*مؤامرة كبرى يقودها عشاق التعيين للإطاحة بعمومية المريخ الإنتخابية.
*المريخ ظل لعامين يرزح تحت التعيين الإداري ومازال هناك بعض المولعين بالمناصب يريدون لهذا النادي ان يستمر في دوامة التعيين.
*الإجراءات التي تمت خلال الأيام الماضية والتي جعلت المريخ أقرب ان يحكم بإدارة شرعية أبى البعض إلا ان ينسف هذه الخطوات بالتأمر داخل المكاتب المغلقة.
*هلل عشاق وأد الديمقراطية للأخبار التي تقول ان الوزير اليسع بات قريباً من إستصدار قرار يتم بموجبه تعيين جديد يتم بموجبه إلغاء كل ما تم خلال الفترة الماضية.
*الوزير اليسع ما ظل يفعله بنادي المريخ تجاوز كل الخطوط الحمراء وأصبحت قراراته التعينية مهدد كبير للسلم المجتمعي داخل أروقة نادي المريخ.
*التعيين مرفوض من قبل الشريحة العظمى من شعب المريخ ومع ذلك هنالك بعض ضعاف النفوس ممن أدمنوا الجلوس في الكراسي بالقرارات الإدارية يتشبثون بالإستمرار بالتعيين لنسف ما تم مؤخراً.
*هربوا من سوح الترشح وأقبلوا على سوح التعيين رغم أنف المريخاب ورغم أنف أهلية وديمقراطية الحركة الرياضية.
*اليسع ظل يتدخل بإستمرار لإلغاء قيام الجمعيات العمومية بنادي المريخ ولو سألناه مالذي أستفاده هذا النادي من قراراته المتعاقبة لما إستطاع الإجابة.
*خمس لجان تسيير حكمت بأمر الوزير الولائي وفشلت جميعها في إقامة العمومية وعندما بات أمر إقامتها مؤخراً قاب قوسين أو أدني بدأت تحركات بعض خفافيش الظلام لوقف ذلك.
*من يقف وراء هذه الخطوات معروف ولن يجد الترحيب من الأمة المريخية التي صدحت بقوة مطالبة بإكمال إجراءات الجمعية العمومية.
*أصحاب الشعارات الكذوبة من أمثال (الإستثمار والمول والمشاريع الضخمة) يجب ان لا تتم مكافأتهم مرة أخرى بالإستمرار.
*فشلوا في تنفيذ أبسط المشاريع الإستثمارية وها هو نادي المريخ يعيش في "الظلام" بفضل سؤ إدارتهم وبفضل عدم قدرتهم على توفير الظروف الملائمة لهذا النادي ورغم ذلك يتهيأ بعضهم لمتابعة أسمه ضمن قائمة اللجنة التسيرية المتوقعة.
*من يبحثون عن مواصلة إدارة نادي المريخ عبر التعيين لن يكون لهم مكان بين المريخاب وسيجدوا كل أنواع الإستنكار والرفض.
*الوزير اليسع الصديق مطالب هذه المرة ان يكون أكثر حزماً مع من يبحثوا دوماً عن إحراجه.
*عليه ان يدرك ان الهروب المتوقع للجنة الحالية الغرض منه جره لنسف عمومية المريخ بقرار تعيين جديد.
*عليه ان يفوت على هؤلاء هذه الفرصة لان إنسياقه وراء هؤلاء سيجعله يتحمل مسئولية وأد إجراءات الجمعية لوحده.
وهج اخير
مؤسف مايجري في نادي المريخ الأن وأعتقد ان لجنة الوالي تتحمل وزر كل مايدور الأن.
*الوالي رفض الترشح وعليه ان يكون أكثر مسئولية بإلزام أعضاء لجنته بالمواصلة كي لا يؤكد إستهدافه للعملية الإنتخابية الجارية في نادي المريخ.
*كل الأمر يتعلق بالطعون التي لن يطول أمد الفصل فيها وهذه الخطوة لا يمكن باي حال ان تكون مدخل لتعيين جديد من قبل الوزير.
*المجموعات المترشحة لن تصمت وستذهب للفيفا طاعنة وشاكية في اي خطوة تهدف لتقويض الجمعية الحالية.
*اي خطوة لإلغاء ماتم ستجعل الفيفا هي الفيصل والحكم بين المترشحين ومن يقودون مؤامرة التعيين الإداري.