*اليوم تعاود إنتخابات الهلال تجربتها الثانية ، بعد فشل الأولي بحضور لا يليق بناد في الحواري ، دعك من نادي يشجعه الملايين ، وأعضاء يفوق عددهم ثلاثة آلاف وخمسمائة !
*قرائن الأحوال تقول ان عملية جس النبض ستستمر مجدداً ، وتجري الإنتخابات يوم غد الأحد بمن حضر ، ونستبعد ان تحدث معجزة اليوم ويحضر ثلثي الأعضاء.
*كشف اليوم الاول للإنتخابات ان تنظيم (عزة) يعيش حالة من الرعب والخوف والتوجس من الهزيمة .
*تنظيم الكاردينال يجلس علي بالونة مليئة بالهواء وقابلة للإنفجار ،والرجل يتعرض لخدعة كبيرة !
*تناولوا البارد والساخن ، والمشوي والمحمر والمقمر، وقالوا له: (ضع في بطنك بطيخة صيفي) ، وكل واحد قال
علي كيفي) !
*يمر علينا في هذه الأيام شريط من ذكريات خديعة إنتخابات تنظيمي الإصالة والصدارة ، حين إكتمل النصب ولم يكتمل النصاب !
*كل واحد من (الكذابين الضالين) كان يدعي ان لديه العشرات والمئات من الأعضاء ويستطيع جلبهم للتصويت، وقبل اليوم الموعود قبضوا المعلوم وهربوا !
*منهم من إقتني صالون حلاقة ومنهم من إمتلك مطعماً وكشكاً وركشة ، وآخرين إكتفوا بشيكات (النثريات) و (الحاجة الباردة) !
*نفس الفيلم الهندي يتكرر هذه الأيام ، ولكن بطريقة جديدة ، وبتضليل يتواكب مع التقنيات الحديثة ، مع مراعاة إرتفاع الدولار ، وإقتراب عيد الأضحية !
*ولذا نتائج الإنتخابات غير (مضمونة) ، تدفع كتير (يغشوك) كتير !
*وحين يزعم تنظيم عزة ان فوزه مسألة وقت ، فذلك مجرد ، حلم وكذب يخدعون به الكاردينال ، الذي مازال يعتقد ان عضويته قادرة علي حسم الإنتخابات !
*التحالف يلعب بهدوء ، والثقة تملأ نفوس أعضائه ، والدليل علي ذلك عدم الرد علي الترهات وقلة الحياء !
*مطلوب رئيس هلالي ، يعيد الهيبة لهذا المنصب ، ويعيد المؤسسية والمشورة ويوسع الماعون، ويمد الايدي لرموز وكبار الهلال ونجومه القدماء ، (صعبة دي) ؟؟؟!
*الكاردينال لا يمكن ان يحقق هذا الأمل الذي يتوق له كل هلالي لأنه طوال ثلاث سنوات ظل يحكم بالحديد والنار ولا يستشير غير شخصين فقط !!
*الهلال علي عهد الكاردينال ، تم خطفه ، ونخشي عليه من الغرق !
*.. وكل شئ علي عهد الكاردينال كان محتكراً ، حتي إلتقاط الصور مع اللاعبين الجدد (المواسير) ، يختارون لها صالة منزله وثيرة الأثاثات ويحشدون لها المصورين، ويرتدي لها الرجل أبهي الثياب ، ولا ينسي وضع (الكسكتة) علي رأسه (المليان) ، مع إبتسامة مطبوعة بإتقان أثناء المصافحة !
*إلتقاط الصور مع اللاعبين بالنسبة للكاردينال ،تعد أهم من توقيع اللاعب في كشوفات الهلال ،وأهم من إنتصارات الفريق وأهم من البطولات !
*توثيق الكاردينال لتلك اللحظات (التاريخية) بـ (الصورة والقلم) و المصافحة ، مع لاعبي الهلال والجدد علي وجه الخصوص ،تؤكد مدي سعادته وفرحته ، ويبدو انه في صغره وبعد كبره كان يحلم بمثل هذا المشهد (الكوميدي)، فقرر ان لا يفوت اي فرصة بعدما أمسك بالهلال (كاملاً) بين يديه !!
*الآمال معلقة الآن بالخندقاوي لإنقاذ ما يمكن إنقاذه !
*الجوهرة ، وقلنا : (تمام) عمل جميل ، ولكن وبعديين ؟!
*ولا شئ !
*المريخ عرف حقيقته في البطولة العربية !
*الحقيقة التي يهرب منها كل مريخاب التطبيل والتضليل !
*فريق هلكان وتعبان ، ولاعب مطرود كمان !
*عجائز المريخ تلاعب بهم عيال الهلال السعودي ، وقضي عليهم الترجي مع الرأفة !
*طيش العرب ، ماركة مسجلة ، ونمرة محجوزة ومحتكرة للمريخ !
*العرجا لي مراحها !
*قرائن الأحوال تقول ان عملية جس النبض ستستمر مجدداً ، وتجري الإنتخابات يوم غد الأحد بمن حضر ، ونستبعد ان تحدث معجزة اليوم ويحضر ثلثي الأعضاء.
*كشف اليوم الاول للإنتخابات ان تنظيم (عزة) يعيش حالة من الرعب والخوف والتوجس من الهزيمة .
*تنظيم الكاردينال يجلس علي بالونة مليئة بالهواء وقابلة للإنفجار ،والرجل يتعرض لخدعة كبيرة !
*تناولوا البارد والساخن ، والمشوي والمحمر والمقمر، وقالوا له: (ضع في بطنك بطيخة صيفي) ، وكل واحد قال
علي كيفي) !*يمر علينا في هذه الأيام شريط من ذكريات خديعة إنتخابات تنظيمي الإصالة والصدارة ، حين إكتمل النصب ولم يكتمل النصاب !
*كل واحد من (الكذابين الضالين) كان يدعي ان لديه العشرات والمئات من الأعضاء ويستطيع جلبهم للتصويت، وقبل اليوم الموعود قبضوا المعلوم وهربوا !
*منهم من إقتني صالون حلاقة ومنهم من إمتلك مطعماً وكشكاً وركشة ، وآخرين إكتفوا بشيكات (النثريات) و (الحاجة الباردة) !
*نفس الفيلم الهندي يتكرر هذه الأيام ، ولكن بطريقة جديدة ، وبتضليل يتواكب مع التقنيات الحديثة ، مع مراعاة إرتفاع الدولار ، وإقتراب عيد الأضحية !
*ولذا نتائج الإنتخابات غير (مضمونة) ، تدفع كتير (يغشوك) كتير !
*وحين يزعم تنظيم عزة ان فوزه مسألة وقت ، فذلك مجرد ، حلم وكذب يخدعون به الكاردينال ، الذي مازال يعتقد ان عضويته قادرة علي حسم الإنتخابات !
*التحالف يلعب بهدوء ، والثقة تملأ نفوس أعضائه ، والدليل علي ذلك عدم الرد علي الترهات وقلة الحياء !
*مطلوب رئيس هلالي ، يعيد الهيبة لهذا المنصب ، ويعيد المؤسسية والمشورة ويوسع الماعون، ويمد الايدي لرموز وكبار الهلال ونجومه القدماء ، (صعبة دي) ؟؟؟!
*الكاردينال لا يمكن ان يحقق هذا الأمل الذي يتوق له كل هلالي لأنه طوال ثلاث سنوات ظل يحكم بالحديد والنار ولا يستشير غير شخصين فقط !!
*الهلال علي عهد الكاردينال ، تم خطفه ، ونخشي عليه من الغرق !
*.. وكل شئ علي عهد الكاردينال كان محتكراً ، حتي إلتقاط الصور مع اللاعبين الجدد (المواسير) ، يختارون لها صالة منزله وثيرة الأثاثات ويحشدون لها المصورين، ويرتدي لها الرجل أبهي الثياب ، ولا ينسي وضع (الكسكتة) علي رأسه (المليان) ، مع إبتسامة مطبوعة بإتقان أثناء المصافحة !
*إلتقاط الصور مع اللاعبين بالنسبة للكاردينال ،تعد أهم من توقيع اللاعب في كشوفات الهلال ،وأهم من إنتصارات الفريق وأهم من البطولات !
*توثيق الكاردينال لتلك اللحظات (التاريخية) بـ (الصورة والقلم) و المصافحة ، مع لاعبي الهلال والجدد علي وجه الخصوص ،تؤكد مدي سعادته وفرحته ، ويبدو انه في صغره وبعد كبره كان يحلم بمثل هذا المشهد (الكوميدي)، فقرر ان لا يفوت اي فرصة بعدما أمسك بالهلال (كاملاً) بين يديه !!
*الآمال معلقة الآن بالخندقاوي لإنقاذ ما يمكن إنقاذه !
*الجوهرة ، وقلنا : (تمام) عمل جميل ، ولكن وبعديين ؟!
*ولا شئ !
*المريخ عرف حقيقته في البطولة العربية !
*الحقيقة التي يهرب منها كل مريخاب التطبيل والتضليل !
*فريق هلكان وتعبان ، ولاعب مطرود كمان !
*عجائز المريخ تلاعب بهم عيال الهلال السعودي ، وقضي عليهم الترجي مع الرأفة !
*طيش العرب ، ماركة مسجلة ، ونمرة محجوزة ومحتكرة للمريخ !
*العرجا لي مراحها !
