للدكتور صابر الخندقاوي حكايات رياضية واسهامات كثيرة اعرف بعضها عن قرب بحكم قربي من الدائرة المحيطة به .وبعض الحقائق الاخرى تاكدت من صحتها من المقربين منه فى هذه الايام .لا اعرف لماذا يتعرض الرجل الى لحملة كبرى تكشف بعض خفايا والحقائق التى قد لا يعرفها الكثيرون .نعم الرجل له فضل كبيرفى تفجر الدعومات لاندية وتكريم كثير من رجلات الرياضة والوقوف مع كثير من سقماء الرياضة من لاعبين كرة القدم والمناشط الاخرى كما كانت له مساهمات كثيرة لاندية الخرطوم على مستوى الدرجات الثلاثة من وجهة نظرى الخاصة التى قد لا تكون خاطئة وقد تكون صحيحة الدكتور صابر الخندقاوى لا يصلح لقيادة الهلال فى الوقت الراهن بالرغم ان التجربة كان لها ايجابيات كبيرة اهمها تجسيد الديمقراطية الحقة وان الهلال كنادى كبير يؤمن بالتغير من خلال القادة الذين ينشدون دائما ان يكون فى بلاط الهلال القريب من ذلك الرجل فى تلك الفترة التى صاحبت عدم خوضه الانتخابات عبر تحالف الاهلة لم يهتز بل كان واثقا وماضيا فى مسيرته الادارية ووعد بان يدرس تلك التجربة بصورة عرف عنها الرجل بانه عميق فى التفكير من خلال ولوجه اى مشروعات تعود عليه بالمعرفة وجذب الاطراف الرياضية وان الشراكة التى جمعته بتنظيم فجر الحديث لم يتردد فيها ابدا لانه يعلم اين يضع قدمه خاصة انه كان قدسبقهم فى خوض الانتخابات الهلال من زمن طويل ووضع اسس له ولكن ظروف عمله لم تسعفه . بل خاض تجربة مع تنظيم الفجر فى انتخابات الهلال السابقة التى اعادت رئيس الهلال لفترة سابقة .. ايمانا منه ان الشباب هم جيل المستقبل القادم .... عبر حديثه فى المؤتمر الصحفى للتحالف نفى ان يكون تحالف الاهلة معارضة بل ذكر انه تحالف تصحيح فقط مخالف الجميع نافذة رجل بهذه الصفات يعمل من اجل الرياضة فى السودان وعلى نطاق ولاية الخرطوم لكل الاندية الخرطومية وتحفيزها ماديا ومعنويا ومدها بالمعدات الرياضية لابد ان نتساءل اين اهل الخرطوم وهم يوجهون اشكالية فى تنصيب رئيس لاتحاد المحلى للخرطوم مثل هذا الرجل وانا اعلم تماما بان لن يرفض هذا الرجل مساعدة الخرطوم بما يملكه من فكر ووعى رياضى اكتسبه من خلال منطقة الخرطوم فى كثير من الاحتفاليات التى كان الرمح الاول فيها مطلوب مشوار صغير لهذا الرجل الرياضى المكتمل النضوج وطرحه كخيار اوحد لرئاسة اتحاد الخرطوم لتكملة الفترة وانا واثق ان ابو شريف لم يرفض مجتمع الخرطوم الذى ظل يفخر به ويزور كل انديته مهنئيا فى صعودهم وموازرا فى حالة تستدعى دعمه . تكوين لجنة من تجمع الخرطوم وزيارة الى هذا الرجل تنهى معضلة من يقود اتحاد الخرطوم من ابناء الخرطوم لمسيرة جديدة تفصل نفسها فى هذا الرجل فى الانشاء والاستثمار لم يملكه من خلال خطط كبيرة وعد بها وان الاوان ان تكون فى مصلحة اتحاد الخرطوم ... نافذة اخيرة طرحي هذا فى تقديم الدكتور صابر الخندقاوى يجب ان يقابله توافق عام من خلال المقدمين لانفسهم للرئاسة الاتحاد حتى يجنبوا الرجل خوض الاقتراع ما يعنى قدومه الى المنصب بالتزكية لان شخصيته معروفة يسعى الى من يسعى اليه ولا يسعى الى المنصب خاتمة التجربة الانتخابية التى لم تكتمل تجربتها بدخول تحالف الاهلة تعتبر له ذات اهمية يجب ان يصغلها بتجربة قدمه لاتحاد الخرطوم بالانتخاب وه دور يعرف الكل لشباب تجمع الخرطوم الذي ظل يعمل من اجل يكون اتحاد الخرطوم فى الريادة فكرو صابر الخندقاوى رئيسا لاتحاد الخرطوم فى فترة تكيلة ولا تندموا لان ابناء الخرطوم لا يخذلون منطقتهم متى نادتهم
للدكتور صابر الخندقاوي حكايات رياضية واسهامات كثيرة اعرف بعضها عن قرب بحكم قربي من الدائرة المحيطة به .وبعض الحقائق الاخرى تاكدت من صحتها من المقربين منه فى هذه الايام .لا اعرف لماذا يتعرض الرجل الى لحملة كبرى تكشف بعض خفايا والحقائق التى قد لا يعرفها الكثيرون .نعم الرجل له فضل كبيرفى تفجر الدعومات لاندية وتكريم كثير من رجلات الرياضة والوقوف مع كثير من سقماء الرياضة من لاعبين كرة القدم والمناشط الاخرى كما كانت له مساهمات كثيرة لاندية الخرطوم على مستوى الدرجات الثلاثة من وجهة نظرى الخاصة التى قد لا تكون خاطئة وقد تكون صحيحة الدكتور صابر الخندقاوى لا يصلح لقيادة الهلال فى الوقت الراهن بالرغم ان التجربة كان لها ايجابيات كبيرة اهمها تجسيد الديمقراطية الحقة وان الهلال كنادى كبير يؤمن بالتغير من خلال القادة الذين ينشدون دائما ان يكون فى بلاط الهلال القريب من ذلك الرجل فى تلك الفترة التى صاحبت عدم خوضه الانتخابات عبر تحالف الاهلة لم يهتز بل كان واثقا وماضيا فى مسيرته الادارية ووعد بان يدرس تلك التجربة بصورة عرف عنها الرجل بانه عميق فى التفكير من خلال ولوجه اى مشروعات تعود عليه بالمعرفة وجذب الاطراف الرياضية وان الشراكة التى جمعته بتنظيم فجر الحديث لم يتردد فيها ابدا لانه يعلم اين يضع قدمه خاصة انه كان قدسبقهم فى خوض الانتخابات الهلال من زمن طويل ووضع اسس له ولكن ظروف عمله لم تسعفه . بل خاض تجربة مع تنظيم الفجر فى انتخابات الهلال السابقة التى اعادت رئيس الهلال لفترة سابقة .. ايمانا منه ان الشباب هم جيل المستقبل القادم .... عبر حديثه فى المؤتمر الصحفى للتحالف نفى ان يكون تحالف الاهلة معارضة بل ذكر انه تحالف تصحيح فقط مخالف الجميع نافذة رجل بهذه الصفات يعمل من اجل الرياضة فى السودان وعلى نطاق ولاية الخرطوم لكل الاندية الخرطومية وتحفيزها ماديا ومعنويا ومدها بالمعدات الرياضية لابد ان نتساءل اين اهل الخرطوم وهم يوجهون اشكالية فى تنصيب رئيس لاتحاد المحلى للخرطوم مثل هذا الرجل وانا اعلم تماما بان لن يرفض هذا الرجل مساعدة الخرطوم بما يملكه من فكر ووعى رياضى اكتسبه من خلال منطقة الخرطوم فى كثير من الاحتفاليات التى كان الرمح الاول فيها مطلوب مشوار صغير لهذا الرجل الرياضى المكتمل النضوج وطرحه كخيار اوحد لرئاسة اتحاد الخرطوم لتكملة الفترة وانا واثق ان ابو شريف لم يرفض مجتمع الخرطوم الذى ظل يفخر به ويزور كل انديته مهنئيا فى صعودهم وموازرا فى حالة تستدعى دعمه . تكوين لجنة من تجمع الخرطوم وزيارة الى هذا الرجل تنهى معضلة من يقود اتحاد الخرطوم من ابناء الخرطوم لمسيرة جديدة تفصل نفسها فى هذا الرجل فى الانشاء والاستثمار لم يملكه من خلال خطط كبيرة وعد بها وان الاوان ان تكون فى مصلحة اتحاد الخرطوم ... نافذة اخيرة طرحي هذا فى تقديم الدكتور صابر الخندقاوى يجب ان يقابله توافق عام من خلال المقدمين لانفسهم للرئاسة الاتحاد حتى يجنبوا الرجل خوض الاقتراع ما يعنى قدومه الى المنصب بالتزكية لان شخصيته معروفة يسعى الى من يسعى اليه ولا يسعى الى المنصب خاتمة التجربة الانتخابية التى لم تكتمل تجربتها بدخول تحالف الاهلة تعتبر له ذات اهمية يجب ان يصغلها بتجربة قدمه لاتحاد الخرطوم بالانتخاب وه دور يعرف الكل لشباب تجمع الخرطوم الذي ظل يعمل من اجل يكون اتحاد الخرطوم فى الريادة فكرو صابر الخندقاوى رئيسا لاتحاد الخرطوم فى فترة تكيلة ولا تندموا لان ابناء الخرطوم لا يخذلون منطقتهم متى نادتهم
وتسليمه منصب حساس بطريقة التزكية فأين تجربته فى المجال الرياضى
حتى يستلم منصباً حساساً سبقه عليه رجال عركتهم السنين واصحاب خبرات
وابلوا خلاله بلاً حسناً.
فى السنين الاخيرة ظهر رجال المال والاعمال بحثاً عن الشهرة ولم يجدوا
سبيل غير المجال الرياضى ليظهرهم على المجتمع وهم ابعد من قرص الشمس
عن الفكر الكروى والامثلة كثيرة فقد ظهر الارباب رجل المال والاعمال
وبعده اتى عديله جمال الوالى والذى حتى هذه اللحظة تنقصه الخبرة رغم
عدد السنين التى فاقت الخمسة عشر عاماً ولولا ماله الذى يصرفه على
المريخ لما صبروا عليه اهل القبيلة الحمراء حتى هذه اللحظة واتى من
بعدهم السيد الامين البرير وما يحمد على البرير انه صاحب خبرة سابقة
له فى الادارة وتتلمذ على يد المرحوم الطيب عبدالله مما اكسبه الخبرة
فى ادارة الهلال ولكن جابه حرباً ضروساً من قبل الارباب دون مبرر بعدها
ترك له الجمل بماحمل وبعده دخل الكاردينال مع الارباب فى تحد لقيادة
الهلال ولكن الجماهير اختارت الكاردينال على الارباب ووقتها لم يرمى
المنديل بل اصبح العدو الاول لجماهير الهلال وللكاردينال معاً وقد اصبح
الارباب فى نظر جماهير الهلال العدو الاول وواضع المطبات والعراقيل فى
سكة تنمية ونهضة هلالها . بعده اتت الانتخابات الاخيرة التى دخل فيها
اشرف الكاردينال فى تحد مع الخندقاوى وفاز فيها الكاردينال بنسبة
عالية . ومن الملاحظ بعد ظهور اصحاب المال والاعمال المجال الرياضى
بمالهم ومن دون فكر تدهورت رياضتنا بصورة مخيفة وتخلفنا كثيراً عن ركب
التطور واصبحنا فى اعداد المفقودين وتذيلنا ترتيب الاندية والمنتخبات
معاً فهذا ما جنيناه من اصحاب المال والاعمال يا استاذ/صلاح الاحمدى !!!