* يدهشني الدهشة كلها مايقوم به اعلام الضلالة والشتل المزيف في المعسكر الاحمر بقيادة كبيرهم الذي علمهم السحر الاستاذ مامون ابو شيبه المتخصص في مجال التحكيم والذي ساهم بقلمه في تاليب الحكام على الفرق الاخرى واجبارهم على محاباة الوصيف ومد يد العون له واقالة عثراته في كثير من المباريات التي انزنق فيها الوصيف زنقة كلب في طابونه واخرها مباراة هلال الابيض الاخيرة التي الغى فيها الامبراطور الأمين الذي اعطى امانته اجازة مفتوحه قوامها 90 دقيقة هي عمر مباراة الوصيف امام هلال التبلدي حيث سمح لنفسه بصرف ركلة جزاء اوضح من الشمس ولاعب هلال الابيض يتعرض للأعاقة من الخلف في مخالفة تندرج تحت بنود الاخطاء العشرة التي تكون ركلة الجزاء ولم يكتفي الامين الخائن للامانة بهذا القدر بل أبى وبكل جرأة وعدم حياء وخجل من ان يحتسب الهدف الشرعي الذي احرزه هلال الرمال في الدقيقة 93 بحجة التسلل وهو الهدف الذي اقر بصحته خبير التحكيم المعتزل الامبراطور الامين الشجاع عبد الرحمن درمه وهو مريخي قح ولكنه رجل امين مع الله اولا ومع نفسه ثانيا وكنا ننتظر من حكم المباراة وهو مسئول امام الله وامام هذه الجماهير الغفيرة التي شهدت تلك السقطه ان يصحى فيه صوت الضمير ويخرج علينا بعد المباراة بتقديم اعتذاره لمنسوبي هلال الابيض الذين حاقهم الظلم ومن ثم يقدم اعتذاره لكل جماهير الرياضة معترفا بالخطأ الجسيم الذي ارتكبه والذي ساهم في تغير نتيجة المباراة وتجيرها لمصلحة الوصيف الواهن الضعيف الذي لهف ثلاثة نقاط غير مستحقه ولكن شيئا من ذلك لم يحدث مما يدل على جزئية الترصد مع سبق الأصرار وللحكم الامين نقول حاتروح من ربنا فين فهو يمهل ولايهمل!!
* وعلامات الدهشة وفقر الفاه لاتتوقف عند حكم المباراة الامين ولا عند شريكه في الجريمه المساعد رستم وحدهما بل تتعداهما لتصل إلى اعلام الضلالة والشتل المزيف حيث لاذ جميعهم بالصمت الرهيب ولم ينطق أيا منهم ببنت شفة حول الاخطاء الجسيمة التي ارتكبها الحكم ومساعده رستم وهي الاخطاء التي جيرت النقاط للوصيف فلم يتكرم اي صحفي او اعلامي او كاتب او كويتب من اعلام الضلالة والشتل المزيف في امتلاك الشجاعه للحديث عن الظلم التحكيمي الذي تعرض له فريق هلال الرمال وحتى ابو شيبه الذي يعتبر نفسه وصيا على الحكام دفن رأسه في الرمال مثل النعام وتعامي عن قول كلمة الحق التي شهد بها القاصي والداني وهو امر يدل دلالة أكيدة على التحيز السافر والحزبية البفيضة التي تعتمل في نفوس هولاء القوم ويقيني بان المتضرر في ذلك اللقاء لو كان هو المريخ فريقهم المدلل لكانت صحفهم البايرة في ارفف المكتبات قد كتبت معلقات ونبشت حال الحكم ومساعده لاكثر من ثلاثة ايام ومايزيد عنها ارهابا وتخويفا ليس طمعا في عودة النقاط المسلوبة انما لترهيب الحكام واجبارهم على محاباة الوصيف في القادم من المباريات وهذا هو مانلمسه من مباراة إلى اخرى وهي صورة قاتمة شوهت جلال التنافس الشريف الذي فقد بريقه واختفت جذوته في ظل توجه الحكام نحو فريق واحد بإيعاز من سدنة اتحاد الفشل الذين لايعرفون للحق طريقا ولهم ولكل مريخي متلون يتشبث بمساعدة حكام صلاح محمد صالح نقول بان دولة الظلم ساعة ودولة الحق إلى قيام الساعة ولابد لليل من ان ينجلي ولابد للقيد ان ينكسر،،
تلكس ... مستعجل
((مازدا حده يوم 30 ويشتت!!))
الكلام ... الأخير
* جمال سالم تجدع ليهو كنبه تدخل ألم اقل لكم بأن شمال جمال ضعيفة اعيدوا مشاهدة هدف التبلدي الاول الذي احرزه نيلسون نارجيلا لتعرفوا صدق ماذهبت أليه اما هدف معاذ القوز فهو الفضيحه بام عينيها تصوييه مسدده من على بعد 40 يارده يفشل جمال في السيطره عليها ليهديها إلى معاذ القوز في كرم حاتمي ليقذف بها بيسراه في الشباك كهدف ثان ... غايتو كان راجين ليكن رجا في جمال ده واطاطكم صبحت،،
