* مؤسف والله الاسف كله ان تتطاول جماهير الشرطة على هلال الملايين وتطلق للسانها العنان وتنعت هلال العز البهز ويرز بساقط القول وتقول عنه بانه لايستحق ان يكون ضمن الاربعة الكبار .. هكذا وبلا حياء وبلا احترام لتاريخ الهلال تخرج علينا جماهير الشرطة القضارف لتتفوه بمثل هذا الحديث الممجوج الذي تشتم منه رائحة الغرض والغرض مرض فهل يعقل ان تتفوه جماهير الشرطة التي لم تخرج من البيضة بعد والتي لم يمضي على تواجدها بين صفوف اندية الممتاز اكثر من موسم واحد لم تكتمل اركانه بعد ان تقول عن هلال الملاين صاحب الارصدة الثرة في بطولة الممتاز والتواجد الافريقي الاكبر ان تقول عنه بانه لايستحق التواجد بين الاربعة الكبار !!

فلمصلحة من اطلقت هذه الجماهير المتعصبة مثل تلك الفرية الكاذبة الكذوبة وماهو الهدف من هذه العبارات المستفزة والتي انطلقت قبيل لقاء الليلة امام هلال الملايين في قلعة الاقمار وهل القصد منها التقليل من قيمة الهلال ولاعبيه ومحاولة اخراجهم عن اجواء المباراة قبل الدخول إلى ارضية الملعب وصولا الى تحقيق نصر رخيص بعيد عن كل اصول وقواعد المنافسة الشريفة"

* وللاعبي الشرطة ولجماهير الشرطة التي خرجت عن تعاليم التنافس الشريف واللعب النظيف نقول لهم بان اساليبكم الملتوية لن تنطلي على لاعبي الهلال ولن تحرك شعرة في راسهم بل ستزيدهم قوة واصرارا وحماسا لانزال الهزيمة بعسكر الشرطة رغبة في مواصلة مشاوير الصدارة في المقام الاول وسعيا لاسكات الالسنة الخرصة التي انطلقت تندد بهلال الملايين وتنعته بانه لايستحق ان يكون بين الاربعة الكبار ويقيني بان جماهير الشرطة قد فتحت على نفسها وفريقها باب جهنم وهي تستفز فريقا مثل الهلاب تعرفه كل ادغال افريقيا واحراشها وغاباتها"

* وبلاشك فان الرد العملي على خطرفات جماهير الشرطة سيكون من تحت اقدام لاعبي الهلال في لقاء الليلة حيث تقع على عاتقهم مهمة تلقين هذه الجماهير دروس مستفادة في ادب الهلال واحترامه وعدم الاستخفاف بالهلال او جماهيره او تاريخه الناصع البياض الممتد منذ الخمسينيات الميلادية حتي نهاية العام 2017 ليكون في ذلك درساً بليغا لجماهير العسكر وغيرها من الجماهير التي تسمح لنفسها بالتطاول على هلال العز ومحاولة الاستخفاف به او التقليل من شأنه"

تلكس .. مستعجل

(( ابلغ رد من لاعبي الاسياد على جماهير الشرطة سيكون بهزيمة تاريخية تتحدث بذكرها الركبان حتى لا تتطاول في البنيان مجدداً وتضع راسها براس هلال العز فلتمزقوا شباكهم ولتنزلوا بهم هزيمة ساحقة ماحقة تشفي غليلنا من تلك التصريحات الجوفاء"


الكلام ... الأخير

* اوكرا لا ياحجازي وبويا لا ياحجازي ... وجابسون لا ياحجازي ... نعم لكابو .. ونعم لشلش .. ونعم لنيمار .. ونعم لمؤيد ... قليل من الشجاعة والنجاعة تربت يداك"
.