*اي هوان واي مهازل واي إستهتار ..؟؟!!
*فوضي إدارية ومصير أسود محتوم للكرة السودانية ، وهزيمة في مقتل لصقور الجديان ..!
*الفيفا ترفع ورقة التجميد ، والمنتخب الوطني الهزيل يتعرض لهزيمة ثلاثية ماركة (مازدا) ، وإتحادا (بكيزة وزغلول) مازالا يتعاركان ويمارسان الهجوم المتبادل و (الردحي) ، ويصفيان حساباتهما علي حساب سمعة السودان !
*ودعونا نبدأ ، بالمنتخب اليتيم ، ففي خضم معركة إتحادي (بكيزة وزغلول) علي الكراسي والمناصب "فكوه عكس الهوا" ، لا إهتمام ولا إعداد ولا إستعداد ، وبدون إكتمال في الصفوف ، رموه الي الابيض يتيماً ومسكيناً وأسيرا، ورغم الكرم الحاتمي والتجهيزات والتحضيرات التي تفنن فيها الوالي مولانا احمد هارون وحكومته للمباراة ،إلا ان صقور الجديان وصلت الي عروس الرمال مقصوفة الأجنحة ، غير قادرة علي الطيران ولا حتي (المشي) فكانت الهزيمة الثلاثية !!
*وكان من الممكن ان يُهزم هذا المنتخب بأربعة او خمسة اهداف ، ولكن لأن مازدا (موزون) و(متقنطر) من زمان علي ثلاثة أهداف ، توقفت الاهداف عند (المعدل المازدي) !!
*مازدا نفسه ،لا يمكن ان يقبل بهزيمة أقل من ثلاثة اهداف ، ولو حدث لإعتزل التدريب وارتاح وأراحنا منه !!
*و(ثلاثيات) مازدا ، من عجائب دنيا الكرة السبعة (ناقص اربعة) !!
*نأمل ان يتكرم أحد النشطاء ويرصد كل هزائم (ماركة مازدا) لعل مدربنا الهمام يدخل بها موسوعة غينيس للأرقام القياسية وينال جائزة (الثلاثية) !!
*صب البعض جام غضبهم علي بعض اللاعبين الذين تغيبوا عن السفر الي الابيض ولم يشاركوا مع المنتخب الوطني !!
*اذا كان المنتخب مهملاً علي أعلي المستويات في الدولة وفي الإتحاد العام ماذا سننتظر من اللاعبين وانديتهم ؟؟!
*المنتخب يتيم وبلا وجيع ، ولن أذيع سراً ، اذا قلت ان اللاعبين السودانيين لا يرغبون بالإنضمام للمنتخب ، بل ان بعضهم يتمني ان لا يتم إختياره ،لأنه يخسر في كل الأحوال ولا أحد يهتم به !!
*اولا : المنتخب لا توجد فيه اي محفزات معنوية ولا مالية ولا ادبية ، ولا مقارنة بين ما يتقاضاه اللاعبون من نثريات وحوافز في المنتخب مع ما يُقدم لهم في الأندية !
*ثانياً : إذا اصيب اللاعب بشعار المنتخب الوطني ، لا احد يتصدي لعلاجه ، لا الدولة ولا الإتحاد العام ، حتي ناديه لا يكلف نفسه بعلاجه الا اذا كان بحاجة ماسة الي مجهوده ، ولدينا المئات من النماذج للاعبين موهوبين دافعوا عن شعار المنتخب في كل المحافل، أُصيبوا ولم يجدوا غير التجاهل والإهمال ، فطوتهم ستائر النسيان !!
*ثالثاً : المنتخب الوطني لا يجد اي نوع من الدعم النفسي والتشجيع الجماهيري ، ويشعر اللاعب بأنه مجبر علي أداء مهمة (وطنية) غير مرغوبة ، تنتهي بإنتهاء مراسم المشاركة !!
*ارجو ان لا يحدثنا احد عن الوطنية والإنتماء وتلك المصطلحات و (الأكلشيهات) المحفوظة ، فكرة القدم أضحت من زمان إحترافاً ، وصناعة وعملية مُكلفة ، فإذا أردت إنتاجاً ، عليك ان تدفع اموالاً وتستثمر ، لتدور عجلة الصناعة !
*ولا فرق الآن بين ناد ومنتخب ، مئات اللاعبين حول العالم يعتزلون اللعب الدولي ويشاركون مع انديتهم ، ولا أحد يشك في وطنيتهم !!
*نحن متأخرين جداً في فهم ما يدور حولنا في العالم الكروي، ومازال الكثير منا يفكر بإسلوب (كرة الدافوري) !!
*قرار الفيفا بالتجميد متوقع صدوره في اية لحظة ومازال إتحادا (بكيزة و زغلول) يتصارعان (علي مافيش) !!
*مع اننا ضد إتحاد الفشل ، السؤال :ماذا لو كانت مجموعة المدهش إنتظرت حتي 30 أكتوبر المهلة الممنوحة لإتحاد الفشل ومن ثم المشاركة في الإنتخابات !!
*لو ,, خلاااص ،، انتهت اللعبة !
*فوضي إدارية ومصير أسود محتوم للكرة السودانية ، وهزيمة في مقتل لصقور الجديان ..!
*الفيفا ترفع ورقة التجميد ، والمنتخب الوطني الهزيل يتعرض لهزيمة ثلاثية ماركة (مازدا) ، وإتحادا (بكيزة وزغلول) مازالا يتعاركان ويمارسان الهجوم المتبادل و (الردحي) ، ويصفيان حساباتهما علي حساب سمعة السودان !
*ودعونا نبدأ ، بالمنتخب اليتيم ، ففي خضم معركة إتحادي (بكيزة وزغلول) علي الكراسي والمناصب "فكوه عكس الهوا" ، لا إهتمام ولا إعداد ولا إستعداد ، وبدون إكتمال في الصفوف ، رموه الي الابيض يتيماً ومسكيناً وأسيرا، ورغم الكرم الحاتمي والتجهيزات والتحضيرات التي تفنن فيها الوالي مولانا احمد هارون وحكومته للمباراة ،إلا ان صقور الجديان وصلت الي عروس الرمال مقصوفة الأجنحة ، غير قادرة علي الطيران ولا حتي (المشي) فكانت الهزيمة الثلاثية !!
*وكان من الممكن ان يُهزم هذا المنتخب بأربعة او خمسة اهداف ، ولكن لأن مازدا (موزون) و(متقنطر) من زمان علي ثلاثة أهداف ، توقفت الاهداف عند (المعدل المازدي) !!
*مازدا نفسه ،لا يمكن ان يقبل بهزيمة أقل من ثلاثة اهداف ، ولو حدث لإعتزل التدريب وارتاح وأراحنا منه !!
*و(ثلاثيات) مازدا ، من عجائب دنيا الكرة السبعة (ناقص اربعة) !!
*نأمل ان يتكرم أحد النشطاء ويرصد كل هزائم (ماركة مازدا) لعل مدربنا الهمام يدخل بها موسوعة غينيس للأرقام القياسية وينال جائزة (الثلاثية) !!
*صب البعض جام غضبهم علي بعض اللاعبين الذين تغيبوا عن السفر الي الابيض ولم يشاركوا مع المنتخب الوطني !!
*اذا كان المنتخب مهملاً علي أعلي المستويات في الدولة وفي الإتحاد العام ماذا سننتظر من اللاعبين وانديتهم ؟؟!
*المنتخب يتيم وبلا وجيع ، ولن أذيع سراً ، اذا قلت ان اللاعبين السودانيين لا يرغبون بالإنضمام للمنتخب ، بل ان بعضهم يتمني ان لا يتم إختياره ،لأنه يخسر في كل الأحوال ولا أحد يهتم به !!
*اولا : المنتخب لا توجد فيه اي محفزات معنوية ولا مالية ولا ادبية ، ولا مقارنة بين ما يتقاضاه اللاعبون من نثريات وحوافز في المنتخب مع ما يُقدم لهم في الأندية !
*ثانياً : إذا اصيب اللاعب بشعار المنتخب الوطني ، لا احد يتصدي لعلاجه ، لا الدولة ولا الإتحاد العام ، حتي ناديه لا يكلف نفسه بعلاجه الا اذا كان بحاجة ماسة الي مجهوده ، ولدينا المئات من النماذج للاعبين موهوبين دافعوا عن شعار المنتخب في كل المحافل، أُصيبوا ولم يجدوا غير التجاهل والإهمال ، فطوتهم ستائر النسيان !!
*ثالثاً : المنتخب الوطني لا يجد اي نوع من الدعم النفسي والتشجيع الجماهيري ، ويشعر اللاعب بأنه مجبر علي أداء مهمة (وطنية) غير مرغوبة ، تنتهي بإنتهاء مراسم المشاركة !!
*ارجو ان لا يحدثنا احد عن الوطنية والإنتماء وتلك المصطلحات و (الأكلشيهات) المحفوظة ، فكرة القدم أضحت من زمان إحترافاً ، وصناعة وعملية مُكلفة ، فإذا أردت إنتاجاً ، عليك ان تدفع اموالاً وتستثمر ، لتدور عجلة الصناعة !
*ولا فرق الآن بين ناد ومنتخب ، مئات اللاعبين حول العالم يعتزلون اللعب الدولي ويشاركون مع انديتهم ، ولا أحد يشك في وطنيتهم !!
*نحن متأخرين جداً في فهم ما يدور حولنا في العالم الكروي، ومازال الكثير منا يفكر بإسلوب (كرة الدافوري) !!
*قرار الفيفا بالتجميد متوقع صدوره في اية لحظة ومازال إتحادا (بكيزة و زغلول) يتصارعان (علي مافيش) !!
*مع اننا ضد إتحاد الفشل ، السؤال :ماذا لو كانت مجموعة المدهش إنتظرت حتي 30 أكتوبر المهلة الممنوحة لإتحاد الفشل ومن ثم المشاركة في الإنتخابات !!
*لو ,, خلاااص ،، انتهت اللعبة !
كان الله في عون الصحافه