اغلق باب إنتقالات اللاعبين ويريد أسامة عطا المنان التحايل علي مستحقات عمر بخيت، بتحويلها إلي لجنة شئون اللاعبين غير الهواة، يمكن أن تتخيل أي شيء، ولكن أن يتجاوز أسامة عطا المنان الخطاب الرسمي لإتحاده، ويرضخ بهذه الطريقة المخجلة لتصريح من جمال الوالي بصحيفة (الصدي)، لدرجة أن جمال لم يكلف نفسه عناء الإتصال بأسامة لحسم التفاهمات الشخصية بينهما او التقاطعات او المصالح أو سمها ماشيئت وكأني به يقول له ( عشان تاني ماتعمل كده)، فهذا يعني أن نرفع الأكف (بالفاتحة) علي روح الكرة السودانية، إن كان من يشارك في إدارتها رئيس لجنة تسيير وكان قبلها رئيسا لمجالس إدارات ولجان طوال 14 لازال متقوقعا في مرحلة ماقبل التعليم المدرسي عاجزا عن التقدم خطوة واحدة من مربع القرار الحكومي الذي اوصله في غفلة من الزمن إلي رئاسة أحد أكبر ناديين في السودان، ومازال يعمل بعقلية النفوذ وركل القوانين واللوائح.
وعلينا مواصلة رفع الأكف بالفاتحة على روح الكرة السودانية لإن أحد قادة الاتحاد المسؤول عن إدارة النشاط لازال يواصل هوايته في تجاوز القوانين واللوائح، ويخضع الادارة لمزاجه وعلاقاته وتفاهماته وتقاطعاته وعلاقاته، وياله من سقوط.
قانونا لازال عمر بخيت لاعبا في صفوف نادي المريخ يدعم وجوده في كشوفات الفريق مستند رسمي من الاتحاد السوداني للمريخ، وقانونا اصبح باسكال خارج الكشوفات.) انتهى .. اواصل
وهذا يدخل في باب الفساد الاداري المباشر، والمشترك بين جمال الوالي رئيس لجنة تسيير نادي المريخ، وأسامة عطا المنان أمين مال الاتحاد السوداني لكرة القدم ، وبتفسير بسيط عدم إستلام عمر بخيت لمستحقاته المالية بطرف نادي المريخ رغم خروج قرار رسمي وواضح من سكرتير الاتحاد ( مجدي شمس الدين) لنادي المريخ بايداع المبلغ في مكاتب الاتحاد، وإلا ( وهذه الإ مهمة) سيتم إلغاء تسجيل آخر لاعب في كشوفات الفريق وهو اللاعب الايفواري باسكال واوا، هذا يعني أن جمال الوالي وأسامة عطا المنان هما المسيطران علي القرار في الإتحاد السوداني، وأن المخاطبات الرسمية المتبعة بين الإتحاد وأنديته لاقيمة لها ولاتساوي شيئا، وأن التفاهمات الشخصية بين الوالي واسامة نافذة أكثر من القوانين واللوائح التي تحكم عمل الإتحاد السوداني وترتبط بشكل مباشر بالاتحاد الدولي لكرة القدم.
أسامة وجمال أكدا أن مجدي شمس الدين والإمضاء الذي مهر به الخطاب لايستحق النظر إليه دعك من تنفيذه، ويكفي اللغة المستفزة والمتعالية التي عبر بها جمال الوالي عن موقفه تجاه الخطاب الرسمي المرسل من الإتحاد الحاكم للنشاط الرياضي ( لايهمنا الخطاب ولدينا تفاهمات مع أسامة عطا المنان في أمر مستحقات اللاعب عمر بخيت) حتى المزرعة لاتدار هكذا.
اغلق باب إنتقالات اللاعبين ويريد أسامة عطا المنان التحايل علي مستحقات عمر بخيت، بتحويلها إلي لجنة شئون اللاعبين غير الهواة، يمكن أن تتخيل أي شيء، ولكن أن يتجاوز أسامة عطا المنان الخطاب الرسمي لإتحاده، ويرضخ بهذه الطريقة المخجلة لتصريح من جمال الوالي بصحيفة (الصدي)، لدرجة أن جمال لم يكلف نفسه عناء الإتصال بأسامة لحسم التفاهمات الشخصية بينهما او التقاطعات او المصالح أو سمها ماشيئت وكأني به يقول له ( عشان تاني ماتعمل كده)، فهذا يعني أن نرفع الأكف (بالفاتحة) علي روح الكرة السودانية، إن كان من يشارك في إدارتها رئيس لجنة تسيير وكان قبلها رئيسا لمجالس إدارات ولجان طوال 14 لازال متقوقعا في مرحلة ماقبل التعليم المدرسي عاجزا عن التقدم خطوة واحدة من مربع القرار الحكومي الذي اوصله في غفلة من الزمن إلي رئاسة أحد أكبر ناديين في السودان، ومازال يعمل بعقلية النفوذ وركل القوانين واللوائح.
وعلينا مواصلة رفع الأكف بالفاتحة على روح الكرة السودانية لإن أحد قادة الاتحاد المسؤول عن إدارة النشاط لازال يواصل هوايته في تجاوز القوانين واللوائح، ويخضع الادارة لمزاجه وعلاقاته وتفاهماته وتقاطعاته وعلاقاته، وياله من سقوط.
قانونا لازال عمر بخيت لاعبا في صفوف نادي المريخ يدعم وجوده في كشوفات الفريق مستند رسمي من الاتحاد السوداني للمريخ، وقانونا اصبح باسكال خارج الكشوفات.) انتهى .. اواصل
لك تحياتي وودي
قريشات عمر بخيت دي سمعنا دفعوها خمسمائة مرة، لكن يبدو إنو الحال كله من بعضه، وأسامه لقيمات كان بظبط ليهم الأمور ويفبركها وهم يفكوا المخدراتي بتاعهم يعمل غسيل مخ للاعب ويدوهوا شيك ضارب ويغشوهوا والمسكين ينشطب ويبقي معلق، والدليل علي شغل الدغمسة ده قروش غرزته الظهرت في كم كشف حساب وبقيم مختلفة، وربنا يستر من الجايي في الطريق، بس الخازوق الأكبر الحفرة في النهاية تتباع للتركي أرطغول المستنينه يكب ليهم الجرجير الأخضر في الحفرة ههههههههههه
أسي يا استاذ حسن فاروق بيظهروا ليك عيال الوالي المخدرين ناس المنفعة والتبطح في الحفرة وشراب الموية الباردة ويردموك ردم شديد، عندهم أهون تشتم المرخرخ من ماتشتم بابا جمال !