المزاج العام فى الشارع الرياضى لاتحاد الخرطوم اصبح فى منتهى العصبية والتزمر من كل الاداريين على الساحة الرياضية الذين وصلوا بالاتحاد الى حالة قفلة اصابت الرياضين بعدم التطلع وضاعفت من الاحساس بالخوف من المجهول فى هيكلة اتحاد الخرطوم بانتخاب رئيس وسكرتير بعد استقالة رئيس الاتحاد وبعد ان غيب الموت السكرتير كل النخب بلاء استثناءبداء بمجلس الادارة مرورا بالناشطين فى المعارضة حتى اعضاء ما يسمى بحزب التغير الذين يتفرجون ولا يشاركون الا قليلا كل النخب الرياضية سقطت فى نظر الشارع الرياضى الحائر بين الخضوع لحكم الفردام حكم الجماعة الاصم الذى لا يسمع لا نفسه او الغرق فى فوضى لا يعرف لها اخر رصدنا منذ بعض الوقت فكرا شبابيا يرفض كل النخب ويدين الحلول الادارية حتى على معالجة الامور داخل المجلس ولا يرى اى حل الا فى اشعال صراع ساخن عنيف يعيد ترتيب قوى للاتحاد المحلى . المصيبة ان هذا الاتجاه ينمو بقوة ويهدد الاتحاد بتباعد وجهات النظر بين الاخوان فى مجلس الادارة والبعض منهم يمارسون نوعا غريبا من سياسات لسعيها اصطناع اللامبالاة او وضع الايدى فى الماء البارد لست ادرى ان كانت نابعة من تقديرحقيقى للموقف ام انها للعجز بالاسماك بالزمام فى غياب الرئيس والسكرتير نافذة اتحاد الخرطوم المحلى الحالى وبفقدان اهم المناصب غير مقبول من اى طرف فضلا عن افتقاده للحدالادنى من الشفافية ويبدوا ان الاخوان فى اتحاد الخرطوم هنا يتبنون فكرة ان الاخطاءالاجرائية يتم تجاوزهابالارادة الادارية لبعض الاشخاص عن طريق الاستغناء عن الدور الجماعى فلهم ان يهدروا القوانين والنظم القائمة ما داموا سيحصلون على موافقة بعضهم فى عدم تقديم الجديد للاتحاد بالطبع هذه النظرة الادارية ظاهرها الترتيب وباطنها الفوضى الخلاقة لانها تفن للفوضى وتبرر لصاحب السلطة ان يفعل ما يشاء ثم يلجا الى ارداة المجلس نافذة اخيرة الكل كان يرى ان اتحاد الخرطوم على مر المواسم متماسك من خلال الدوريات التى يديرها وان ان مشاكل تظهر على السطح الادارى لم يكن لها واقع معاش لدى الجمهور الرياضى مهما كانت المشكلات لاسباب كثيرة لان اتحاد الخرطوم ياجماعة على مر السنين لم تدره ادارة بعينها والكل يعرف ان بالاتحاد موظفين لهم خبرات كبيرة فى ادارة الشؤن الكروية ما جعل ما يظهر على السطح قليلا يكون مردوده بسيط بمعرفتهم وخبراتهم ظل اتحاد الخرطوم الضلع الاكبر فى تكوين الجمعية العمومية للاتحاد العام وهو الشريك الاكبر فى كل المباريات من تنظيم لها ..سعى الاخوان فى الاتحاد العام من تقليص دوره بصوت واحد حتى يصبح ليس له فعالية تذكر خاتمة ما يدور الان فى اتحاد الخرطوم يبشر بان يصل الى ما وصل اليه الاتحاد العام من ترهل وشتات وقرارات لم تصب فى مصلحة الكرة بالخرطوم يجب علي الجمععية العممية بانديتها المختلفة ومناطقها الاسراع على انتخاب ممثلين للمناصب الشاغرة كما يجب على الكومبارس من اعضاء اتحاد الخرطوم الذين كانت اصواتهم تجلجل فى انديتهم على رفعها لتزليل كل الصعاب مجلس ادارة لا يعرف من يحكم الاخرين كله نواب او بالانابة عموما تاريخ الاتحاد المحلى ناصع واتمنى ان تخق الاختلافات بداخله حتى يعود الاتحاد معافى وان نعمل عل اجتثاث العناصر الخاملة خاصة بعد ان لعبة الانتخابات وله زمانها وليس هناك مكانا للمحاباة بل العمل يجب على رئيس الاتحاد بالانابة وامين المال وهم يمثلان الضلع الاكبر علاج الامور بعقلانية وعودة المياه لمجاريه لتفويت الفرصة للمتربصين باتحاد الخرطوم واصحاب المصالح الشخصية وشل اي ايد مرتعشة فى الماء البارد
المزاج العام فى الشارع الرياضى لاتحاد الخرطوم اصبح فى منتهى العصبية والتزمر من كل الاداريين على الساحة الرياضية الذين وصلوا بالاتحاد الى حالة قفلة اصابت الرياضين بعدم التطلع وضاعفت من الاحساس بالخوف من المجهول فى هيكلة اتحاد الخرطوم بانتخاب رئيس وسكرتير بعد استقالة رئيس الاتحاد وبعد ان غيب الموت السكرتير كل النخب بلاء استثناءبداء بمجلس الادارة مرورا بالناشطين فى المعارضة حتى اعضاء ما يسمى بحزب التغير الذين يتفرجون ولا يشاركون الا قليلا كل النخب الرياضية سقطت فى نظر الشارع الرياضى الحائر بين الخضوع لحكم الفردام حكم الجماعة الاصم الذى لا يسمع لا نفسه او الغرق فى فوضى لا يعرف لها اخر رصدنا منذ بعض الوقت فكرا شبابيا يرفض كل النخب ويدين الحلول الادارية حتى على معالجة الامور داخل المجلس ولا يرى اى حل الا فى اشعال صراع ساخن عنيف يعيد ترتيب قوى للاتحاد المحلى . المصيبة ان هذا الاتجاه ينمو بقوة ويهدد الاتحاد بتباعد وجهات النظر بين الاخوان فى مجلس الادارة والبعض منهم يمارسون نوعا غريبا من سياسات لسعيها اصطناع اللامبالاة او وضع الايدى فى الماء البارد لست ادرى ان كانت نابعة من تقديرحقيقى للموقف ام انها للعجز بالاسماك بالزمام فى غياب الرئيس والسكرتير نافذة اتحاد الخرطوم المحلى الحالى وبفقدان اهم المناصب غير مقبول من اى طرف فضلا عن افتقاده للحدالادنى من الشفافية ويبدوا ان الاخوان فى اتحاد الخرطوم هنا يتبنون فكرة ان الاخطاءالاجرائية يتم تجاوزهابالارادة الادارية لبعض الاشخاص عن طريق الاستغناء عن الدور الجماعى فلهم ان يهدروا القوانين والنظم القائمة ما داموا سيحصلون على موافقة بعضهم فى عدم تقديم الجديد للاتحاد بالطبع هذه النظرة الادارية ظاهرها الترتيب وباطنها الفوضى الخلاقة لانها تفن للفوضى وتبرر لصاحب السلطة ان يفعل ما يشاء ثم يلجا الى ارداة المجلس نافذة اخيرة الكل كان يرى ان اتحاد الخرطوم على مر المواسم متماسك من خلال الدوريات التى يديرها وان ان مشاكل تظهر على السطح الادارى لم يكن لها واقع معاش لدى الجمهور الرياضى مهما كانت المشكلات لاسباب كثيرة لان اتحاد الخرطوم ياجماعة على مر السنين لم تدره ادارة بعينها والكل يعرف ان بالاتحاد موظفين لهم خبرات كبيرة فى ادارة الشؤن الكروية ما جعل ما يظهر على السطح قليلا يكون مردوده بسيط بمعرفتهم وخبراتهم ظل اتحاد الخرطوم الضلع الاكبر فى تكوين الجمعية العمومية للاتحاد العام وهو الشريك الاكبر فى كل المباريات من تنظيم لها ..سعى الاخوان فى الاتحاد العام من تقليص دوره بصوت واحد حتى يصبح ليس له فعالية تذكر خاتمة ما يدور الان فى اتحاد الخرطوم يبشر بان يصل الى ما وصل اليه الاتحاد العام من ترهل وشتات وقرارات لم تصب فى مصلحة الكرة بالخرطوم يجب علي الجمععية العممية بانديتها المختلفة ومناطقها الاسراع على انتخاب ممثلين للمناصب الشاغرة كما يجب على الكومبارس من اعضاء اتحاد الخرطوم الذين كانت اصواتهم تجلجل فى انديتهم على رفعها لتزليل كل الصعاب مجلس ادارة لا يعرف من يحكم الاخرين كله نواب او بالانابة عموما تاريخ الاتحاد المحلى ناصع واتمنى ان تخق الاختلافات بداخله حتى يعود الاتحاد معافى وان نعمل عل اجتثاث العناصر الخاملة خاصة بعد ان لعبة الانتخابات وله زمانها وليس هناك مكانا للمحاباة بل العمل يجب على رئيس الاتحاد بالانابة وامين المال وهم يمثلان الضلع الاكبر علاج الامور بعقلانية وعودة المياه لمجاريه لتفويت الفرصة للمتربصين باتحاد الخرطوم واصحاب المصالح الشخصية وشل اي ايد مرتعشة فى الماء البارد