• ×
الجمعة 19 أبريل 2024 | 04-18-2024
باترا

من يخالفك الراي .. يختلف معك في الانتماء .؟

باترا

 0  0  3773
باترا

من قبل حدثت خلافات حادة بين السيدين حسن عبد السلام (الصاقعة) وجمال الوالي فخرجت بعض الاقلام لتجرد حسن من عشقه للمريخ وعمله ضده دون وجه حق ودون اي منطق .. مع ان حسن ظل على الدوام يقدم نجوم اصحاب قدرات وامكانيات للمريخ دون النظر لأقلام تخصصت في شتمه .. فعل ذلك لأنه عاشق ولهان للمريخ .. فعل ذلك رغم تدخلات الهلال في كل الصفقات لكنه اي الصاقعة كان يقدم المريخ على كل شيء .. وجمال الكيماوي الذي وصل عشقه للاحمر مرحلة أن يقاتل و(يتشاجر) من اجل المريخ وصفوه بضعيف الانتماء لمجرد انه وقف مع راي مؤسسة لا بمثل فيها الكل في الكل .. الكيماوي الذي يفقد بعض الأحيان وقاره حينما يخسر المريخ لاحقته لعنات اكثر الناس معرفة بعشقه الخرافي للاحمر الوهاج .. ومحمد جعفر قريش الذي تغزلت فيه الصحافة سابقا لدرجة وصفه بأفضل سكرتير في اندية السودان _ الأن يجد من الشتم ما لا يحتمل _ لم يتبقى لهم سوى وضع (برمندي) في نار فحمية وتوجيهه نحو قريش ..! ذكرت هذه الاحداث وسردت هذه الوقائع بعد أن تابعت توزيع محكم لدرجات العشق المريخي من فئة كل همها مصالح الذات ومطامع خاصة جدا .. قبل بضعة ايام كانوا يتحدثون عن المريخاب (القشرة) ومريخاب الاصل ووالساس والاساس ومريخاب الحوبة .. عشق المريخ لا يكتسب من المحلات التجاريه حتى يحدده او يوزعه مريخاب الصدفة .. من شجعوا المريخ بعد ان (كبروا) واشتعلت رؤسهم شيبا لا يمكن أن يحددوا من هو المريخي المخلص ومن هو المريخي (المفلس) وهنالك فرق بين الفلس والأفلاس وما اقصده (افلاس) .. عشق المريخ غير مرتبط بمن يحكمه .. حب المريخ غير مرتبط بادارة او اشخاص مهما كانت وضعيتهم .. عشاق المريخ يحبونه مجردا من كل شيء .. لا يهمهم سودكال او جمال او طارق .. المريخ هو الهدف وهو الامل وهو المحبوب الذي يستحق السند في اي وقت وتحت اي ظرف .. و البرتقالي وصل في نفس الوقت الذي اكد فيه احد (الثرثارين) ان وصوله ضرب من ضروب الخيال ..! في كل مرة يراهنون على فشل ويحدث النجاح وتحدث الضربة الموجعة ..! المريخ بأذن الله سيكون في العلالي بمقامه العالي لا تؤثر فيه اراء (الصغار) ولا حتى الكبار

امسح للحصول على الرابط
بواسطة : باترا
 0  0
التعليقات ( 0 )
أكثر

للمشاركة والمتابعة

تصميم وتطوير  : قنا لخدمات الويب

Powered by Dimofinf CMS v5.0.0
Copyright© Dimensions Of Information.

جميع الحقوق محفوظة لـ "كفر و وتر" 2019