> (حذر النائب الأول للرئيس السوداني، رئيس مجلس الوزراء، بكري حسن صالح، من مغبة أي تدخل من قبل الحزب الحاكم أو الدولة في انتخابات اتحاد كرة القدم السوداني اليومين القادمين.. ويسود اعتقاد جازم في الأوساط الرياضية بتدخل الحكومة في انتخابات الاتحادات الرياضية للدفع بموالين لحزب المؤتمر الوطني الحاكم، ويرى مراقبون أن رئيس الاتحاد السوداني لكرة القدم السابق كمال شداد تمت الإطاحة به في العام 2010 بعد ضغوط من السلطات.. وبين شوطي مباراة جمعت بين ناديي القمة الهلال والمريخ عمد صالح إلى بث رسائل أمام قيادات العمل الرياضي مفادها أن لا تدخل للمؤتمر الوطني أو جهاز الأمن أو الحكومة في انتخابات اتحاد كرة القدم، حيث تعد هذه اللعبة الأكثر شعبية في السودان، كما أن الاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا يمنع تدخل الحكومات في أهلية اللعبة.. وقال النائب الأول نحن مع أهلية وديمقراطية وشعبية الحركة الرياضية وضد أي تدخل فيها، وزاد لقد قلت هذا الكلام للجنة الوفاق الرياضي، محذرا أن كل من يعمل ضد ذلك سيكون عرضة للمسألة والمحاسبة.)
> رسالة السيد النائب الاول، رئيس مجلس الوزراء القومي، رسالة عميقة وذات دلالات واضحة، نريد ان نبعث بها الى بريد السيد عصام محمد عبد الله، وعصام محمد عبد الله لمن لا يعرفونه في وسطنا الرياضي المفتوح، وما أكثرهم، هو امين امانة الشباب الاتحادية التي تنضوي تحت لواءها دائرة الرياضة، هذه الامانة هي التي ظلت تدير الرياضة في طول البلاد وعرضها خلال السنوات الماضية وتقرر في ان يأتي زيد ويُبعد عبيد.. وكان هذا يحدث منذ ان كان احد رؤوسها النووية عمر محمد عبد الله وآخرين، وقد فشلت فشلاً لا يتناطح عليه كاردينالان... ورغم ذلك لم يستح امينها الحالي عصام محمد عبد الله من اعلان انحيازهم الفاضح لطرف من طرفي اللعبة الانخابية، اذ لم يكفه ما لحق بالرياضة من تردي وتراجع ودمار اودى بأهليتها وديمقراطيتها.. فقال ملُ فيه لاحدى الصحف الرياضية: (نحن في امانة الشباب ضد القيادة الحالية للاتحاد وننشد التغيير لان القيادات الحالية (طوّلت) في مقاعدها).. السيد امين الشباب.. يا اخي المهندس ابراهيم محمود حامد اراد ان يسجل هدفاً في شباك الاتحاد العام بقيادته الحالية فقال انها (طوّلت).. وبذا فقد جاء هدفه عكسياً في شباك المؤتمر الوطني كحزب حاكم، يعني بالبلدي كده (الراجل شات في قونكم)... فهل هذه قيادات تستحق ان تكون امينة على شباب البلد.. ?!
> قطع السيد النائب الاول للرئيس قول كل خطيب، وعلى عصام ورهطه ان يعودوا الى ما يستهويهم في هذه الحياة.. لعلهم ينفعون.
> هذا ما جاء على هذه الزاوية قبل ان يقع الفأس على الرأس.. هاهو المقدور (وقع) وغادرت الاندية السودانية بطولات الكاف ما بين مستسلمة ومؤملة وبطلة مجبرة.. لم يعد يجدي (الجقليب) بعد الابعاد الاسيف والطرد من المنظومة فمن الذي لديه الحماس لكي يستمر في رفع الآذان في مالطا السودانية.. لا اعتقد.
على الاقل الساحة الرياضية تنعم بالصدق والود والادب .. واللله انا غلطان ياربيب الارباب ..
اساسي الذي بذل فيه المهندس بكري ابو حراز كل خبرته ماذا فغلت مجموعة المكنكشيين لم ترسل النظام المعدل للفيفا لانها تضمر الشر والغدر الذي هو ديدنها وما جريمة الغدر بخبير الرياضه البروف شداد الا شاهدا علي تلك المجموعة التي أودة بالكرة السودانية الهلاك تتباكون عاي التجميد أين انتم من فساد تلك المجموعة وميزانية الاتحاد العام مهدرة بعبث اين انتم واتحاد يفشل في ادارة النشاط لثلاثة مواسم أضحت فيها المنافسة الكبري بالبلاد مسخا مشوها اين أنتم من بطولات وتطويع قوانيين لفرق دون الاخري كم من مره تم سلب حقوق كأندية هلال كادقلي والأمل كم من مره تم طرد الشرطة من داخل الملعب عشان خاطر ناس عصام الحاج ومزمل أين انت والسيد جمال الوالي يعلن علي الملاء بأن بكري سيلعب بعد ايفافه وتمرير خطاب اسامة ماذا تنتظرون من هذا الاتحاد الفاشل معتصم ومجموعته التي حملت العصي والعكاكيز لمنع قيام الجمعية هم من يتحملون مسؤلية التجميد ومن شايعهم أمثالكم والتاريخ لن يرحم مهما تم تغبيش الحقائق
مصالحهم الخاصة ومنافعهم هي الأهم بالنسبة لهم
لا تهمهم الرياضه ولا الانديه ولا الجمهور
يجب علي كل الرياضيين مقاطعتهم يجب ان لا يسمح لهم باي عمل في مجال الرياضه
يجب علي مل وسائل الاعلام من صحف ومجلات وتلفزيون وأذاعه ومواقع إلكترونيه مقاطعتهم وعدم اجراء اي مقابلات أو حوارات معهم وكذلك مقاطعة اخبارهم وعدم نشر اي معلومه تخصهم وهم
عبد الرحمن سر الختم
معتصم جعفر
عبد القادر همد
الطريفي الصديق
نصر الدين حميدتي
مجدي شمس الدين
عز الدين الحاج
اسامه عطا المنان
أمين الجابري
محمد سيد احمد الجاكومي
سيف الدين الطيب
محمد جلال
عبد العزيز نصر الدين