قرار ترامب بنقل السفارة الامريكية الى القدس يذكرنا بنيرون الذى احرق روما وهولاكو وهلتر لقد اشعل النار فى العالم كله وهدد الامن والاستقرار فى الرق الاوسط والعالم وقطع الطريق امام اي محاولات لاقرار السلام فى المنطقة وتسبب فى حالة الغضب التى تجتاح الامة الاسلامية نحن الرياضيون صوتنا مسموع فى العالم كله ويجب ان ينزل كل فريق وكل لاعب الى ارض الملعب حاملا لافته مكتوب عليها القدس عربية اسلامية مسيحية لا ينبغى ان نلوم الرئيس الامريكي ترامب على قراره التاريخي بمصادرة القدس للابد فقد استغل فرصة تفرق العرب وتقاتلهم واهدار ثرواتهم في الحروب والنزاعات والمشاجرات الاعلامية والاتهامات المتبادلة بالخيانة والعمالة والفساد وفعل ما يحقق مصالح بلاده ومصالحه شخصيا لكى يحظى بمزيد من دعم اللوبي الصهيوني داخل امريكا وفي كافة دول العالم الرجل استغل الفرصة افضل استغلال فلا لوم عليه ولكن اللوم كل اللوم يقع لمن وثقوا فيه وسلموه قرارهم واموال شعوبهم وتفاخروا باستقباله نافذة ليعلم كل الرياضين فى الوطن العربي بان هناك دول تعلم بهذا القرار وباركوا لذلك اصدر الرئيس الامريكى القرارالتاريخى بكل هدوء او بروددون ان يخشى ردة فعل العرب العرب امام مفترق طرق ولم يعد الكلام عن تصفية الاجواء وتوحيد الصفوف مجديا ومفيدا لان الفتنة بين العرب قد بلغت ذروتها عندما قال الرئيس الامريكى ترامب عند ترشيحه وفي مقابلة لوكالات الانباء هل سوف يعترف بالقدس عاصمة لاسرائيل وسينقل السفارة الامريكية من تل ابيب الى القدس قال نعم وبسرعة وقتها صمت الرسميون العرب اما المتقيقهون فى السياسة ما يسمون الخبراء الاستراتيجين فقد افتوا بانه مجرد تصريح انتخابي وسيتراجع عنه بعد دخوله البيت الابيض كما فعل كل الروساء السابقين ولم يفطن هؤلاء الى المقطع الثانى من اجابته والتى اكد فيها لا احد قريب من اسرائل مثلي علينا حماية اسرائيل نافذة اخيرة بدات ملامح المؤامرة تظهر لمن كان يخدع نفسه ويظن ان ثورات الربيع العربي هى صيحة الغضب من المظلوم هؤلاء الذين كانوا ينهرون من انتقد ثورات الربيع وشكك في نوايها واتجاهاتها الان بدا الجميع مرحلة اللعب على المكشوف البداية هدم كل الانظمة القوية المستقرة وهدم الجيوش القوية وزعزعة الاستقرار الدول العربية التى لها ثقل كبير فى المنطقة لتشتعل تلك الدول بمشاكلها وفي هذا الاثناء يظهر ترامب الذى لم يكن سوى حلقة فى مسلسل ليلعب دوره مستقلا اضعف حالات الوطن العربي سوريا مزقتها الحرب الااهلية والعراق واليمن وليبيا انتهت اكلينيكيا بانتشار داعش فى اراضيها والسعودية انشغلت بحربها مع اليمن هى والامارات وغيرهم من الدول العربية اجتماع مجلس وزراء الخارجية العربية بمقر الجامعة الدول العربية هذا لا يكفى بل لابد من عقد اجتماع لملوك ورؤساء الدول العربية ومؤتمر اخر لزعماء الدول الاسلامية للتضامن مع الامة العربية واجبار ترامب للتراجع عن قراره خاتمة على الرياضين قيام ندوات رياضية يتحدث فيها الكل عن التضامن الرياضى مع الشعب الفلسطينى من اجل اجبار ترامب من قراره القاضى بجعل القدس عاصمة لاسرائيل ونقل السفارة الامريكية الى القدس نحن مقبلين فى مقبل الاسابيع القادمة على تظاهرة رياضية كبيرة وهى كاس العالم بروسيا وهو منفذ كيبر ليتوحد الاخوة الرياضين خاصة الدول المشتركة فى البطولة لتصل كلمتنا من خلال شعارات تندد وتشجب وتدين قرار ترامب لنعلن نحن كرياضيين لنا نسبة كبيرة فى القضايا السياسية وانا تاثير كبير عليها القدس عربية وستظل عربية وهو شعار الرياضين فى التظاهرة الرياضية كاس العالم بروسيا لنعلن بان الرياضين فى قلب المعركة مع اخوتهم فى الق
قرار ترامب بنقل السفارة الامريكية الى القدس يذكرنا بنيرون الذى احرق روما وهولاكو وهلتر لقد اشعل النار فى العالم كله وهدد الامن والاستقرار فى الرق الاوسط والعالم وقطع الطريق امام اي محاولات لاقرار السلام فى المنطقة وتسبب فى حالة الغضب التى تجتاح الامة الاسلامية نحن الرياضيون صوتنا مسموع فى العالم كله ويجب ان ينزل كل فريق وكل لاعب الى ارض الملعب حاملا لافته مكتوب عليها القدس عربية اسلامية مسيحية لا ينبغى ان نلوم الرئيس الامريكي ترامب على قراره التاريخي بمصادرة القدس للابد فقد استغل فرصة تفرق العرب وتقاتلهم واهدار ثرواتهم في الحروب والنزاعات والمشاجرات الاعلامية والاتهامات المتبادلة بالخيانة والعمالة والفساد وفعل ما يحقق مصالح بلاده ومصالحه شخصيا لكى يحظى بمزيد من دعم اللوبي الصهيوني داخل امريكا وفي كافة دول العالم الرجل استغل الفرصة افضل استغلال فلا لوم عليه ولكن اللوم كل اللوم يقع لمن وثقوا فيه وسلموه قرارهم واموال شعوبهم وتفاخروا باستقباله نافذة ليعلم كل الرياضين فى الوطن العربي بان هناك دول تعلم بهذا القرار وباركوا لذلك اصدر الرئيس الامريكى القرارالتاريخى بكل هدوء او بروددون ان يخشى ردة فعل العرب العرب امام مفترق طرق ولم يعد الكلام عن تصفية الاجواء وتوحيد الصفوف مجديا ومفيدا لان الفتنة بين العرب قد بلغت ذروتها عندما قال الرئيس الامريكى ترامب عند ترشيحه وفي مقابلة لوكالات الانباء هل سوف يعترف بالقدس عاصمة لاسرائيل وسينقل السفارة الامريكية من تل ابيب الى القدس قال نعم وبسرعة وقتها صمت الرسميون العرب اما المتقيقهون فى السياسة ما يسمون الخبراء الاستراتيجين فقد افتوا بانه مجرد تصريح انتخابي وسيتراجع عنه بعد دخوله البيت الابيض كما فعل كل الروساء السابقين ولم يفطن هؤلاء الى المقطع الثانى من اجابته والتى اكد فيها لا احد قريب من اسرائل مثلي علينا حماية اسرائيل نافذة اخيرة بدات ملامح المؤامرة تظهر لمن كان يخدع نفسه ويظن ان ثورات الربيع العربي هى صيحة الغضب من المظلوم هؤلاء الذين كانوا ينهرون من انتقد ثورات الربيع وشكك في نوايها واتجاهاتها الان بدا الجميع مرحلة اللعب على المكشوف البداية هدم كل الانظمة القوية المستقرة وهدم الجيوش القوية وزعزعة الاستقرار الدول العربية التى لها ثقل كبير فى المنطقة لتشتعل تلك الدول بمشاكلها وفي هذا الاثناء يظهر ترامب الذى لم يكن سوى حلقة فى مسلسل ليلعب دوره مستقلا اضعف حالات الوطن العربي سوريا مزقتها الحرب الااهلية والعراق واليمن وليبيا انتهت اكلينيكيا بانتشار داعش فى اراضيها والسعودية انشغلت بحربها مع اليمن هى والامارات وغيرهم من الدول العربية اجتماع مجلس وزراء الخارجية العربية بمقر الجامعة الدول العربية هذا لا يكفى بل لابد من عقد اجتماع لملوك ورؤساء الدول العربية ومؤتمر اخر لزعماء الدول الاسلامية للتضامن مع الامة العربية واجبار ترامب للتراجع عن قراره خاتمة على الرياضين قيام ندوات رياضية يتحدث فيها الكل عن التضامن الرياضى مع الشعب الفلسطينى من اجل اجبار ترامب من قراره القاضى بجعل القدس عاصمة لاسرائيل ونقل السفارة الامريكية الى القدس نحن مقبلين فى مقبل الاسابيع القادمة على تظاهرة رياضية كبيرة وهى كاس العالم بروسيا وهو منفذ كيبر ليتوحد الاخوة الرياضين خاصة الدول المشتركة فى البطولة لتصل كلمتنا من خلال شعارات تندد وتشجب وتدين قرار ترامب لنعلن نحن كرياضيين لنا نسبة كبيرة فى القضايا السياسية وانا تاثير كبير عليها القدس عربية وستظل عربية وهو شعار الرياضين فى التظاهرة الرياضية كاس العالم بروسيا لنعلن بان الرياضين فى قلب المعركة مع اخوتهم فى الق