• ×
الجمعة 29 مارس 2024 | 03-28-2024
موسى مصطفى

حاسبوه

موسى مصطفى

 0  0  2939
موسى مصطفى

للمرة الثالثة تأخر اللاعب اليوغندي جمال سالم الى الخرطوم رغم تسليم اللاعب كافة مستحقاته بطرف المريخ ولكن اللاعب يحاول لي زراع المريح لاموال تتبع لمجلس المريخ السابق عبارة عن 22 الف دولار.
منذ متى كانت المتأخرات سبب وزريعة تجعل اللاعب يتمرد على ناديه واتمنى ان يكون مجلس المريخ حاسما مع اللاعب فمن يتغيب يجب ان يجد الحساب
من قبل فعلها اللاعب اليوغندي ووضع المريخ في حرج شديد حينما رفض اللعب امام الهلال وطالب بتلك الاموال مما ادي لانسحاب المريخ من المباراة النهائية لبطولة الدوري الممتاز وهي اول حادثة تسجل ضد المريخ باعتبار انه لم يسبق له رفضه الحضور للمشاركة في مباراة معلن وعلى مجلس المريخ ايقاف العبث مبكرا حتى لا يتطور ويصل الى مرحلة التمرد
ما يقوم به اللاعب اليوغندي جمال سالم لم يسبقه عليه اي لاعب وهناك اكثر من خمسة لاعبا بالمريخ لديهم حقوق تصل الى المليارات لم يتسلموها تتبع للمجالس السابقة ولم يتمردوا او يظهروا نوعا من التزمر او التأخر عن التدريبات وعلى مجلس المريخ التعامل مع اللاعب بحزم وحسم حتى لا ينفلت الحبل عن اليد ويترك القارب بلا قائد
متفرقات
حقق منتخبنا الوطني انجازا غير مسبوق وهو يصل الى دور الثمانية في بطولة المحليين حينما فاز على موريتانيا بهدف الواعد ولاء الدين موسي وكان المعتوهين واصحاب النفوس المريخ ينتظرون خسارة صقور الجديان لينفثو سمومهم واحقادهم الدفينة ضد شداد وكل ذلك بسبب كراهيتهم البروف ورضاهم من الاتحاد السابق
البروف شداد يجب ان يتعامل بحزم مع عشاق الافراد وكتاب بلاط الملك وضربهم بيد من حديد طالما انه لا يعجبهم العجب ولا الصيام في رجب فكيف يدعي هؤلاء الوطنية وهم يبخسون من انتصارات الوطن قال احدهم مستوى السودان باهت ..يا عمي روح كنا في عهد الصيدلاني مسخرة وملطشة ل(اليسوي) والما يسوي .. الان عادت الهيبة للمنتخب
لا ادري كيف تسمح وزارة الاعلام لبعض الاذاعات ان تقلل وتثبط همم لاعبي المنتخب وتسخر من انتصاراتهم فتلك الاذاعات خطر على النسيج الاجتماعي والوسط الرياضي وخطر على وحدة الوطن وترابه وهي تقانل من اجل الافراد لاعادتهم الى امجادهم الزائفة
اخيرا جدا
من ظن الفاتح نفسه ليقود مخططا ضد ابنا النادي ومن اعتقد محمود نفسه ليسقط عضوية من خدموا الدولة وارسوا القانون ودولته .. السعي لابعاد مولانا عبد العادل جريمة لا تغتفر وكارثة لن تزيلها كافة العمليات التجميلية
محمود صالح كان حارسا فاشلا ويكفي انه اعيد للاهلي الخرطوم بعد سته اشهر قضاها في المريخ ولو كان موهوبا لما فرط فيه المريخ ولتعاقد معه مثل بريمة والطيب سند ولكن اعادته الى الاهلي جنب المريخ شراب المقلب و اخشي ان يكون عمله كإداري مثل كرته داخل الملعب .
المقارنة معدومة بين مولانا عبد العادل ومحمود واظن ان من قاموا بها ظلم مولانا الذي تشهد له ساحات القضاء بقدراته اما محمود يكفي انه كان بديلا في المريخ يكتفي بالتسخينة والجلوس في الكنبة
اما رئيس الرؤساء فهو قامة سامقة تعد مقارنتها بصغار الاداريين جريمة لا تغتفر فهو شخصية مرموقة تتلمذ على يديه العباقرة اما المنقلبون على خالد هارون الزمن كفيل بمحاسبتهم لان خالد هارون ليس مشكلة الاهلي ..
لا ذنب جناه خالد هارون لتكون نهايته الخيانة ... الخيانة العظمي هو الطعن في الخاصرة من اقرب الاشخاص ..
هارون عرف عدوه الحقيقي وغدا ستكشف الايام ما دار من حوارات قبل جمعية ومن مارس الضغوط على المنقلبين لبيع هارون في وضح النهار ؟!!
امسح للحصول على الرابط
بواسطة : موسى مصطفى
 0  0
التعليقات ( 0 )
أكثر

للمشاركة والمتابعة

تصميم وتطوير  : قنا لخدمات الويب

Powered by Dimofinf CMS v5.0.0
Copyright© Dimensions Of Information.

جميع الحقوق محفوظة لـ "كفر و وتر" 2019