شجاعة وصدق وامانة وتحلى بالعلم والمام بكافة مهارات وظيفته فالقيادة فى المؤسسات الرياضية مسؤلية ومن يتحملها اما ان يكون على قدرهااما نبحث عن غيره هذا هو نجاح المؤسسة الرياضية التى لا تقبل انصاف الموهبين ولا تخصص فى قراراتهامساحة للمجاملات او الترضيات الرجل المناسب فى المكان المناسب والكل خاضع للتقيم لا فارق بينمرشح واخر لا مجال للتفضيلات الشخصية ولا مكان لاهل الثقة فالمؤسسة الرياضية كلها اهل للثقة والكفاءة هى الاصل فى الاختيار كل من يقع عليه الاختيار قادر على المسؤلية ويقود فريق عمل وتعلق فى رقبته مصير الرياضة من خلال الاتحاد السودانى لكرة القدم فالمعاير مختلفة والحكم للكفاءة والمؤاهلات لو اردنا لرياضتنا ان تنهض وتلحق بركب الرياضة فى العالم بان تعيد الجمعية العمومية المكلفة امام الجماهير الرياضية بالاختيار الصحيح با تعيد الى الادارة الرياضية قوتها وترفع كفاءتها لو اردنا الاصلاح الادارى للرياضة وكيف تتطهر الجمعية العمومية مكاتبها من المدعين وانصاف الموهبين والفاسدين والمكررين وكيف تضع منظومة تضمن ان لا تصل الى قيادة الاتحاد العام السودانى عبر صناديق الاقتراع لا من يستحقها وبمعاير موضوعية وليس تقارير تغلب عليها المجاملات والرضاء الرياضى يقيننا ان النظام الاساسى الجديد عليه دور كبير فى تحقيق ما نتمناه للعمل الرياضى وادارته من خلال الاتحاد العام نافذة لابد ان تراقب منظومة حديدية من الرقابة والمتابعة لكل من سيحاولون تطويع القانون الرياضى لخدمة مصالحهم الرياضيين محترفون فى لي عنق القانون ولنا تجارب كثيرة يعلمها الجميع ان لم تكن هناك ضوابط من الجمعية العمومية نفسها لم نمنع الفساد ولن نحجم الفاسدين ولن نصحح اوضاع مؤسسات الرياضة ولن نقضى على الترهل بالاندية الرياضية والاتحادات سيرنا فى هذا الاتجاه م منطلق المسئولية الرياضية وحتى يكون لنا كجمعية عمومية دورا قوى وتنموى ونكون مشاركين ولو بنقل حلول نضعها تحت منظار اعضاء الجمعية العمومية للاتحاد السودانى لكرة القدم المرحلة تتطلب منن اعضاء الجمعية العمومية ان يخرجوا من شرنقة الاناء والنقد والاعترض وتوحيد الاختيار المرحلة القادمة لادارة كرة القدم بالبلاد تحتاج افكارا جديدة خلاقة مبتكرة متجددة من كل عضو يمارس حقه الشرعى فى صناديق الاقتراع نافذة اخيرة هل مات ضمير اعضاء الجمعية العمومية للاتحاد العام لكرة القدم لا احد يمكن ان يجزم ولكن علينا ان ننظر للوضع الراهن عن كثب لنرى حقيقة ما اذا كان هناك ضمير لدى اعضاء الجمعية العمومية ام غاب بفعل الزمن والظروف ؟ فمن منا لم يخض تجربة الدخول الى الاتحاد ومن منا لم يتعرض لسخط الجماهير الرياضية ومن منا لم يكتفى ويريد ان يستمر فى ما فشل فيه من خلال منظومة لم تقدم للرياضة جديدا وكانت فاشلة بكل ما تحمله الكلمة مع ترشيه هؤلا فسيبقى الضمير غائبا فما الحل لعودته خاتمة الجمعية العمومية لاتحاد الكرة السودانى تعلم جيدا قيمة الضمير وتعى اهمية ترسيخ القيم والاخلاق بين الرياضين فبالتاكيد غياب الضمير فى الانتخابات القادمة من اعضاء الجمعية العمومية سيوثر سلبا على المصالح العامة فى ادارة الكرة فى المرحلة القادمة الكرة الان فى ملعب الاعضاء فى الجمعية العمومية للاختيار المناسب لقيادة الاتحاد العام وهو امر قد يجده البعض مستحيل بالرغم ان كثير من الوجه التى عملت واذا كان لها العودة سوف تعمل لتدمير الكرة السودانية . عزوف الجمعية العمومية عن عودة المجربين يجب ان يجد ارضية قوية تمنع تكرير الاخطاء ونخص اندية الممتاز التى وجدت نفسها بين يوم وليلة هى التى تختار قياداتها من اجل تطوير الرياضة وهى مسئولية يجب ان يعلمها الجميع بصورة واضحة
شجاعة وصدق وامانة وتحلى بالعلم والمام بكافة مهارات وظيفته فالقيادة فى المؤسسات الرياضية مسؤلية ومن يتحملها اما ان يكون على قدرهااما نبحث عن غيره هذا هو نجاح المؤسسة الرياضية التى لا تقبل انصاف الموهبين ولا تخصص فى قراراتهامساحة للمجاملات او الترضيات الرجل المناسب فى المكان المناسب والكل خاضع للتقيم لا فارق بينمرشح واخر لا مجال للتفضيلات الشخصية ولا مكان لاهل الثقة فالمؤسسة الرياضية كلها اهل للثقة والكفاءة هى الاصل فى الاختيار كل من يقع عليه الاختيار قادر على المسؤلية ويقود فريق عمل وتعلق فى رقبته مصير الرياضة من خلال الاتحاد السودانى لكرة القدم فالمعاير مختلفة والحكم للكفاءة والمؤاهلات لو اردنا لرياضتنا ان تنهض وتلحق بركب الرياضة فى العالم بان تعيد الجمعية العمومية المكلفة امام الجماهير الرياضية بالاختيار الصحيح با تعيد الى الادارة الرياضية قوتها وترفع كفاءتها لو اردنا الاصلاح الادارى للرياضة وكيف تتطهر الجمعية العمومية مكاتبها من المدعين وانصاف الموهبين والفاسدين والمكررين وكيف تضع منظومة تضمن ان لا تصل الى قيادة الاتحاد العام السودانى عبر صناديق الاقتراع لا من يستحقها وبمعاير موضوعية وليس تقارير تغلب عليها المجاملات والرضاء الرياضى يقيننا ان النظام الاساسى الجديد عليه دور كبير فى تحقيق ما نتمناه للعمل الرياضى وادارته من خلال الاتحاد العام نافذة لابد ان تراقب منظومة حديدية من الرقابة والمتابعة لكل من سيحاولون تطويع القانون الرياضى لخدمة مصالحهم الرياضيين محترفون فى لي عنق القانون ولنا تجارب كثيرة يعلمها الجميع ان لم تكن هناك ضوابط من الجمعية العمومية نفسها لم نمنع الفساد ولن نحجم الفاسدين ولن نصحح اوضاع مؤسسات الرياضة ولن نقضى على الترهل بالاندية الرياضية والاتحادات سيرنا فى هذا الاتجاه م منطلق المسئولية الرياضية وحتى يكون لنا كجمعية عمومية دورا قوى وتنموى ونكون مشاركين ولو بنقل حلول نضعها تحت منظار اعضاء الجمعية العمومية للاتحاد السودانى لكرة القدم المرحلة تتطلب منن اعضاء الجمعية العمومية ان يخرجوا من شرنقة الاناء والنقد والاعترض وتوحيد الاختيار المرحلة القادمة لادارة كرة القدم بالبلاد تحتاج افكارا جديدة خلاقة مبتكرة متجددة من كل عضو يمارس حقه الشرعى فى صناديق الاقتراع نافذة اخيرة هل مات ضمير اعضاء الجمعية العمومية للاتحاد العام لكرة القدم لا احد يمكن ان يجزم ولكن علينا ان ننظر للوضع الراهن عن كثب لنرى حقيقة ما اذا كان هناك ضمير لدى اعضاء الجمعية العمومية ام غاب بفعل الزمن والظروف ؟ فمن منا لم يخض تجربة الدخول الى الاتحاد ومن منا لم يتعرض لسخط الجماهير الرياضية ومن منا لم يكتفى ويريد ان يستمر فى ما فشل فيه من خلال منظومة لم تقدم للرياضة جديدا وكانت فاشلة بكل ما تحمله الكلمة مع ترشيه هؤلا فسيبقى الضمير غائبا فما الحل لعودته خاتمة الجمعية العمومية لاتحاد الكرة السودانى تعلم جيدا قيمة الضمير وتعى اهمية ترسيخ القيم والاخلاق بين الرياضين فبالتاكيد غياب الضمير فى الانتخابات القادمة من اعضاء الجمعية العمومية سيوثر سلبا على المصالح العامة فى ادارة الكرة فى المرحلة القادمة الكرة الان فى ملعب الاعضاء فى الجمعية العمومية للاختيار المناسب لقيادة الاتحاد العام وهو امر قد يجده البعض مستحيل بالرغم ان كثير من الوجه التى عملت واذا كان لها العودة سوف تعمل لتدمير الكرة السودانية . عزوف الجمعية العمومية عن عودة المجربين يجب ان يجد ارضية قوية تمنع تكرير الاخطاء ونخص اندية الممتاز التى وجدت نفسها بين يوم وليلة هى التى تختار قياداتها من اجل تطوير الرياضة وهى مسئولية يجب ان يعلمها الجميع بصورة واضحة