لا ادري من اين اتي مدرب الوصيف جارزيتو بتصريحاته وتطمين اهل القبيلة الحمراء وتخديرهم بعد ان اوهمهم بان البطولة الافريقية كانت علي بعد خطوات وتعويضها ملزما ببطولة العربية لياتي بعد الخسارة المتوقعة مباشرا امام الترجي بهدفين دون رد علي منصة الانتر فيو علي قناة ابوظبي الرياضية بان هناك شباب يجب ان نبني عليهم في المستقبل ومواصلة هواية المزيد من استنزاف الفريق في مباراة كانت معظم احداثها المخالفات العديدة والخشونة العنيقة من محترفي الوصيف التي فاقت الحد المسموح به في مباريات كرة القدم ومن احداها تم طرد بكري المدينة في شوط المباراة الاول وربما حدت تلك المخالفات والعنف الزائد من خطورة الترجي التونسي تحسبا للمستحقات القادمة في الدور النصف نهائي للبطولة العربية الحالية والمواجهة المصيرية في دور الربع نهائي للاندية الابطال امام الاهلي المصري حيث اعتمد الفريق التونسي علي الاستحواذ في منطقة الوسط والضغط علي لاعبي المريخ بالتمريرات ولمس الكرة من ضربة واحدة وتحويل الهجمات عن طريق اطراف الملعب وساعد علي ذلك طريقة اللعب اللامركزية في التحول وقوة المردود الفني والخبرة التراكمية في المنافسات العربية والافريقية عكس الوصيف تماما والتي كانت بداياته دون المستوي ووضحت امام صغار الازرق السعودي بتواضع مفهوم المردود التكتيكي وكيفية مجابهة الخصوم بسلاح القوة الفنية والثبات الميداني دون الدخول في حسابات مخيبة ومتواضعة كما حدث في المباريات السابقة التي شاهدناه لتوكد من جديد بان حظوظ الوصيف قد تلاشت تماما بالنقطة الوحيدة التي تحصل عليها امام اولمبي الهلال السعودي في اولي المباريات عطفا علي مستوي نفط الوسط العراقي الاكثر من رائع والذي يتميز بالتحول السريع من وسط الميدان الي المناطق الهجومية من اطراف الملعب والعمق والابرز في نقاط قوة الفريق العراقي القوة والعزيمة الي جانب المردود البدني الذي وضح بصورة كبيرة امام اولمبي الهلال السعودي وعدم الاستسلام للهزيمة حتي الدقائق الاخيرة بنتيجة تعادله الايجابي امام شباب الهلال السعودي بهدفين لكل من . اذن وفي اعتقادي بان الصعغوبة الحقيقة التي تواجه الوصيف هي المباراة الختامية في المجموعة وهي عقية البطل العراقي ومايمتاز به من فنون الكرة الحديثة في القارة الاسيوية التي فاقت حد التوقعات من جانب الهعد اللباني الذي اجهد علي الزمالك المصري بقيادة مدربه موسي حجيج لاعب المنتخب اللبناني السابق واضافة الي الفيصل الاردني الذي يتصدر مجموعة الاهلي المصري يستة نقاط كاملة وتفوقه علي الاهلي البمصري ونصر حسين داي الجزائري ومابين التصريحات الواهمة لمدرب المريخ والمستويات العالية التي يقدمها اولمبي الهلال السعودي والفيصل الاردني والعهد اللبناني بجانب النفط تبقي الحقيقة المرة علي المسافة البعيدة الاكذوبة الكبيرة للمدرب الفرنسي وبيع الوهم في كل منافسة اقليمية لفريق المريخ وتكتمل من خلالها خيوط الفشل من جديد بعد اول منافسة عربية بعد دور الابطال . وحتي نخضع للواقيعة بان الفريق بشكله الحالي لايستطيع منافسة اندية الظل في ذات البطولة ناهييك عن الهلال السعودي ولاعبيه الاساسيين واضافة الي النجم الساحلي الذي اذاق الوصيف الهزيمة داخل ملعبة ووسط جمهوره في ابطال افريقيا وبعد الخروج المخيب من المناقسات الخارجية لاجديد يذكر ولاقديم يعاد من اهل القبيلة الحمراء ليتبقي الطريق الوحيد في مواصلة الاصتطام علي قادة اتحاد الكرة وتعليق الشماعة الجاهزة خاوية الوفاض افريقيا وعربيا واشغال الجماهير المغلوبة علي امرها من خيبة الخروج المخجل بخفي حنيين من هدية المخرف جارزيتو والفوز بالبطولة العربية تصريحات تجيب العيد
اخر الاسوار
مباراة الوسيف امام الترجي سجلت اعلي عددية مخالفات وخشونة في البطولة العربية من جانب اجانب المريخ
الاخطاء والعنف المتعمد للاعبي الوصيف امام الترجي اثار ردود متفاودة بين خبراء التحلييل بقناة ابوظبي الرياضية
لولا العنف والخشونة لشهدت شباك المريخ اهداف لاتحصي ولاتعد
المعلق المخضرم الاماراتي علي حميد ظل يردد عباراة الهلال السوداني اكثر من مرة اثناء هجمات الوصيف
حتي بغيابك اسم الهلال يتردد باستمرارية مااحلاك ياحبيب الملاييين
كلعادة الوصيف مصدر التعاسة
اخر الاسوار
مباراة الوسيف امام الترجي سجلت اعلي عددية مخالفات وخشونة في البطولة العربية من جانب اجانب المريخ
الاخطاء والعنف المتعمد للاعبي الوصيف امام الترجي اثار ردود متفاودة بين خبراء التحلييل بقناة ابوظبي الرياضية
لولا العنف والخشونة لشهدت شباك المريخ اهداف لاتحصي ولاتعد
المعلق المخضرم الاماراتي علي حميد ظل يردد عباراة الهلال السوداني اكثر من مرة اثناء هجمات الوصيف
حتي بغيابك اسم الهلال يتردد باستمرارية مااحلاك ياحبيب الملاييين
كلعادة الوصيف مصدر التعاسة
توجيه انقاذي لتشتيت أفكار الناس عن انهيار الوطن
كتّاب لايستوعبون ماهي مهماتهم . فقط إشعال الفتن
بين الجمهور وتضليله وهم مابين الرشا والعمالة للكيزان
كفر ووتر وكلّ صحافة الانحطاط والخداع لكم يوم آتي لا ريب