وقع المريخ في مجموعة الموت في بطولة العرب التي جرت فعالياتها بمصر امس الاول بحضور مسئولي و مندوب اندية الدول المشاركة في البطولة و هي عشرة دول عربية .
المريخ الذي عرفته افريقيا شرسا قويا لن يهاب مواجهة الترجي ولا الهلال السعودي وسيقول كلمته خلال المواجهات المقبلة .
احمر السودان مؤهل للدفاع عن الوان الكرة السودانية في المحافل العربية خلال بطولة العرب بشكلها الجديد وسيكون الحصان الاسود في مجموعته !!
في الانباء ان المريخ سيسلم كشف العضوية خلال الساعات المقبلة بعد ان طالبت المفوضية بكشف عضوية نادي المريخ لحصرها قبل الجمعية العمومية !!
في حالة اصرار مجلس المريخ على عدم تسليم الكشف سيتم حصر العضوية القديمة للمشاركة في الجمعية المقبلة باعتبار ان الامر اصبح مقصودا من لجنة تسيير المريخ !!
لجنة تسيير المريخ الحالية ركزت على التعيين وتركت مباراة القمة !!
الشارع المريخي تحرك من اجل التركيز على القمة بينما لا زال تسيير المريخ يشغل نفسه بالتجديد للجنة تسيير المريخ .
بالامس اطلق الاخ محمد سيد احمد تصريحات مثيرة وخطيرة بخصوص نية الوزارة تسليم المفاتيح للاتحاد الجديد
يبدو اننا سنعيش ايام كالحة السواد و الكرة السودانية تمضي بقوة في الابطال و الكونفدرالية .
يغادرنا اليوم هلال الابيض الى زامبيا لمواجهة زيسكو في الكونفدرالية.
ثقتنا كبيرة في فريق التبلدي في تشريف الكرة السودانية و تقديم مستوي رفيع ويعود على الاقل بتعادل بطعم الانتصار من الفريق الخطير زيسكو
هلال الابيض فريق محترم ظل يقدم مستويات مميزة هذا الموسم على المستوى الافريقي و نتوقع ان يظهر بشكل مشرف في مباراته ضد زيسكو الزامبي .
اخيرا
تبقت ايام من مباراة القمة في البطولة الافريقية و لم يعقد مجلس المريخ الموقر اي اجتماع بعكس القاعدة الجماهيرية التي يحاول البعض ان يجرها الى اشياء هامشية .
المريخ يحتاج الى انصاره بينما يجرها الاعلام الى مسيرة الى منزل الوالي و الجهات المسئولة للضغط عليها لتعيين الاخ جمال !!
المسيرة التي يحاول الاعلام تسييرها يجب ان تكون الى ملعب استاد المريخ من اجل الوقوف مع اللاعبين في خندق واحد.
لو خسر المريخ من الهلال لن نرحم تلك الاقلام الموالية ولن نرحم مجلس المريخ !!
المريخ ليس لعبة او دمية المريخ حب و كيان عظيم !!
توحدوا من اجل المريخ و اتركوا الشتات !!
\\\\\\\\\\\\\\

التركيز أثناءءء الكتابة مطلب
محمد سيدأحمد ومن معه إلى الشارع الرياضى ولا خوف من فيفا ولا كاف وكفى