يبدو ان اتحاد الخرطوم المحلى لكرة القدم وهو ناقص بالمكتب التنفيذى بلا رءيس وسكرتير وحتى لو قام نوابهم بكل شيء يظل الامر عندنا مشكوك فى شرعيته
فاذا كان المجلس قد تقلص عدده كان الاولى تصصعيد الاحتياطى او الاسراع لعقد جمعية عمومية لانتخاب اخرين لكن العواطف وخداع الناس حالا دون الانعقاد خداع الناس بخطاب همد من المفوضية للاتحاد ليعيده رغما عن انف القانون الشيء الذى فضحه ولم يستطيع الجلوس على مقعده الذى ابتعد منه للترشح لاتحاد الكرة السودانى
اما العواطف فتمثلت فى فرية انتظار اربعينية السكرتير الذى توفى بالقاهرة_ الناحية الثانية من العواطف هى انتهاء التسجيلات وبعدها سيقولوا المؤسم انطلق لتدور الساقية فى ذات المكان
التسجيلات تبقى منها اقل من اسبوع وعلى الاتحاد مخاطبة الاتحاد العام اذا كان جاهزا اما ان كان غير جاهز فعلى اتحاد الخرطوم مخاطبة المفوضية وقبل هذا وذاك يجب ان يخاطب جمعيته لحسم هذا الامر حتى تدخل الخرطوم المؤسم الجديدمستقرة من كافة النواحىالا هل بلغت اللهم فاشهد