اول مفارقه هي هزيمه الخندقاوي بطريقه ساحقه هل كان لعدم اكتمال النصاب في اليوم الاول اثر علي هذه الهزيمه هذا يعني حقا أن عضويته مستجلبه ومن اماكن بعيده او ربما خذله الذين اوهموه وقبضوا المعلوم وباعوا له الترام وهذا يعني من ناحية اخري ان الرجل بعيد عن واقع الهلال والبلد وان الذين زينوا له الفوز نظروا الي جيبوبه اكثر مما نظروا اليه لاستدامة المصالح ولعلها تجربة يستفيد منها في قادم المواعيد ويكفيه ان ادخل الكاردينال في حسابات ومضايقات رغم وقوف السلطه معه مما لا يخفي علي احد لكن ارجو من صابر ان يكون رياضيا ويتقبل الهزيمه ويعد العده للمواسم القادمه وان تكون هذه تجربه وزاد له وان يكون في الرياضة مثل الفريق مرتحي (ميتران العرب) بالاهلي المصري الذي ظل ينافس المايسترو صالح سليم وهو يعلم بانه مهزوم وذلك لتاصيل مبدا التدافع والتداول وقد فاز مره في احدي الجولات مما ذكرني بالريس الفرنسي متيران الذي ظل ينافس الديغولية سنين عددا حتي فاز ولابد ان نشكر الخندقاوي علي مبدا المنافسه ولا يلتفت لمثلنا بالشمال (فاتني بكاء القولد وعرس الخندق ) فالخيل الحره تواصل الكره وهو حق مشروع @ اما احمد شيبه ايضا فله منا التحية ايضا علي جهده ومثابرته حتي الاشواط الاخيرة ولا يهمه ما حدث علي ان تكون التجرله زاد ليعرف اين موطئ قدميه دائما لخدمة الكيان @اما المفارقه الثانية فمع الاكتساح الشديد لكردنه الا انه نال اقل الاصوات بين جماعته وهذا ذكرني انتخابات مجلس الراحل المصرفي البارع احمد عبد الرحمن الشيخ حيث نال الاستاذ صالح الكبيده اعلي الاصوات محرزا 699من عدد700 منتخب وتنازل لاحمد عبد الرحمن حسب النظام الاساسي للنادي يومذاك تري هل يحدث تنازل مثل هذا الان مما يقودنا للمفارقه الثالثه ان كردنه اقل الاصوات بين جماعته حتي عماد الطيب تفوق عليه إذ نافس البرف حسن علي عيسي الذي يحق له ان يكون رئيسا وهذا يقودنا لمفارقه عماد الطيب في منصب الامين العام وهو الرجل الاوحد في المجلس السابق الذي لم يكسب ولا قضية واحدة للهلال مما جعل الجماهير تقول انها من اسوا فترات الامانه العامه تري لماذا استمر مع كردنه في حين خرج امثال فوزي المرضي ومحمد عبد اللطيف هارون ومن المفارقات ايضا خروج فوزي صاحب الخبرة الطويله في هذا القطاع ولا يوجد في المجلس الحالي من هو في خبرة فوزي في ادارة المباريات الداخلية والخارجية وهل يعني هذا ستستمر السنوات العجاف ام كردنه اخذ من الخبرة ما يكفيه لفهم ما يدور في كواليس الكرة لدينا اما المفارقه الاخري هوحسن تنظيم الجمعية وسلالسة الاداء والمنظر الجميل فيها والهدوء واعلان النتايج علي الهواء ونقلها عبر قناة الملاعب في مشهد مرتب وجميل ويدل علي وعي كبير نامل تراكمه واستمراره ليظل واحه ومضرب مثل يعم الوطن كله الذي في شوق لذلك وعلي احر من الجمر
اول مفارقه هي هزيمه الخندقاوي بطريقه ساحقه هل كان لعدم اكتمال النصاب في اليوم الاول اثر علي هذه الهزيمه هذا يعني حقا أن عضويته مستجلبه ومن اماكن بعيده او ربما خذله الذين اوهموه وقبضوا المعلوم وباعوا له الترام وهذا يعني من ناحية اخري ان الرجل بعيد عن واقع الهلال والبلد وان الذين زينوا له الفوز نظروا الي جيبوبه اكثر مما نظروا اليه لاستدامة المصالح ولعلها تجربة يستفيد منها في قادم المواعيد ويكفيه ان ادخل الكاردينال في حسابات ومضايقات رغم وقوف السلطه معه مما لا يخفي علي احد لكن ارجو من صابر ان يكون رياضيا ويتقبل الهزيمه ويعد العده للمواسم القادمه وان تكون هذه تجربه وزاد له وان يكون في الرياضة مثل الفريق مرتحي (ميتران العرب) بالاهلي المصري الذي ظل ينافس المايسترو صالح سليم وهو يعلم بانه مهزوم وذلك لتاصيل مبدا التدافع والتداول وقد فاز مره في احدي الجولات مما ذكرني بالريس الفرنسي متيران الذي ظل ينافس الديغولية سنين عددا حتي فاز ولابد ان نشكر الخندقاوي علي مبدا المنافسه ولا يلتفت لمثلنا بالشمال (فاتني بكاء القولد وعرس الخندق ) فالخيل الحره تواصل الكره وهو حق مشروع @ اما احمد شيبه ايضا فله منا التحية ايضا علي جهده ومثابرته حتي الاشواط الاخيرة ولا يهمه ما حدث علي ان تكون التجرله زاد ليعرف اين موطئ قدميه دائما لخدمة الكيان @اما المفارقه الثانية فمع الاكتساح الشديد لكردنه الا انه نال اقل الاصوات بين جماعته وهذا ذكرني انتخابات مجلس الراحل المصرفي البارع احمد عبد الرحمن الشيخ حيث نال الاستاذ صالح الكبيده اعلي الاصوات محرزا 699من عدد700 منتخب وتنازل لاحمد عبد الرحمن حسب النظام الاساسي للنادي يومذاك تري هل يحدث تنازل مثل هذا الان مما يقودنا للمفارقه الثالثه ان كردنه اقل الاصوات بين جماعته حتي عماد الطيب تفوق عليه إذ نافس البرف حسن علي عيسي الذي يحق له ان يكون رئيسا وهذا يقودنا لمفارقه عماد الطيب في منصب الامين العام وهو الرجل الاوحد في المجلس السابق الذي لم يكسب ولا قضية واحدة للهلال مما جعل الجماهير تقول انها من اسوا فترات الامانه العامه تري لماذا استمر مع كردنه في حين خرج امثال فوزي المرضي ومحمد عبد اللطيف هارون ومن المفارقات ايضا خروج فوزي صاحب الخبرة الطويله في هذا القطاع ولا يوجد في المجلس الحالي من هو في خبرة فوزي في ادارة المباريات الداخلية والخارجية وهل يعني هذا ستستمر السنوات العجاف ام كردنه اخذ من الخبرة ما يكفيه لفهم ما يدور في كواليس الكرة لدينا اما المفارقه الاخري هوحسن تنظيم الجمعية وسلالسة الاداء والمنظر الجميل فيها والهدوء واعلان النتايج علي الهواء ونقلها عبر قناة الملاعب في مشهد مرتب وجميل ويدل علي وعي كبير نامل تراكمه واستمراره ليظل واحه ومضرب مثل يعم الوطن كله الذي في شوق لذلك وعلي احر من الجمر
قال صوت الاهلة خلال شهر