* كاتب مريخي لم يخرج من البيضة ولم يشب عن الطوق لايستحق ان نذكر اسمه لانه كاتب نكره من الظلم ان نعرفه لنعطيه اكبر من حجمه فالاقزام كانت ومافتيئت اقزاما مهما تدثرت بثوب الكبار فقد كتب ذلك القزم حديثا ممجوجا لايدل الا على نفسيته المريضة الممتلئة حقدا دفينا على سيد البلد وسيد اسيادها حيث اخذ يتبجح بعبارات ممجوجة مقللا من قيمة سيد البلد الممثل الشرعي للكرة السودانية في المحافل الدولية وقد استفزني حديثه الممجوج وهو يقول عبر ثناياه الحاقده المريضه بان التعادل الذي خرج به الهلال امام اللتوال في سوسه لم يكن عادلا وان الهزيمة كان ينبغي ان تكون عنوانا لذلك اللقاء لمصلحة الفريق التونسي بربكم هل مثل هذا الحاقد المتلون يستحق ان نقول عنه انه سوداني وهو يتنكر لابناء جلدته ويناصر الغرباء انها اخلاق الصفوة او ملوك الحجارة ولاغرابة ولو كان لهذا الحاقد المتلون ذرة من الوطنية او القومية السمحة لكان قد قال كلمة حق صدح بها العقلاء من فتية بني حمران وهم قلة بكل اسف حيث اكدوا بان الهلال قد خسر بالتعادل بعد ان نقض له الحكم هدفين صحيحين بشهادة كل المحللين بما فيهم السوري جمال الشريف هذا بخلاف الاهداف التي اضاعها تيتيه واوكرا وبشه فاي حقد هذا الذي يحمله بعض بنو حمران وقد اضحكني ذلك المتلون كثيرا وهو يقول وبكل صفاقة وقلة حياء بان سيد البلد وسيد اسيادها سيحتل مؤخرة المجموعة بعد نهاية مباريات الجولة الرابعة ويجهل ذلك الكاتب المتلون بان سيد البلد عندما يلعب امام جماهير الاسياد لايرضى بغير الفوز طريقا متطلعا الى وصافة المجموعة ويبدو ان ذلك الكاتب المتلون يعيش في احلام اليقظة ممنيا النفس بصعود فريقه الجريح الذي مني بهزيمتين صريحتين احداهما داخل حفرتهم العميقة والاخرى خارج القواعد وبرغم ذلك يمني النفس بتاهل فريقه الي دور الثمانية متجاوزا حظوظ الاندية الاخرى التي تعتبر الاقرب للتاهل وفيها وبينها من لم يذق للهزيمة طعما فاي منطق هذا الذي يتحدث به هذا المتلون الذي لايعرف للحق طريقا وينطلق من مبدأ كراهيته لابو الهل والذي سيرد عليه نجومه ردا عمليا في موقعة الاياب امام النجم ومن ثم في موقعة ظلنا الظليل مريخ العرضة الذي كان وماانفك محطة نتزود منها بالوقود في كل المناسبات التي تجمعنا به في بطولتنا المحببة والتي قدناه اليها صحبة راكب في كرم حاتمي لايتوفر الا عند هلال العز البهز ويرز،،
تلكس ... مستعجل
(( من لم يمت بالسيف ... مات بغيره))
الكلام .. الاخير
* قال التاج ابراهيم لاعب الوصيف الواهن الضعيف في حوار مقتضب اجري معه خلال اليومين الماضيين بان تسجيله في كشوفات الوصيف هو افضل قرار اتخذه في حياته ونحن نسأله وبكل براءة عن قراره بشكوى ادارة الوصيف ولجوئه للزميل الهلالي القح خالد عز الدين لنصرته من ظلم اهله الوصفاء فماهو موقع هذا القرار من الاعراب هل هو الاسواء في حياته ام انه نادم على توقيعه في كشوفات الوصيف مثلما ندموا كثيرين غيره وعضوا الانامل ..ولنا ان نسأل الكابتن التاج ابراهيم سؤال اكثر الحاحا لماذا لجا الى الاستاذ خالد عز الدين وطلب فزعته وتجاهل مرشدهم وناطقهم الرسي مجرد سؤال ياكابتن التاج،،
عشان كدا حارس الهلال تالق وندم النجم علي تلك الفرص لكن ان شاء الله حيعوضها حمزة لحمر