الوصيف فلت من هزيمة كبيرة.
الكوكي السبب الرئيسي في التعادل.
مدرسة التدريب العربية اصبحت موضة قديمة.
معقولة فريق بهذا المستوي يخرج من المقبرة بنقطة واحدة.
لماذا لا يذهب الكوكي ونرتاح من تخطباته.
أوكرا أفضل لاعبي الهلال هذه الأيام يجلس إحتياطي طيلة فترات اللقاء.
الغاني الآخر تيتيه ظل يقدم أسوأ عروضه ورغم ذلك كان حاضرا في التشكيلة الرئيسية.
كان الأفضل البداية بأوكرا وجلوس تيتيه إحتياطي.
التونسي أهدر علينا فوزا كان في متناول اليد.
معروف للجميع أن أوكرا يلعب بشكل أفضل عندما يلعب أساسيا من البداية.
شكل الأزرق عموما كان جيداً إلا أن اخطاء المدرب قصمت ظهر الهلال.
لا ندري لماذا يستمر مدرب بهذا السوء مع الأزرق حتي اللحظة.
مجلس الإدارة آبعد عدد من المدربين في الوقت الذي كان فيه شكل الهلال أفضل.
الكوكي أصبح لا يملك ما يقدمه للهلال.
إستنفذ كل أغراضه تماما مع الأزرق.
إذا قاد الهلال في مباراة الأمس مدرب آخر كان سيحقق فوزا تاريخيا علي الوصيف.
من حق الوصيف الإحتفال بهذه النتيجة بعد أن كانت تشير كل التوقعات بفوز الهلال قبل المباراة.
الأحمر كان ضيف شرف المباراة وظل يتفرج علي نجوم الهلال وهم يتبادلون الكرة.
التشكيلة الخاطئة والتبديلات الغريبة منحت الوصيف أغلي نقطة.
معقولة نفشل في المحافظة علي التقدم المبكر أو إضافة هدف ثانٍ.
علي مدي التاريخ ظل الهلال يحقق الفوز علي الوصيف حال تقدم أولاً.
كما أنه ظل ينهي المباراة فائزا بنتيجة كبيرة إذاسجل هدفا في شباك الوصيف في وقت مبكر.
لكن بالأمس الوضع إختلف وإختفت هذه الظاهرة.
هناك عدد من اللاعبين تراجع مستواهم بصورة كبيرة في مباراة الأمس.
الفوز كان سيمنح الهلال دفعة معنوية كبيرة قبل مواجهة الموزمبيقي.
النجم الساحلي جلس علي الصدارة منفرداً.
إلي مجلس الهلال لم يحين وقت ذهاب الكوكي الي بلاده.
(صمت اخير) ..
الكوكي يتسبب في نجاة الوصيف من هزيمة تاريخية.