• ×
الخميس 25 أبريل 2024 | 04-24-2024
رأي حر

ليس دفاع عن احمد عبد القادر .......

رأي حر

 1  0  1545
رأي حر

.
ما لا يقال ينبغى اسكاته. ان ما لا يمكن قوله بشكل منطقى اى بشكل تتماهى فيه افكارنا مع لوحات الاشياء فى العالم الرياضى هو عن بنية الحقيقية كما يرضى عنها اهل الرياضة ولكن السكوت هو الشكل الوحيد للصمت فى افق البشر بعض الاشياء نسكت عنها لانها تؤلمنا او تؤلم من نحب او نعاقب على التصريح بها للجمهور وفتح باب التاويل
للجمهور
تغير المجتمعات مساحة المسكوت عنه بقدر ما تغير من نفسها وكلما كانت هويته مجتمع او مجالس مهتزة او مضطربة او قلقة او مكبوته او محاصرة .تكون مساحة السكوت واسعة ومقنعة وتحت المراقبة نحن لا نسكت الا بالقدر الذى يفرضه نظام الكلام فى مجتمعنا الهلالى لذلك الكثير ينبهنا الى ان السكوت لا يعنى ان يكون المرء اخرس .الاخرس حسب المعرفة لا يملك اية امكانيات كى يثبت انه يمكنه ان يسكت ان القدرة على السكوت هى حسب الاخرين جزءماهيتنا لاننا نوجد بما نقول ربما دمرت الحياة اادارية بمجالس الادارات هو قدرة الادارى على السكوت وعوضتها بمجرد مهارات مؤقته على السكوت ولا نجازف ان قلنا ان عديد من المجالات اليوم الصحفية وخاصة المرئية منها هى اشكال ردئية من السكوت عما ينبغى قوله يتم تنظيم رياضى
معارض لا يعطى فرصة كاملة ليعبر عن السكوت او الصمت
نافذة

عندما نتحدث عن خطاب انتخابى فى المطلق فنحن فى الغالب نتحدث عن نادى كبير تجرى فيه انتخابات عامة دورية وغالبا منضبطة وهنا لا يتوفر فى ادارتنا الى احد الا فيما عرف (الديموقراطية ) العرجاء
عرفنا الادارين اذا تكلموا كذبوا واذا تناقشوا واربوا واذا تقاضوا ما حاكموا وعندهم من الطمع والجشع وحب السلب والنهب وقسوة القلب وحرمان الرحمة وهم بخلا الا اذا وجدوا ماربا فى البذل وجبناء الا اذا وجدواخصما ضعيفا هذه صورة الاداريين التى يكشفها الخطاب الانتخابى لكل مؤاسسة رياضة فى اختيار مرشحيها
وضمن المسار لا يصعب علينا ان نعثر على تبن مضمر لدى بعض الاداريين ونعثر تصورات مضادة حاولت ان تقدم تصور معاكسا دون ان يتبين اصحابها الخطا الذى يقعون فيه حين يبنون رؤيتهم بناء على رغبة لاهثة بتعقيم التصور الذهنى السائد وانشاء صورة بعيدة عن الواقع لهولاء الاداريين الذين لم يكونوا فى يوم من الايام فئة معزولة عن تطورات المجتمع الرياضى
نافذة اخيرة
قال اننى ارنوا الى العلا الى اللامحدود واللا منتهى الى الابدى والى جمال الخلود الواضح البهى ..اصبوا ان اكون يافعا ابدا ينبت الفرح من حولى عشبا ولتغرب بعدها الشمس فى السماء ساكون شمسا جديدة فى العلا .
وهو الادارى الضليع الذى غادر مجلس الكردينال وليس مجلس الهلال الذى كان يرى الاستبداد بمختلف صنوفه هو الداء فى مسيرة المجلس وان الحرية هى خير الداء ومن ثم يمكن التاكيد على اقتناعه بالنظام الديمقراطى ولقد تميز عن معاصريه وعن كثيرين ياتون بعده برفضه المطلق لفكرة الاستبداد المستنير والعادل كما شدد على موضوعات فصل السلطة وخصوصا السلطة الادارية بالاندية الرياضية ويخص نادى الهلال التى ارادها مرجعية روحية منزهة عن متاهات الادارة والاخفاق فى الادارة لفترة مقررة
وبعدها وجد نفسه خارج المنظومة المنتخبة لولاية ثانية لمجلس الهلال بالرغم انها يقود اكبر كتلة للممتاز وهو يدافع عن الاندية وعن الخطاب الهلالى فى فلسفته اتجاه الازمة الرياضية
حتى اختيار المجموعة المنتخبة لمجلس للهلال ليس هناك استراتيجية بل اعلان عن الرجل الواحد للهلال عن من اختارهم ولم يحدد اى معاير لهم او حتى عقدوا اجتماعا عاما لتفنيت الدولاب الادارى فى الفترة السابقة حتى يتثنى لهم قبول اشخاص اخرين لمهمة القصور الماضى. وهو احمد عبد القادر نواصل ...
امسح للحصول على الرابط
بواسطة : رأي حر
 1  0
التعليقات ( 1 )
الترتيب بـ
الأحدث
الأقدم
الملائم
  • #1
    عزالدين تنزانى 07-12-2017 07:0
    كفانا الله شرك واعدل قلمك ونور بصيرتك ووجه سير قلمك لمنفعة الكيان وازال فلسفة اطروحاتك التى لا طائل منها ولا فائدة فى طرحهها!!!
أكثر

للمشاركة والمتابعة

تصميم وتطوير  : قنا لخدمات الويب

Powered by Dimofinf CMS v5.0.0
Copyright© Dimensions Of Information.

جميع الحقوق محفوظة لـ "كفر و وتر" 2019