(مؤخرا علمت أن موقف شداد من حليفه الأقوى سببه الحقيقي جمال الوالي
يتوهم شداد أن جمال تسبب في إبعاده عن الوسط الرياضي لمدة ثماني سنوات، بوقوفه مع معتصم جعفر في انتخابات 2010 الشهيرة، ويظن أن الوالي عاود الكرَّة في الانتخابات الأخيرة للاتحاد، وأن لجنة ود الشيخ ما هي إلا مرحلة انتقالية تمهد لعودة جمال الوالي لحكم المريخ، لذلك وقف ضدها، وعارضها بعنف، ورفض اعتمادها مضحياً بأعز أصدقائه في سبيل قفل الطريق على عودة الوالي للمريخ.
تلك هي مسببات الموقف الحالي، والذي يؤكد أن شداد هو شداد، لا يتغير، وأنه عاد للاتحاد كي ينتقم أولاً من كل الذين تسببوا في إبعاده عن الاتحاد وسقوطه في الانتخابات مرتين على التوالي.
بدأ بالمريخ مضحياً بود الشيخ، وأشعل نيران أزمة قد تقود إلى تجميد الاتحاد السوداني كي يرد التحية لجمال الوالي على حساب أشهر حلفائه التاريخيين) إنتهى، وأواص هنا التعليق على ماكتبه ( أستاذي) مزمل أبوالقاسم أمس الأول تحت عنوان ( حملات شداد الإنتقامية)، وقد كشف أبوالقاسم بحسن نية تحت كلمة (يتوهم) الأدوار التي لعبها جمال الوالي في إنتخابات 2010 بمساندته لمجموعة معتصم جعفر ضد شداد، وماذكره الرجل حقائق وليست وهما كما حاول أن يغطي على موقف جمال وهو حق أصيل لجمال أن يختار مواقفه ويعلنها دون توهم من أحد، وبالتالي علينا أن نتقدم بالشكر الجزيل لمزمل ابوالقاسم لكشفه حقيقة ماظل يتهرب منه جمال طوال السنوات حول موقفه من إنتخابات 2010.
بل إن مزمل لم يتوقف عند هذا الإكتشاف الذي لا أعتبره خطيرا، لأن قراءاته كانت واضحة من البداية، ودفعت فواتيرها من خلال مسيرة إتحاد معتصم جعفر بسيطرة جمال الوالي على القرار في الإتحاد وتدخله في كثير التفاصيل وفرضه لكثير من القرارات التي أحدثت الفوضي والهرجلة التي عايشناها مع الإتحاد السابق بقيادة معتصم جعفر.
بل واصل من خلال ماكتبه أمس الأول كشف مزيد من الحقائق حول الأزمة وهو يتوهم هنا وجود خلاف شخصي بين شداد وصديقه العزيز محمد الشيخ مدني سببه جمال الوالي، معززا توهم من شداد لايعلمه إلا مزمل في الجزئية التي فضح من خلالها طبيعة الصراع الحالي والهدف منه كاتبا في عموده أمس الأول (وأن لجنة ود الشيخ ما هي إلا مرحلة انتقالية تمهد لعودة جمال الوالي لحكم المريخ، لذلك وقف ضدها، وعارضها بعنف، ورفض اعتمادها مضحياً بأعز أصدقائه في سبيل قفل الطريق على عودة الوالي للمريخ.) إنتهي .
على ماذا بنى مزمل توهمات شداد، ولمن ذكرها الرجل هل قالها لصديقه العزيز محمد الشيخ مدني؟ لا أعتقد .. لأن الكلام الطيب الذي قاله شداد في حق الأستاذ محمد الشيخ مدني في المؤتمر الصحفي معروف وإن أبدى إستغرابه من موقف ودالشيخ ذاكرا أنه يعلم موقف الفيفا من التدخل الحكومي والنتائج التي يمكن أن تؤدي إليه، هذا ماقاله عن ودالشيخ، ولكن المؤكد أن مزمل كشف وبحسن نية أيضا حقيقة مخطط الإنقلاب على الشرعية في نادي المريخ وأن الهدف من ذلك عودة جمال الوالي، ليؤكد ماذكرته سابقا عن قناعة مزمل بمريخ جمال.
يتوهم شداد أن جمال تسبب في إبعاده عن الوسط الرياضي لمدة ثماني سنوات، بوقوفه مع معتصم جعفر في انتخابات 2010 الشهيرة، ويظن أن الوالي عاود الكرَّة في الانتخابات الأخيرة للاتحاد، وأن لجنة ود الشيخ ما هي إلا مرحلة انتقالية تمهد لعودة جمال الوالي لحكم المريخ، لذلك وقف ضدها، وعارضها بعنف، ورفض اعتمادها مضحياً بأعز أصدقائه في سبيل قفل الطريق على عودة الوالي للمريخ.
تلك هي مسببات الموقف الحالي، والذي يؤكد أن شداد هو شداد، لا يتغير، وأنه عاد للاتحاد كي ينتقم أولاً من كل الذين تسببوا في إبعاده عن الاتحاد وسقوطه في الانتخابات مرتين على التوالي.
بدأ بالمريخ مضحياً بود الشيخ، وأشعل نيران أزمة قد تقود إلى تجميد الاتحاد السوداني كي يرد التحية لجمال الوالي على حساب أشهر حلفائه التاريخيين) إنتهى، وأواص هنا التعليق على ماكتبه ( أستاذي) مزمل أبوالقاسم أمس الأول تحت عنوان ( حملات شداد الإنتقامية)، وقد كشف أبوالقاسم بحسن نية تحت كلمة (يتوهم) الأدوار التي لعبها جمال الوالي في إنتخابات 2010 بمساندته لمجموعة معتصم جعفر ضد شداد، وماذكره الرجل حقائق وليست وهما كما حاول أن يغطي على موقف جمال وهو حق أصيل لجمال أن يختار مواقفه ويعلنها دون توهم من أحد، وبالتالي علينا أن نتقدم بالشكر الجزيل لمزمل ابوالقاسم لكشفه حقيقة ماظل يتهرب منه جمال طوال السنوات حول موقفه من إنتخابات 2010.
بل إن مزمل لم يتوقف عند هذا الإكتشاف الذي لا أعتبره خطيرا، لأن قراءاته كانت واضحة من البداية، ودفعت فواتيرها من خلال مسيرة إتحاد معتصم جعفر بسيطرة جمال الوالي على القرار في الإتحاد وتدخله في كثير التفاصيل وفرضه لكثير من القرارات التي أحدثت الفوضي والهرجلة التي عايشناها مع الإتحاد السابق بقيادة معتصم جعفر.
بل واصل من خلال ماكتبه أمس الأول كشف مزيد من الحقائق حول الأزمة وهو يتوهم هنا وجود خلاف شخصي بين شداد وصديقه العزيز محمد الشيخ مدني سببه جمال الوالي، معززا توهم من شداد لايعلمه إلا مزمل في الجزئية التي فضح من خلالها طبيعة الصراع الحالي والهدف منه كاتبا في عموده أمس الأول (وأن لجنة ود الشيخ ما هي إلا مرحلة انتقالية تمهد لعودة جمال الوالي لحكم المريخ، لذلك وقف ضدها، وعارضها بعنف، ورفض اعتمادها مضحياً بأعز أصدقائه في سبيل قفل الطريق على عودة الوالي للمريخ.) إنتهي .
على ماذا بنى مزمل توهمات شداد، ولمن ذكرها الرجل هل قالها لصديقه العزيز محمد الشيخ مدني؟ لا أعتقد .. لأن الكلام الطيب الذي قاله شداد في حق الأستاذ محمد الشيخ مدني في المؤتمر الصحفي معروف وإن أبدى إستغرابه من موقف ودالشيخ ذاكرا أنه يعلم موقف الفيفا من التدخل الحكومي والنتائج التي يمكن أن تؤدي إليه، هذا ماقاله عن ودالشيخ، ولكن المؤكد أن مزمل كشف وبحسن نية أيضا حقيقة مخطط الإنقلاب على الشرعية في نادي المريخ وأن الهدف من ذلك عودة جمال الوالي، ليؤكد ماذكرته سابقا عن قناعة مزمل بمريخ جمال.
الظاهر التخدير مافك منك حتى الان
هق هق هق