الأولوية لدعم فريق كرة القدم لاسعاد الجماهير بعد إحباطات المواسم الماضية
نطالب باحترام الرأي الآخر وحق الاختلاف وعدم اقصاء الكوادر المؤهلة
* أعلن مفوض الشئون الرياضية عن انعقاد جمعية الهلال العمومية في الحادي والعشرين من الشهر الجاري لاجازة خطابي الدورة والميزانية وإنتخاب مجلس إدارة جديد لفترة اربع سنوات قادمة يحتاج فيها الهلال لعمل جاد ومكثف لإستعادة فريق الكرة لمستواه ومكانته التي إهتزت كثيراً خلال السنوات الماضية بسبب الاخطاء الإدارية والفنية التي إرتكبت بحقه.
وبما إننا من الاقلام المساندة للكاردينال والتي وقفت معه بصدق وتجرد من أجل مصلحة الهلال دون أن نكون يوماً من المعارضين له أو الساعين لعرقلة مسيرته فان الواجب المهني والأخلاقي يفرض علينا أن نقول له رأينا في تجربة العمل الإداري في المجلس خلال الدورة الماضية والذي شابته الكثير من الأخطاء والسلبيات التي إنعكست آثارها على استقرار النادي ونتائج الفريق ووحدة الصف والتي هي صمام الأمان والقوة الدافعة له لتحقيق الأهداف والغايات الكبرى والنبيلة ولذلك لابد من إخضاع تجربة المجلس السابق للتقييم الموضوعي حتى لا تتكرر الأخطاء في الدورة الجديدة التي يحتاج فيها الهلال لفريق قوي وعملاق يضم أفضل الكوادر المحلية والأجنبية ليعيد البسمة للجماهير بإنتصاراته وبطولاته وعروضه الرائعة التي عرف بها عبر تاريخه الطويل منذ أيام طلعت فريد ومنزول وزكي صالح ومروراً بدريسة وقاقارين والدحيش وكسلا والنقر أخوان وانتهاء بجيل هيثم مصطفى الذي قاد الهلال للبطولات خلال 17 عاماً وأمتعها بفنه وابداعه الذي انتهى بطريقة مأساوية لازالت ذكراه تدمي قلوب أهل الوفاء والتقدير من جماهير النادي.
* ان دعم وتقوية فريق كرة القدم في الموسم الجديد أولوية ينبغي أن يمنحها المجلس الكثير من إهتمامه وجهده لأن الفريق هو الذي صنع تاريخ النادي ومجده وشعبيته وهو الركيزة والعمود الذي يقوم عليه الهلال وأي شرخ أو إهتزاز فيه يؤثر على استقرار الكيان وتماسك جبهته الداخلية وعليه لابد من الإختيار الدقيق لاجهزته الفنية والإدارية ومنحها كافة الصلاحيات في عمليات الشطب والتسجيل وإصدار العقوبات ومنح الحوافز حتى نتفادى الأخطاء القاتلة التي حدثت في المواسم الماضية وأدت لفقدان الفريق لسبعة من عناصره الأساسية التي قادت هلال الابيض والمريخ للكثير من الإنتصارات اضافة لاهدار المليارات في تسجيل عدد كبير من المحليين والمحترفين الذين كانوا خصماً على الهلال وليس إضافة له وافقدوه فرصة مواصلة المشوار في البطولة الأفريقية والمنافسة على الفوز بها منذ أيام اندرزينهو الذي تسبب في خروج الفريق أمام اتحاد العاصمة الجزائري وانتهاء بتيتيه الذي اضاع فرص الفوز على المريخ والنجم الساحلي بطريقة تؤكد أن إختياره وبقية المحترفين كان جريمة في حق الهلال.
* لقد أيدنا عودة الكردينال لقيادة الهلال مرة أخرى ودافعنا عن حقه في مواصلة المشوار بعد النجاح الكبير الذي حققه في مجال المنشآت حيث تحولت الجوهرة إلى تحفة معمارية وبنية أساسية لمستقبل الهلال إضافة لسير العمل في النادي الأسري وإستكمال التشطيبات في الفندق والمول والمستشفى والمركز الاعلامي وهي إنجازات لا ينكرها إلا من في فمه ماء ولكن هذه المساندة المنطلقة من مصلحة الهلال لا تعني ان نقف معه بالحق والباطل وان نتجاوز عن الأخطاء ونعمل على تبرير الفشل والسلبيات ولذلك لابد من تفادي كل ماحدث في المواسم الماضية والذي ترك أثره على مسيرة النادي في مختلف المجالات كالخروج المهين من البطولات الأفريقية والفشل المتواصل في التسجيلات وانعدام المؤسسية والديمقراطية واساءات الرئيس المتكررة للرموز والاعلام والروابط والجماهير ومقاطعة الصحف الهلالية "قون وعالم النجوم" ومطاردة الصحفيين الهلالاب في المعسكرات وعمليات الإقصاء للكوادر المؤهلة من العمل في اللجان المساعدة والإعتماد على مجموعة صغيرة من الموالين تتحكم في مفاصل القرار والتفريط في ركائز الفريق وكبار النجوم وصمت المجلس على حملات الهجوم على كل صاحب موقف ورأي مخالف إضافة لمشكلة إتخاذ القرارات دون دراسة متعمقة لتفادي أي آثار سلبية يمكن أن تتركها في حالة عدم تحقيقها للهدف المنشود والمؤكد ان الإستفادة من تجارب ودروس الدورة الماضية في معالجة كل السلبيات سيضع أقدام الهلال على طريق النجاحات التي تتطلع لها الجماهير التي صبرت وعانت وتعذبت ولن تتحمل أي اهتزاز في موقف الفريق الذي ستكون نتائجه فوق تصور اكثر الناس تشاؤماً.

بلاى عليك الله دا كلام 1500 قالوا لصلاح نحنا سجلنا عضوية اين السرية واذا كانت كذلك لماذا كشف عنها وهى سرية؟
يبدو انها من تاثيرات توسعة الحرم والحج الذى سيريده عرلة
ديمقراطية بلا دورية وايدى قوية تجعل الهلال اكثر قوة ومنعة
* تيتية لم يضيخ الفوز ضد النجمة فقد احرز هدفين نطيفين نغضهما الحكم المصرى معروف كما تعلم
* امام المريخ كان عدم ظهور تيتية ىاتج من الخطة الجبانة التى اتبعها الكوكي بالعب بمهاجم و اجد هو تيتية امام كماشه من 3 مدافعين... و رغم الخكة الدفاعية فقد الدفاع هة المسؤول عن هدفى المريخ
* صلاح ادريس طل يعمل بقوة لضرب استقرار النادى من خلال صحيفة اولاد سيد احمد خليفة
* من المؤسف ان بعضا من كبار الاعلاميين و المحسوبين على الهلال يؤمنون بعبادة الافراد مثل هيثم الذى احبط جماهير الهلال التى اعتصمت بالنادى من اجله فكان فجازاها باتضمامه للنجمة...و هو حقيقة قد انتهى عطائه داخل المستطيل الاخضر و اختاره الكارزنال فى مجال التدريب و هو المجال المناسب له و فقا لعمره المتقدم.
كثيرا من صحافى الهلال المعطونون بحب صلاح ادريس يسعون الى زعزعة استقرار مؤسسة الهلال بكيدهم على رئيس النادى المنتخب و القادم لدورة جديدة ان شاء الله و ليموت الشامتون بغيظهم