لو اردنا نصف انفسنا نحن فى النادى الاهلى ما بين معارضة ومجلس ادارة انتهت مدته بشهور عددة فما اسهل ان يكون الوصف على النحو التالى الذى يسيطر عليه عنصر التضارب والتناقض وانتفاخ الذات مصحوب بقلة الثقة فى النفس وكلام كثير عن اتقان العمل الادارى مصحوب بزهد فيه وكروته فى تنفيذه فشل فطرى مصحوب باعلى حالات الكنكشة الادارية وريادة تغير مصحوبة باعلى نسبة امية فى عالم الادارة وحديث مطول عن الامانة وواقع يشير الى ضياع التاريخ الادارى الذى وضعه اعظم الاداريين الذين مرو على النادى الاهلى العريق نحن نتحدث كثيرا وبشكل مسهب عن من يقود الاهلى فى المرحلة القادمة وعبر انتخابات لا تسودها العضوية المستجلابة ولا يتحكم فيها احد مهم كان لديه منها الكثير وبالتالى يجب ان نعرف ماذا نريد لهذا النادى العملاق الذى انهكته الصراعات الادارية حتى اصبح يملكه افراد لا يعرفون ابدجيات العمل الادارى رغم وجودهم فى الادارة لفترات زمنية طويلة لان فاقد الشئ لا يعطيه وهذه مقولة اصبحت واقعا ملموسا فى كل المجالس التى تعاقبت على النادى الاهلى وان كانت اوجه مكررة ولكنها ثابته مثل الظل لا تتحرك او كدمية يحركها من اتى بها طوعا وليس اختيارا نافذة شعرت بحيرة كبيرةحين امسكت بقلمى لافرج كلماتى واطرح قضايا ملحة ظلت تطارد افكارى لتقفز فوق سطور الاوراق لكن قررات ان اطرحها جانبا كان حلمه الاول والاخير ان يكون رئيسا لنادى الاهلى الذى كان لاعبا له فى منتصف السبعينات ولكنه لم يختار ادواته جيدا ولا حتى مناصريه فى تحقيق حلمه وان كان يملك من القوة وهو خارج المجلس مما اهله على تسير دفة العمل الادارى وفرض شخصيات وهى سنة اولى ادارة على مجلس الاهلى بل ظل يوقف كبار الادارين فى المجالس السابقة عند حدهم ويرسم معالم طريقهم ولكن فرحة لم تدم لان من كانوا يعرفون تماما غايته كانو له بالمرصاد فى تحقيق حلمه وهو حلم عابر لم يراى النور فى وجود شخصيات اهالوية نعرف كيف يكون النزال الذى بداء مع وجود المجالس المكررة لنادى الاهلى اقامت المفوضية الانتخابات لنادى الاهلى الخرطوم كعادتها التى تعودنا عليها بعضوية ناقصة تم ابعاد ابناء الاهلى المخلصين وعضوية مستجلبة وخروقات قانونية كثيرة الكل يعرفها . ولكن تصدى من يملك الخبرة والمعرفة القانونية لهذا العبث الذى لحق باعرق الاندية الرياضية من المفوضية مقدما طعنا على كل المستويات العدلية حتى اصبح الفراغ الادارى بالنادى الاهلى ولمحاسن الصدف ان ترتيب الاهلى فى المقدمة حتى لا يذهب البعض يتباكى من اجل وجود الاهلى فى الدورى الممتاز كم كان يعانى فى المواسم الماضية . نافذة اخيرة لا يهمنا من ياتى لقيادة النادى الاهلى بعكس من يهمنا ان تسود الديمقراطية والمحبة والتصافى ونبذ الخلافات بالنادى الاهلى وعودة تجمعات قدامى اللاعبين بروح قوية تساعد على التطور الفنى للفريق كما نتمنى من الجهات العدلية ان تتوخى الدقة فى تكوين مجلس ادارة لنادى الاهلى بصورة مرضية تكون الشفافية طابعها الاول خاتمة نحي المناضلين فى المعارضة الاهلاوية وهم يقدمون كتابهم بوضوح فى وجه كل من يريد امتلاك الاهلى باساليب دخيلة على الرياضة وان يكون الوضوح بان الطعن فى الجمعية العمومية الهدف من ان لا يلحق كابتن محمود صالح بركب روساء النادى الاهلى . بالاضافة لكشف كثير من الخروقات فى الاستثمار فى حقوق النادى والاجتماعيات التى غابت عن النادى وابعاد الفرحين الذين يتقلدون مناصب وهم يبصمون على القرارات وتغير الخطاب الاعلامى لامانة العامة لمجلس الادارة التى مل منها الجميع وهى لا تقدم اى جديد يذكر بل اصبحت وهينة فى ايدى الاخرين على وزير الرياضة ان يراعى بان الاهلي سوف يعانى الكثير اذا لم يتم تعين لجنة تسير لمدة اقصها ستة شهور والعمل على جلوس كل الاطراف من اجل عودة الاهلي الى الطريق الصحيح ونبذ كل اهل المصالح وتحقيق ما يريدون
لو اردنا نصف انفسنا نحن فى النادى الاهلى ما بين معارضة ومجلس ادارة انتهت مدته بشهور عددة فما اسهل ان يكون الوصف على النحو التالى الذى يسيطر عليه عنصر التضارب والتناقض وانتفاخ الذات مصحوب بقلة الثقة فى النفس وكلام كثير عن اتقان العمل الادارى مصحوب بزهد فيه وكروته فى تنفيذه فشل فطرى مصحوب باعلى حالات الكنكشة الادارية وريادة تغير مصحوبة باعلى نسبة امية فى عالم الادارة وحديث مطول عن الامانة وواقع يشير الى ضياع التاريخ الادارى الذى وضعه اعظم الاداريين الذين مرو على النادى الاهلى العريق نحن نتحدث كثيرا وبشكل مسهب عن من يقود الاهلى فى المرحلة القادمة وعبر انتخابات لا تسودها العضوية المستجلابة ولا يتحكم فيها احد مهم كان لديه منها الكثير وبالتالى يجب ان نعرف ماذا نريد لهذا النادى العملاق الذى انهكته الصراعات الادارية حتى اصبح يملكه افراد لا يعرفون ابدجيات العمل الادارى رغم وجودهم فى الادارة لفترات زمنية طويلة لان فاقد الشئ لا يعطيه وهذه مقولة اصبحت واقعا ملموسا فى كل المجالس التى تعاقبت على النادى الاهلى وان كانت اوجه مكررة ولكنها ثابته مثل الظل لا تتحرك او كدمية يحركها من اتى بها طوعا وليس اختيارا نافذة شعرت بحيرة كبيرةحين امسكت بقلمى لافرج كلماتى واطرح قضايا ملحة ظلت تطارد افكارى لتقفز فوق سطور الاوراق لكن قررات ان اطرحها جانبا كان حلمه الاول والاخير ان يكون رئيسا لنادى الاهلى الذى كان لاعبا له فى منتصف السبعينات ولكنه لم يختار ادواته جيدا ولا حتى مناصريه فى تحقيق حلمه وان كان يملك من القوة وهو خارج المجلس مما اهله على تسير دفة العمل الادارى وفرض شخصيات وهى سنة اولى ادارة على مجلس الاهلى بل ظل يوقف كبار الادارين فى المجالس السابقة عند حدهم ويرسم معالم طريقهم ولكن فرحة لم تدم لان من كانوا يعرفون تماما غايته كانو له بالمرصاد فى تحقيق حلمه وهو حلم عابر لم يراى النور فى وجود شخصيات اهالوية نعرف كيف يكون النزال الذى بداء مع وجود المجالس المكررة لنادى الاهلى اقامت المفوضية الانتخابات لنادى الاهلى الخرطوم كعادتها التى تعودنا عليها بعضوية ناقصة تم ابعاد ابناء الاهلى المخلصين وعضوية مستجلبة وخروقات قانونية كثيرة الكل يعرفها . ولكن تصدى من يملك الخبرة والمعرفة القانونية لهذا العبث الذى لحق باعرق الاندية الرياضية من المفوضية مقدما طعنا على كل المستويات العدلية حتى اصبح الفراغ الادارى بالنادى الاهلى ولمحاسن الصدف ان ترتيب الاهلى فى المقدمة حتى لا يذهب البعض يتباكى من اجل وجود الاهلى فى الدورى الممتاز كم كان يعانى فى المواسم الماضية . نافذة اخيرة لا يهمنا من ياتى لقيادة النادى الاهلى بعكس من يهمنا ان تسود الديمقراطية والمحبة والتصافى ونبذ الخلافات بالنادى الاهلى وعودة تجمعات قدامى اللاعبين بروح قوية تساعد على التطور الفنى للفريق كما نتمنى من الجهات العدلية ان تتوخى الدقة فى تكوين مجلس ادارة لنادى الاهلى بصورة مرضية تكون الشفافية طابعها الاول خاتمة نحي المناضلين فى المعارضة الاهلاوية وهم يقدمون كتابهم بوضوح فى وجه كل من يريد امتلاك الاهلى باساليب دخيلة على الرياضة وان يكون الوضوح بان الطعن فى الجمعية العمومية الهدف من ان لا يلحق كابتن محمود صالح بركب روساء النادى الاهلى . بالاضافة لكشف كثير من الخروقات فى الاستثمار فى حقوق النادى والاجتماعيات التى غابت عن النادى وابعاد الفرحين الذين يتقلدون مناصب وهم يبصمون على القرارات وتغير الخطاب الاعلامى لامانة العامة لمجلس الادارة التى مل منها الجميع وهى لا تقدم اى جديد يذكر بل اصبحت وهينة فى ايدى الاخرين على وزير الرياضة ان يراعى بان الاهلي سوف يعانى الكثير اذا لم يتم تعين لجنة تسير لمدة اقصها ستة شهور والعمل على جلوس كل الاطراف من اجل عودة الاهلي الى الطريق الصحيح ونبذ كل اهل المصالح وتحقيق ما يريدون