اكثر من راى
فى الانباء ان نيابة المال العام فتحت مجددا ملف اموال اتحاد كرة القدم السودانى واستدعت اسامة عطا المنان امين المال السابق واخرون ليس بينهم قيادى بالاتحاد وجلهم موظفين وعاملين فى مجال اخر هو بالتحديد وكالة تاكس تلك الوكالة المعروفة التابعية
ولان الناحية القانونية لابد ان تكون حاضرة غاب على القراء وعلينا ان الوكالة التى تحاسب كانها جزء من الاتحاد والا لما تمت محاسبتهم بنيابة اصلا مختصة بالمال العام وليس الخاص
واذا لم نجد حصيفا يشرح لنا هذه الناحية لن نستطيع التعليق على جزءيات الخبر الذى ذكرنا بان النيابة تبحث عن غياب 300 مليون و147 الف يورو عند اسامة عطا المنان الذى كان بامكانه انتزاع صكا من الجمعية العمومية التى كان يمتلكها بالكامل فى وقت سابق ويكفى نفسه شر القتال لكنه اراد ان يمشى بالاستهداف الى نهايته وهاهم خصومه يتسابقون فى الاخطاء التى تحسب لصالحه فبجانب انه كان يصرف بلا حساب واذا عدنا لما تم من مشاركات ومنصرفات بالورقة والقلم لخجلنا مما صرفه ولكنه لا يدون ولا يتعامل بالمستندات لانه اصلا لا توجد اموال غير خاصته
يمكن ان نسمى ذلك اى شيء لكن لا يمكن على الاطلاق ان يكون تعمد تجاوزات مالية التى تعرف فى الفقه القانونى بان المسءول عنها المؤسسة وعلى راسها الرءيس وهذا لم يحدث فما المغذى من اعادة فتح الملف بعد ان تم تمريره خارج الجمعية العمومية المفترض ان تتم دعوتها لمناقشة الميزانيات المثار حولها الشكوك
وفى تقديرى ان حديث الدكتور كمال شداد الاخير بان للسودان متاخرات تفوق المليون ومءتى الف دولار على الفيفا هى اموال الفورورد التى لم تصل منذ 2014 فمن اين اتت الاموال التى يتهم اسامة باختلاسها مجرد سؤال؟
اتحاد الخرطوم والبطء الضار
لا ندرى لماذا استكانت اندية الخرطوم بجميع درجاتها للواقع المؤلم الذى عاشوه المؤسم السابق وارادو ان يدخلو المؤسم الجديد بذات النقصان العددى بغياب الرءيس والسكرتير وبذات وضعية ميدان عقرب وليق الخرطوم
اليس بينكم حصيفا يضرب على وتر الفوضى القانونية وحتى الاتحاد نفسه الذى شهدنا قادته مضطربون يقدمو رجل ويؤخروا اخرى والخرطوم تستقطع اصواتها الى الابد ماذا تريدوا بعد ان اوصلتموها لهذا الدرك
كنا نتوقع ان تتقدموا باستقالاتكم قبل حفل القرعة وتتيحوا المجال لاخرين لكن وضح ان عشق الكراسى مرض يصيب كل الرياضيين
وان كانت هناك من حسنة وحيدة لهذا المجلس الذى نتوقع ان يقضى على اخضر المنافسات الخرطومية المنتظمة باسرع وقت هى تكوين لجنة لتعديلات النظام الاساسى التى نتمنى ان تنجز مهمتها باسرع وقت حتى لا يجد الساعون للبقاء رغم الخراب والدمار والفوضى
فى الانباء ان نيابة المال العام فتحت مجددا ملف اموال اتحاد كرة القدم السودانى واستدعت اسامة عطا المنان امين المال السابق واخرون ليس بينهم قيادى بالاتحاد وجلهم موظفين وعاملين فى مجال اخر هو بالتحديد وكالة تاكس تلك الوكالة المعروفة التابعية
ولان الناحية القانونية لابد ان تكون حاضرة غاب على القراء وعلينا ان الوكالة التى تحاسب كانها جزء من الاتحاد والا لما تمت محاسبتهم بنيابة اصلا مختصة بالمال العام وليس الخاص
واذا لم نجد حصيفا يشرح لنا هذه الناحية لن نستطيع التعليق على جزءيات الخبر الذى ذكرنا بان النيابة تبحث عن غياب 300 مليون و147 الف يورو عند اسامة عطا المنان الذى كان بامكانه انتزاع صكا من الجمعية العمومية التى كان يمتلكها بالكامل فى وقت سابق ويكفى نفسه شر القتال لكنه اراد ان يمشى بالاستهداف الى نهايته وهاهم خصومه يتسابقون فى الاخطاء التى تحسب لصالحه فبجانب انه كان يصرف بلا حساب واذا عدنا لما تم من مشاركات ومنصرفات بالورقة والقلم لخجلنا مما صرفه ولكنه لا يدون ولا يتعامل بالمستندات لانه اصلا لا توجد اموال غير خاصته
يمكن ان نسمى ذلك اى شيء لكن لا يمكن على الاطلاق ان يكون تعمد تجاوزات مالية التى تعرف فى الفقه القانونى بان المسءول عنها المؤسسة وعلى راسها الرءيس وهذا لم يحدث فما المغذى من اعادة فتح الملف بعد ان تم تمريره خارج الجمعية العمومية المفترض ان تتم دعوتها لمناقشة الميزانيات المثار حولها الشكوك
وفى تقديرى ان حديث الدكتور كمال شداد الاخير بان للسودان متاخرات تفوق المليون ومءتى الف دولار على الفيفا هى اموال الفورورد التى لم تصل منذ 2014 فمن اين اتت الاموال التى يتهم اسامة باختلاسها مجرد سؤال؟
اتحاد الخرطوم والبطء الضار
لا ندرى لماذا استكانت اندية الخرطوم بجميع درجاتها للواقع المؤلم الذى عاشوه المؤسم السابق وارادو ان يدخلو المؤسم الجديد بذات النقصان العددى بغياب الرءيس والسكرتير وبذات وضعية ميدان عقرب وليق الخرطوم
اليس بينكم حصيفا يضرب على وتر الفوضى القانونية وحتى الاتحاد نفسه الذى شهدنا قادته مضطربون يقدمو رجل ويؤخروا اخرى والخرطوم تستقطع اصواتها الى الابد ماذا تريدوا بعد ان اوصلتموها لهذا الدرك
كنا نتوقع ان تتقدموا باستقالاتكم قبل حفل القرعة وتتيحوا المجال لاخرين لكن وضح ان عشق الكراسى مرض يصيب كل الرياضيين
وان كانت هناك من حسنة وحيدة لهذا المجلس الذى نتوقع ان يقضى على اخضر المنافسات الخرطومية المنتظمة باسرع وقت هى تكوين لجنة لتعديلات النظام الاساسى التى نتمنى ان تنجز مهمتها باسرع وقت حتى لا يجد الساعون للبقاء رغم الخراب والدمار والفوضى
