* جاء تحذير الاتحاد الدولي الكاف للاتحاد السوداني بضرورة تزامن منافساته مع تواريخ الاتحاد الدولي لرزنامة منافسات الموسم في كل البلدان ليعطي جرس انذار مبكر لقادة الاتحاد والنهضة للتحرر من النظام العقيم للمنافسات الذي كان يسير عليه اتحاد اللقيمات كل تلك السنوات حيث ظلت منافساتنا في وادي ومنافسات الاتحادات الاخرى في وادي اخر وخير مثال على ذلك ان نشير إلى ان الدوري السعودي وهو المصنف الاقوى عربياً هاهي منافساته قد دخلت في دورتها الثانية اي انه اي الدوري السعودي قد دخل في العضم وبات على وشك ان يسدل استاره يحدث هذا ببنما دورينا دوري سوداني الممتاز لاتزال فرقه تواصل اعدادها الداخلي والخارجي برغبة الدخول إلى منافسات الدوري الممتاز للموسم الجديد والتي ستنطلق في شهر فبراير القادم الامر الذي يجعل الدوري السوداني مستمراً حتى شهر نوفمبر القادم من العام الحالي في الوقت الذي تكون فيه الدوريات العربية قد ابتدت مشاويرها قبلنا بعدة اشهر وبلاشك فان تحذيرات الاتحاد الدولي تاتي برغبة ان تكون المنافسات السودانية متوازنة مع نظام الكاف حسب التعليمات الجديدة الصادرة وتبعا لذلك فاننا نقف وبشدة مع فكرة تقسيم الدوري الممتاز إلى مجموعتين اختصارا للوقت وسعيا لانهاء الموسم خلال شهر يوليو المقبل حتى نبدا الموسم الذي يليه في وقت واحد متزامناً مع بقية الدوريات العربية والافريقية ولذلك فان اي حادب على مصلحة الكرة السودانية سيحبذ فكرة المجموعتين لانها الطريق الأمثل لاختصار الوقت كما اسلفت والخروج من مطب التطويل الذي اوقعنا فيه اتحاد اللقيمات والفرصة ستكون سانحة لاختيار المجموعتين حسب الموقع الجغرافي للاندية لتسهيل عملية التتقل من منطقة الى اخرى فمثلا اندية الهلال والمريخ .. والخرطوم الوطني والاهلي الخرطوم والامل عطبره والاهلي عطبره والاهلي شندي والشرطه القضارف هذه الفرق يمكن ان تشكل المجموعة الاولى على ان تشكل فرق نيالا وكادوقلي وكوستي ونيالا والفاشر والابيض المجموعة الثانية وبذلك نكون قد توصلنا الى حلول جذرية للخروج بالموسم الكروي الجديد الى بر الامان وتخطينا تحذيرات الكاف ووضعنا ايدينا في الميه وليس في النار وننتظر القرار الحاسم على احر من الجمر لكي نخرج بالكرة السودانية من عزلتها المفروضة عليها قسراً بسبب الجهل الاداري الذي عشنا فيه سنيناً إدداً مع تخبطات اتحاد اللقيمات الذي قادنا الى الوراء وعبث برياضتنا السودانية وشوه جلال منافساتها ..
تغريدة
* انسحاب العضو ماهر مامون من عضوية مجلس الاهلي الجديد في نفس يوم انعقاد الجمعية من يقف ورائه وماهي دوافعه؟؟ ولماذا اختار هذا العضو هذا التوقيت على وجه الخصوص بل لماذا تقدم باوراق ترشيحه من الاساس طالما انه لايمتلك الثقة بالنفس لخدمة النادي الخرطومي العريق والاهم من ذلك كله هل ان عضوية ثمانية اشخاص يمكن ان تقود نادي كبير مثل الاهلي الى بر الامان وهل ان الاعضاء الثمانية قادرين على تحمل مسئوليات الحقائب الإدارية ام انهم سيستعينوا بلجان مساندة لمساعدتهم في القيام بالاعمال الاستثمارية والادارية والفنية في النادي وكم كنت اتمنى لو ان قائمة الجنرال محمود صالح قد ضمت احدى عشر كوكباً بدلاً من 9 اشخاص تقلصوا الى 8 اشخاص لكان ذلك اجدى واكثر ارتياحاً في نفوس جماهير الفرسان"
الكلام .. الأخير
* السيراليوني شيكا فوفانا ماسورة جديدة من مواسير الوصيف اللاعب جاء من بلاده يتوكا على عصاه ويحتاج إلى جلسات علاجية في مشافي متقدمة فماذا ينتظر منه اهلنا الوصايفة غير البقاء على الدكه واستلام راتبه اخر الشهر على نحو ماحدث مع عدد من المواسير المضروبة التي ارهقت خزائن الوصيف وكبلتها بالديون التي كادت ان تعصف بها في دوري الارياف"
