*أقترب موعد القمة الأفريقية ومازال الوسط المريخي تائهاً في بحر من الترشيحات المختلفة للاعبين الذين سيتم ضمهم خلال مايو الجاري مع العلم ان حاجة الفريق لبعض اللاعبين في بعض الخانات تقلل من عناء البحث والحيرة التي أعتقد انها سيدة الموقف في ملف يكتنفه الغموض وهذا الأمر للأسف ليس بجديد لكن إستمراره الحالي يمثل برأي خطر داهم على التسجيلات القادمة التي يعتمد عليها الفريق بشكل كبير في منحه القدرة على المنافسة وأعود هنا لمنتصف العام (2015) عندما عانى المريخ من نقص حاد على مستوى الدفاع وكان يفتقر الفريق أيضاً للمهاجم الذي يملك حساسية عالية مع الشباك وهذه النواقص حددها حينهاغارزيتو وتابعنا وقتها كيف كان التلكؤ سيد الموقف رغم ان الفرنسي وقتها إقتصر الطريق على إدارة النادي بعد ان حدد عدد من اللاعبين هم المدافع المالي الياسو والمهاجم التشادي ايزكال بالإضافة لصانع الألعاب العاجي ديديه ليبري وفي التسجيلات الحالية طالب الرجل بعدد محدد وطلب من الإدارة التعاقد مع لاعبين بعينهم ،وهذا الأمر يجعل المهمة أسهل اذا امنا على صعوبة تدعيم الفريق بلاعبين جيدين خلال هذه الفترة القصيرة والتي لا تسمح في العادة باي نوع من التلكؤ كما هو جاري الأن.
*الفرنسي حدد خياراته وطالب بالإستغناء عن لاعبين بعينهم وعلى إدارة النادي ان تسارع لإجلاء حالة الغموض التي تغلف ملف إنتدابات الأحمر والتي تعتبر برأي المنقذ الوحيد للفريق ان أراد المنافسة بقوة على حظوظه سواء في البطولة العربية أو الأفريقية التي بات لا يفصلنا عنها الكثير.
وهج اخير
*لم أستغرب الحديث الدائر عن ذهاب عاشور و ادجو ولا أستغرب كذلك الأحاديث المتعلقة بإعارة عدد من اللاعبين الذين التحقوا مؤخراً بكشف الفريق وسر ذلك يعود لما قدم هؤلاء اللاعبين الذين لم يمنحوا المريخ الإضافة التي كان ينتظرها الجميع فعاشور قياساً بما دفع فيه وما قدم يوجد بون شاسع وما ينطبق على المصري ينطبق على النيجيري دايو اودجو الذي لم يقدم ما يشفع له بالبقاء في كشوفات الفرقة الحمراء التي تظل بحاجة لعناصر فاعلة تمنحها الإضافة وتصنع لها الفارق عند مواجهة منافسيها الأقوياء في البطولة العربية والأفريقية.
*محاولات فرض بقاء بعض اللاعبين ستكون بداية طريق الفشل وأعتقد ان التجربة قبل عامين من الأن تعتبر خير مثال لما يمكن ان تقدم عليه الإدارة التي فرضت بقاء أوكراه وكوفي رغم ان الثنائي كان متميز قياساً بمحترفي الفريق الأن فمن اللعب بالنار ان تصر بعض الجهات النافذة في المجلس الإبقاء على بعض اللاعبين الذين وصفهم الفرنسي بالفشل عطفاً على تواضع مردودهم مع الفريق الذي سيكون في امس الحاجة للاعبين يقدموا له الإضافة الفنية بإمتياز لا من جربوا ل(6) أشهر ولم يقنعوا أحد باحقيتهم في البقاء عدا من تعاقد معهم بعيداً عن النظرة الفنية.
*الفرنسي حدد خياراته وطالب بالإستغناء عن لاعبين بعينهم وعلى إدارة النادي ان تسارع لإجلاء حالة الغموض التي تغلف ملف إنتدابات الأحمر والتي تعتبر برأي المنقذ الوحيد للفريق ان أراد المنافسة بقوة على حظوظه سواء في البطولة العربية أو الأفريقية التي بات لا يفصلنا عنها الكثير.
وهج اخير
*لم أستغرب الحديث الدائر عن ذهاب عاشور و ادجو ولا أستغرب كذلك الأحاديث المتعلقة بإعارة عدد من اللاعبين الذين التحقوا مؤخراً بكشف الفريق وسر ذلك يعود لما قدم هؤلاء اللاعبين الذين لم يمنحوا المريخ الإضافة التي كان ينتظرها الجميع فعاشور قياساً بما دفع فيه وما قدم يوجد بون شاسع وما ينطبق على المصري ينطبق على النيجيري دايو اودجو الذي لم يقدم ما يشفع له بالبقاء في كشوفات الفرقة الحمراء التي تظل بحاجة لعناصر فاعلة تمنحها الإضافة وتصنع لها الفارق عند مواجهة منافسيها الأقوياء في البطولة العربية والأفريقية.
*محاولات فرض بقاء بعض اللاعبين ستكون بداية طريق الفشل وأعتقد ان التجربة قبل عامين من الأن تعتبر خير مثال لما يمكن ان تقدم عليه الإدارة التي فرضت بقاء أوكراه وكوفي رغم ان الثنائي كان متميز قياساً بمحترفي الفريق الأن فمن اللعب بالنار ان تصر بعض الجهات النافذة في المجلس الإبقاء على بعض اللاعبين الذين وصفهم الفرنسي بالفشل عطفاً على تواضع مردودهم مع الفريق الذي سيكون في امس الحاجة للاعبين يقدموا له الإضافة الفنية بإمتياز لا من جربوا ل(6) أشهر ولم يقنعوا أحد باحقيتهم في البقاء عدا من تعاقد معهم بعيداً عن النظرة الفنية.
