*برهن المريخ في مباراته الأخيرة امام مريخ البحير ان لا تفريط في اللقب الذي بات طريقه واضحا امام فرقة المهندس المتسلحة بالمهارة وعنصر الشباب.
*من كانوا يأملون في ان يكون مريخ نيالا ندا للمريخ نالت من منهم الصدمة بعد هاتريك الغربال.
*الغربال تمكن خلال الموسم الحالي من قيادة المريخ لتجاوز أصعب العقبات التي كانت من قبل تعترض طريقه وذلك بعد ان سخر مهاراته العالية، كهداف قناص داخل منطقة الجزاء ،وأعتقد ان اللاعب رد على كل من وصفه من قبل بأوصاف باتت تستغل للتندر ممن أطلقوها.
*الولد الذهبي أستطاع الإرتقاء لصدارة روليت الهدافين وكان رده حاضراً كلما تعالت أصوات المشككين.
*سخط الأهلة على الكاردينال ومجلسه بلغ مداه بعد ان برهن اللاعب تميزه مع المريخ الذي وفر له الأجواء المساعدة لإبراز موهبته الكبيرة والتي بفضلها بات الأحمر قريباً من لقب بطولة الممتاز.
*نتمنى ان يواصل اللاعب رحلة الألق حتى صعود منصة التتويج التي بات الطريق نحوها واضحا رغم الصعوبات وضغط البرمجة والطريق يتمثل في مواصلة اللعب بجدية لا سيما بعد ان أنتهاء الفريق من مباريات الولايات التي كانت تتجمع فيها جميع عوامل الصعوبة من أرضيات سيئة ومحاباة مفتضحة من أصحاب اللياقات السوداء لأصحاب الأرض.
*المريخ سيلعب على ملعبه بلا ضغوط عكس الهلال الذي مازال امام مطب أندية الذيلية التي ستعمل بقوة على حصد النقاط امامه وهي التي تلعب على أرضها.
*الهلال لن ينجو من مباراتي مدني والفاشر وهذا ما سيجعل الفرقة الحمراء مؤهلة لحصد لقب البطولة قبل الأسبوع الأخير.
*مستويات الهلال المتردية تقول ان مباراة القمة القادمة ستهتف فيها جماهير المريخ ودية ودية.
*لو أعطى أصحاب اللياقات السوداء منافسوا الفرقة الزرقاء حقهم في المواجهات المقبلة سيكون من الصعب على الهلال التفوق.
*الهلال يعاني بشدة ولا ينتصر إلا بأقدام بشة الذي يعاني من ضغوطات عديدة أبرزها السخط الكبير عليه من المقربين من كردنة.
*لولا بشة لحسم المريخ لقب الدوري منذ عدة أسابيع ،وذلك بعد ان ظل يمارس دور المنقذ للفرقة الزرقاء في عدد من مباريات الدوري.
وهج اخير
*فجعنا بخبر رحيل الأخ الخلوق كمال الدين إبراهيم (دبيب) مسئول العلاقات العامة بالمكتب التنفيذي لنادي المريخ والذي وافته المنية وهو يدفع ضريبة العشق الأحمر بنيالا نسأل الله له الرحمة والمغفرة وان يسكنه فسيح جناته مع الصديقين والنبين والشهداء وحسن أولئك رفيقا ولا نقول إلا ما يرضي الله (إنا لله وإنا إليه راجعون)
*الهلال باتت دكته ممتلئة "بإسكراب" المدربين في سبيل معادلة الكفة التي مالت للأحمر بالمهارة وعنفوان الشباب.
*ماذا سيفعل كوتة المدربين مع تواضع قدرات اللاعبين الذين يحتشد بهم كشف الأزرق.
*مهارة وعنفوان الشباب الأحمر لا تجارى ولا يمكن ان يوازنها حشد الدكة بالمدربين.
