*صلاح ادريس .. عفواً لا مكان لك في الهلال !
*(آلاف البوستات) ومئات الآلاف من التعليقات ، علي مواقع التواصل الإجتماعي ، ترفض مجرد فكرة ان يعود هذا الرجل الي رئاسة الهلال !!
*وأكاد أجزم ان الملايين من شعب الهلال ، صاروا لا يطيقونه ، ولا يحتملون حتي مجرد سماع اسمه !
*أمواج من الرفض ، وسيول من مشاعر الغضب ، يستطيع اي شخص ان يرصدها وسط اي تجمع هلالي ،وكلها تفيض لتغرق سيرة (صلاح ادريس) هذه الشخصية ، الذاخرة بالعدوانية والتقلبات والتناقضات !
*رجل لم يسلم من قلمه وقلبه ، لا بشر ولا حجر !!
*حين جاء للهلال ، كان يحدوا الجماهير الهلالية أمل كبير ، وطموحات واسعة ، بأن يصل النادي تحت قيادة رجل المال والأعمال (البانكر) صلاح ادريس الي منصات التتويج الافريقية ، والي المرافئ العالمية !
*ولكن بمرور السنوات ، بدأت تظهر حقيقته :
*رجل ديكتاتور ، يدفع وحده ليقرر وحده !
*إداري فاشل ، لا يملك أدني مقومات القيادة ، لا يضع خططاً ، ولا منهجاً ، وليس له اي رؤية ، ولا يملك الثقة بنفسه ، ولا يثق بالآخرين (أتحدث عن إداري لا عن جامع أموال) !
*شخصية خلافية ، لديه نزعة عدوانية ، لكل من يخالفه الرأي ، يعشق العيش في أجواء الصراعات والخلافات ، ويعبر عن ذلك ـ مستمتعاً ـ بقلمه .
*كل من يتولي رئاسة الهلال او حتي من تولاها قبله ، يعتبره عدوه الأول ، وهدفاً لصواريخه ، فلم يسلم من هجومه البابا الطيب عبد الله وطه علي البشير ، ويوسف احمد يوسف (رئيس لجنة تسيير) ، والأمين البرير ، والآن أشرف الكاردينال !
*حين بدأت جماهير الهلال تكتشف انها امام أكذوبة كبري ،أسقطته سقوطاً مدوياً في إنتخابات النادي في العام 2011 امام الأمين البرير ، فنال 668 صوتاً فقط ، بينما نال البرير 1020صوتاً ، وأسقطته الجماهير الهلالية للمرة الثانية ، في العام 2014 لصالح الكاردينال والذي أحرز 1852 صوتاً مقابل 1600 لصلاح !
*فتأمل ، كمية الحقد والكراهية وأشكال الترصد التي قابل بها كل من البرير أولاً ثم الكاردينال الآن !!
*وصلاح إدريس علي إستعداد ، ليضع يده علي أيدي أعداء الهلال ليصل الي مبتغاه ، وهاهو ، يتخذ من صحيفة مريخية متطرفة ، منصة للهجوم الضاري علي رئيس مجلس الهلال ، وليبث سمومه ، لوقف مسيرة الفريق وزرع الفتن بين ابناء النادي !
*ولكن بحمد الله خاب ظنه ، وظن أعداء الهلال ، فهاهي الجماهير الهلالية تلفظه ، وتذكره بالهروب الكبير من رئاسة النادي ، حين إستقال وطمع في كرسي رئاسة الاتحاد السوداني لكرة القدم !
*رئاسة صلاح ادريس للهلال ، فترة سوداء ، نسأل الله ان لا يعيدها ، فالرجل قضي 6 سنوات ، فاز الفريق في دورتي قيادته ببطولات ممتاز ووصل الي دور الاربعة في دوري ابطال افريقيا ، وهو امر عادي ، وأكثر من عادي فقد سبقه آخرون بإنجازات أكبر ، منها الوصول الي نهائي ابطال افريقيا مرتين في العامين 1987 و 1992 .
*كل ما يحفظه له مؤيدوه من (مؤهلات) ، انه (شفت) و (مقرم) وبلعبها (موزه) ، في إشارة الي مناكفاته وإجتهاداته بحفظ بعض مواد القوانين والقواعد العامة ، فهل هذه تخلق رئيساً وقائداً لناد رائد مثل الهلال !
*ما أنجزه اشرف الكاردينال في اقل من 3 سنوات ، لن يستطيع ان ينجزه صلاح ادريس ولو جلس علي كرسي رئاسة الهلال 50 عاماً !
*(الجوهرة) شهد بها الاعداء قبل الاصدقاء، صرح ضخم يشبه الهلال واحلام الهلاليين ، بينما (صاحبنا) بني استادا (في الهواء) في صالحة !!
*وعد الهلاليين ، بإذاعة الهلال ، وبنك الهلال ، وفضائية الهلال ، وكلها احلام تحولت الي كوابيس !
*وفي عهد الكاردينال ، هاهي قناة الهلال الفضائية تتحدث عن نفسها ،والكاردينال نفسه عبارة عن بنك ، وصراف آلي ، يدفع وحده ، ويسجل وحده ، ويبني وحده !
*3 سنوات عامرة بالبذل والعطاء والدليل (ألووووولو) ـ الجوهرة ـ ستظل تقف شامخة ، تروي للأجيال القادمة ان من شيدها أسمه (اشرف الكاردينال) ، فبالله عليك ماذا انجزت انت يا أربااااااب !!
*لن نغالط الحقائق ونقول ان كل فترة الكاردينال ، فترة وردية او ذهبية فهنالك اخطاء ، وسلبيات ، وهذا شئ طبيعي ، ولكن اي خطأ مهما عظم ، يغطيه إنجاز ملموس ومحسوس .
*نتيجة الطعن ضد الكاردينال ، زادت من شعبيته ، وضاعفت من مشاعر التعاطف معه ، ومثل هذه الطعون الإنهزامية ، لن تهز شعرة في رئيس الهلال ، ولن تؤثر في مسيرة الفريق ، فليمت صلاح واتباعه بغيظهم وليذهب الأرزقية الي الجحيم.
*كافحوا المدمر !
*(آلاف البوستات) ومئات الآلاف من التعليقات ، علي مواقع التواصل الإجتماعي ، ترفض مجرد فكرة ان يعود هذا الرجل الي رئاسة الهلال !!
*وأكاد أجزم ان الملايين من شعب الهلال ، صاروا لا يطيقونه ، ولا يحتملون حتي مجرد سماع اسمه !
*أمواج من الرفض ، وسيول من مشاعر الغضب ، يستطيع اي شخص ان يرصدها وسط اي تجمع هلالي ،وكلها تفيض لتغرق سيرة (صلاح ادريس) هذه الشخصية ، الذاخرة بالعدوانية والتقلبات والتناقضات !
*رجل لم يسلم من قلمه وقلبه ، لا بشر ولا حجر !!
*حين جاء للهلال ، كان يحدوا الجماهير الهلالية أمل كبير ، وطموحات واسعة ، بأن يصل النادي تحت قيادة رجل المال والأعمال (البانكر) صلاح ادريس الي منصات التتويج الافريقية ، والي المرافئ العالمية !
*ولكن بمرور السنوات ، بدأت تظهر حقيقته :
*رجل ديكتاتور ، يدفع وحده ليقرر وحده !
*إداري فاشل ، لا يملك أدني مقومات القيادة ، لا يضع خططاً ، ولا منهجاً ، وليس له اي رؤية ، ولا يملك الثقة بنفسه ، ولا يثق بالآخرين (أتحدث عن إداري لا عن جامع أموال) !
*شخصية خلافية ، لديه نزعة عدوانية ، لكل من يخالفه الرأي ، يعشق العيش في أجواء الصراعات والخلافات ، ويعبر عن ذلك ـ مستمتعاً ـ بقلمه .
*كل من يتولي رئاسة الهلال او حتي من تولاها قبله ، يعتبره عدوه الأول ، وهدفاً لصواريخه ، فلم يسلم من هجومه البابا الطيب عبد الله وطه علي البشير ، ويوسف احمد يوسف (رئيس لجنة تسيير) ، والأمين البرير ، والآن أشرف الكاردينال !
*حين بدأت جماهير الهلال تكتشف انها امام أكذوبة كبري ،أسقطته سقوطاً مدوياً في إنتخابات النادي في العام 2011 امام الأمين البرير ، فنال 668 صوتاً فقط ، بينما نال البرير 1020صوتاً ، وأسقطته الجماهير الهلالية للمرة الثانية ، في العام 2014 لصالح الكاردينال والذي أحرز 1852 صوتاً مقابل 1600 لصلاح !
*فتأمل ، كمية الحقد والكراهية وأشكال الترصد التي قابل بها كل من البرير أولاً ثم الكاردينال الآن !!
*وصلاح إدريس علي إستعداد ، ليضع يده علي أيدي أعداء الهلال ليصل الي مبتغاه ، وهاهو ، يتخذ من صحيفة مريخية متطرفة ، منصة للهجوم الضاري علي رئيس مجلس الهلال ، وليبث سمومه ، لوقف مسيرة الفريق وزرع الفتن بين ابناء النادي !
*ولكن بحمد الله خاب ظنه ، وظن أعداء الهلال ، فهاهي الجماهير الهلالية تلفظه ، وتذكره بالهروب الكبير من رئاسة النادي ، حين إستقال وطمع في كرسي رئاسة الاتحاد السوداني لكرة القدم !
*رئاسة صلاح ادريس للهلال ، فترة سوداء ، نسأل الله ان لا يعيدها ، فالرجل قضي 6 سنوات ، فاز الفريق في دورتي قيادته ببطولات ممتاز ووصل الي دور الاربعة في دوري ابطال افريقيا ، وهو امر عادي ، وأكثر من عادي فقد سبقه آخرون بإنجازات أكبر ، منها الوصول الي نهائي ابطال افريقيا مرتين في العامين 1987 و 1992 .
*كل ما يحفظه له مؤيدوه من (مؤهلات) ، انه (شفت) و (مقرم) وبلعبها (موزه) ، في إشارة الي مناكفاته وإجتهاداته بحفظ بعض مواد القوانين والقواعد العامة ، فهل هذه تخلق رئيساً وقائداً لناد رائد مثل الهلال !
*ما أنجزه اشرف الكاردينال في اقل من 3 سنوات ، لن يستطيع ان ينجزه صلاح ادريس ولو جلس علي كرسي رئاسة الهلال 50 عاماً !
*(الجوهرة) شهد بها الاعداء قبل الاصدقاء، صرح ضخم يشبه الهلال واحلام الهلاليين ، بينما (صاحبنا) بني استادا (في الهواء) في صالحة !!
*وعد الهلاليين ، بإذاعة الهلال ، وبنك الهلال ، وفضائية الهلال ، وكلها احلام تحولت الي كوابيس !
*وفي عهد الكاردينال ، هاهي قناة الهلال الفضائية تتحدث عن نفسها ،والكاردينال نفسه عبارة عن بنك ، وصراف آلي ، يدفع وحده ، ويسجل وحده ، ويبني وحده !
*3 سنوات عامرة بالبذل والعطاء والدليل (ألووووولو) ـ الجوهرة ـ ستظل تقف شامخة ، تروي للأجيال القادمة ان من شيدها أسمه (اشرف الكاردينال) ، فبالله عليك ماذا انجزت انت يا أربااااااب !!
*لن نغالط الحقائق ونقول ان كل فترة الكاردينال ، فترة وردية او ذهبية فهنالك اخطاء ، وسلبيات ، وهذا شئ طبيعي ، ولكن اي خطأ مهما عظم ، يغطيه إنجاز ملموس ومحسوس .
*نتيجة الطعن ضد الكاردينال ، زادت من شعبيته ، وضاعفت من مشاعر التعاطف معه ، ومثل هذه الطعون الإنهزامية ، لن تهز شعرة في رئيس الهلال ، ولن تؤثر في مسيرة الفريق ، فليمت صلاح واتباعه بغيظهم وليذهب الأرزقية الي الجحيم.
*كافحوا المدمر !
وقانون فاين المبادى والقانون والوالى قاعد ليكم تسعة خرايف مسير
معقول تسعة سنين ولجنة تسيير دى ما حصلت فى العالم ياناس انتو مريخكم
دا اتعدم الرجال راجل واحد يتحكم فيكم وانتم غير التتطبيل ماعندكم شئ
ولو سالناكم ماهى انجازات واليكم و15 سنه متحكر ومتربع وخالف رجل على
رجل (ياربى يكون اشترى النادى وانتو ماعارفين) مجرد سؤال؟
التحية والتقدير لكل شعب الهلال وهنا علينا أن نقف جميعاً وجه صلاح إدريس .. صلاح إدريس عدوا للهلال وليس رئيسا للهلال.. صلاح الذي دفع أموال فيصل موسى ليسجله للمريخ .. صلاح الذي باع هيثم طميل للحبيب تكعيب جمال الوالي عبر جنوب أفريقيا... صلاح الذي تسبب في ذهاب بكري المدينة للمريخ .. صلاح الذي تأذى منه كل هلالابي الأموات والأحياء .. صلاح الذي اساء لكل قادة وزعماء الهلال.. صلاح الذي أغرق الهلال في الديون وأوصله إلى المحاكم الدولية كأول ظاهرة في تاريخ الهلال... صلاح الذي أهان كبار لاعبي الهلال .. هذا غيض من فيض مساوئ صلاح إدرييس .. فعليه الرحيل ثم الرحيل ولا مكان له في الهلال بعد اليوم.. والمريخ بحاجة إلى رئيس يمكنه أن يرأسه دون منافسة.. ولكن في الهلال أنتهى عهد الظلام وعهد الغفلة الذي أتى به بلا رجعة حتى لا أتي بمليون طعن. والسلام..
عروا هذا الحاقد المهؤس.
على كردنه مدام مدرسة الهلال تزخر بامثالكم ونحن من زمان قلناها وسوف
نقولها مراراً وتكراراً ان اعلام الهلال هى العين الحارسة لمكتسبات عشقنا
وتحمية من شرور الاعداء امثال (الهارب) وغيره من الحاقدين والمتربصين
بزعزعة مسيرة الكيان .حفظكم الله فتية الهلال واقلامه البتارة0000