* ﻗﺮﺭﺕ ﺃﻛﺘﺐ ﺃﻣﺲ ﻋﻦ ﺍﻟﺠﻤﻌﻴﺔ ﺍﻟﻌﻤﻮﻣﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﻗﻴﻤﺖ
ﺃﻣﺲ ﺑﺄﺳﺘﺎﺩ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ، ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﻓﺸﻞ ﺍﻟﺒﺎﻗﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﺠﻨﺔ
ﺍﻟﻤﺸﺮﻓﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻹﻧﺘﺨﺎﺑﺎﺕ ﻭﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﻋﺒﺪﺍﻟﺮﺣﻤﻦ
ﺳﺮﺍﻟﺨﺘﻢ ﻓﻲ ﺇﻗﺎﻣﺘﻬﺎ ﺑﺎﻟﻤﻜﺎﻥ ﺍﻟﻤﻌﻠﻦ ﻹﻗﺎﻣﺘﻬﺎ ﻣﺒﻨﻲ
( ﺃﻛﺎﺩﻳﻤﻴﺔ ﻛﺮﺓ ﺍﻟﻘﺪﻡ ) ، ﻭﺇﺧﺘﺎﺭﻭﺍ ﻋﻠﻰ ﻃﺮﻳﻘﺔ ﺟﻤﻌﻴﺎﺕ
( ﺍﻟﺤﻠﺔ ) ﺍﻟﺨﻴﺮﻳﺔ، ﺇﻗﺎﻣﺘﻬﺎ ﻓﻲ ﻣﻜﺎﻥ ﺁﺧﺮ ﻓﻲ ﺫﺍﺕ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ،
ﻭﺩﻩ ﻃﺒﻌﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻠﺔ ﻣﻤﻜﻦ ﺇﻧﻚ ﺗﻜﻮﻥ ﻣﺤﺪﺩ ﺗﻌﻤﻞ ﺇﺟﺘﻤﺎﻉ
ﺍﻟﺠﻤﻌﻴﺔ ﻓﻲ ﻣﻜﺎﻥ ( ﺩﺍﺭ ﺍﻟﺠﻤﻌﻴﺔ ﻣﺜﻼ ) ﻭﻟﻤﺎ ﺗﻤﺸﻮ
ﺍﻹﺟﺘﻤﺎﻉ، ﺍﻟﺰﻭﻝ ﺍﻟﻌﻨﺪﻭ ﻣﻔﺘﺎﺡ ﺍﻟﺠﻤﻌﻴﺔ ﻳﻐﻴﺐ ﻷﻱ ﺳﺒﺐ
ﻣﺮﺽ، ﻋﺰﺍﺀ، ﺿﻴﻮﻑ، ﻳﻘﻮﻡ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻦ ﻧﺎﺱ ﺍﻟﺠﻤﻌﻴﺔ
ﺍﻟﺨﻴﺮﻳﺔ ﻓﻲ ( ﺍﻟﺤﻠﺔ ) ﻳﻘﺘﺮﺡ، ﺭﺍﻳﻜﻢ ﺷﻨﻮ ﺗﻤﺸﻮ ﻣﻌﺎﻱ ﺍﻟﺒﻴﺖ
ﻧﻌﻤﻞ ﺍﻹﺟﺘﻤﺎﻉ، ﻋﻨﺪﻧﺎ ﺻﺎﻟﻮﻥ ﻛﺒﻴﺮ ﺑﺸﻴﻞ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻛﻠﻬﺎ، ﻭﺗﻤﺎﻡ
ﺗﻤﺎﻡ ﺃﺭﺡ ﻧﻤﺸﻲ، ﻭﻳﻤﺸﻮ ﺻﺎﻟﻮﻥ ﻧﺎﺱ ﻓﻼﻥ، ﻭﻳﻌﻤﻠﻮﺍ
ﺍﻹﺟﺘﻤﺎﻉ ﻭﺗﻄﻠﻊ ﺍﻟﻘﺮﺍﺭﺍﺕ، ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻋﺎﺩﻱ ﺑﺤﺼﻞ، ﻓﻲ
( ﺍﻟﺤﻠﺔ ﺃﻭ ﺍﻟﺤﻲ ﺃﻭ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ) ﻟﻜﻦ ﻣﺎﻓﻲ ﺇﻧﺘﺨﺎﺑﺎﺕ ﺍﻹﺗﺤﺎﺩ
ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ ﻟﻜﺮﺓ ﺍﻟﻘﺪﻡ .
* ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﻗﺮﺭﺕ ﺃﻛﺘﺐ ﺃﻣﺲ ﻋﻦ ﺍﻟﺠﻤﻌﻴﺔ ﺍﻟﻌﻤﻮﻣﻴﺔ
( ﺍﻟﻤﺎﻣﻔﻬﻮﻣﺔ ) ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﻗﻞ ، ﺗﻮﻗﻔﺖ ﻭﺇﺗﺠﻬﺖ
ﺻﻮﺏ ﺇﺗﺤﺎﺩ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪ ﻟﻌﻘﺪ ﺍﻟﺠﻤﻌﻴﺔ
ﺍﻟﻌﻤﻮﻣﻴﺔ ( ﺍﻟﻤﺎﻣﻔﻬﻤﻮﻣﺔ ) ﻋﻨﺪﻱ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﻗﻞ، ﻟﻤﺘﺎﺑﻌﺔ ﺍﻟﻤﻮﻗﻒ
ﻭﺗﻔﺎﺻﻴﻞ ﺍﻟﺤﺪﺙ، ﻣﺎﻳﻬﻢ ﺃﻥ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺔ ﺍﻹﻧﺘﺨﺎﺑﻴﺔ ﻭﻓﻘﺎ
ﻟﺘﻘﺪﻳﺮﺍﺕ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﺍﻟﻨﻬﻀﺔ ﻭﺍﻹﺻﻼﺡ ﺑﻘﻴﺎﺩﺓ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ
ﻋﺒﺪﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﺳﺮﺍﻟﺨﺘﻢ، ﻭﺍﻟﺒﺎﻗﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﺠﻨﺔ ﺍﻟﻤﺸﺮﻓﺔ ﻋﻠﻰ
ﺍﻹﻧﺘﺨﺎﺑﺎﺕ، ﺃﻋﻠﻨﺖ ﺍﻟﻨﺘﻴﺠﺔ ﺑﻔﻮﺯ ﻋﺒﺪﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﺳﺮﺍﻟﺨﺘﻢ
ﻭﻣﺠﻤﻮﻋﺘﻪ، ﻭﺳﻂ ﺗﻐﻄﻴﺔ ﺇﻋﻼﻣﻴﺔ ﻏﺮﻳﺒﺔ، ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﺃﻗﻮﻝ
ﻏﺮﻳﺒﺔ، ﻷﻥ ﺍﻟﺒﺎﻗﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﺠﻨﺔ ﺍﻟﻤﺸﺮﻓﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻹﻧﺘﺨﺎﺑﺎﺕ،
ﺳﻤﺤﺖ ﻟﻠﻘﻨﻮﺍﺕ ﺍﻟﻔﻀﺎﺋﻴﺔ ﺑﺎﻟﺘﻮﺍﺟﺪ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻤﻌﻴﺔ ﺍﻟﻌﻤﻮﻣﻴﺔ،
ﻭﺳﻤﺤﺖ ﺑﺄﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺫﻟﻚ ﻟﻠﻘﻨﻮﺍﺕ ﺍﻟﺮﺍﻏﺒﺔ ﻓﻲ ﻧﻘﻠﻬﺎ ﻋﻠﻰ
ﺍﻟﻬﻮﺍﺀ ﻣﺒﺎﺷﺮﺓ، ﻣﺜﻞ ﻗﻨﺎﺓ ( ﺍﻟﻤﻼﻋﺐ ) ، ﺍﻟﺘﻲ ﻧﻘﻠﺖ ﺃﺣﺪﺍﺛﻬﺎ
ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻬﻮﺍ ﻣﺒﺎﺷﺮﺓ، ﺃﻭ ﻟﺤﻈﺔ ﺑﻠﺤﻈﺔ ﻛﻤﺎ ﻳﻘﺎﻝ، ﻭﻣﻨﻌﺖ
ﺍﻟﺼﺤﺎﻓﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﻐﻄﻴﺔ ﻟﺤﻈﺔ ﺇﺟﺮﺍﺀﺍﺕ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺔ ﺍﻹﻧﺘﺨﺎﺑﻴﺔ .
* ﻭﺇﻛﺘﻤﻞ ﺍﻟﻤﺸﻬﺪ ﺍﻹﻧﺘﺨﺎﺑﻲ ﺍﻟﻤﺰﻋﻮﻡ ﺑﺜﻐﺮﺍﺗﻪ ﻭﻣﻦ ﻏﻴﺮ
ﺛﻐﺮﺍﺕ، ﻭﺗﻢ ﺇﻋﻼﻥ ﻓﻮﺯ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﻋﺒﺪﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﺳﺮﺍﻟﺨﺘﻢ
ﻭﻣﺠﻤﻮﻋﺘﻪ ﺑﺪﻭﻥ ﻣﻨﺎﻓﺲ، ﻟﻴﺼﺒﺢ ﻭﻓﻘﺎ ﻟﻺﺟﺮﺍﺀﺍﺕ
ﺍﻟﻤﺬﻛﻮﺭﺓ ﻫﻮ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﻣﻊ ﺍﻟﻀﺒﺎﻁ ﻭﻣﺠﻠﺲ ﺍﻹﺩﺍﺭﺓ، ﺗﺬﻛﺮﺕ
ﻫﻨﺎ ﺗﺼﺮﻳﺢ ﺟﺎﺀ ﻋﻠﻰ ﻟﺴﺎﻥ ﻧﺼﺮﺍﻟﺪﻳﻦ ﺣﻤﻴﺪﺗﻲ، ﻣﻦ
ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ( ﺍﻹﺻﻼﺡ ﻭﺍﻟﻨﻬﻀﺔ ) ﺃﻧﻬﻢ ﻭﺑﻌﺪ ﺇﻋﻼﻥ ﺡ ﻳﻤﺸﻮﺍ
ﻣﺒﺎﻧﻲ ﺍﻹﺗﺤﺎﺩ ﻭﻳﺒﺎﺷﺮﻭﺍ ﻣﻬﺎﻣﻬﻢ ﻛﺈﺗﺤﺎﺩ ﺷﺮﻋﻲ ﻣﻨﺘﺨﺐ،
ﻭﻫﻨﺎ ﻗﺮﺭﺕ ﺍﻹﻧﺘﻈﺎﺭ ﺣﺘﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺘﺎﻟﻲ ﻟﻤﺘﺎﺑﻌﺔ ﺍﻷﺣﺪﺍﺙ
ﺑﻌﺪ ﺇﻛﺘﻤﺎﻝ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺔ ﺍﻹﻧﺘﺨﺎﺑﻴﺔ ﻭﻓﻘﺎ ﻟﺮﺅﻳﺘﻬﻢ ، ﻗﺮﺭﺕ ﻓﻲ
ﺍﻟﺒﺪﺍﻳﺔ ﺍﻟﺬﻫﺎﺏ ﻓﻲ ﻭﻗﺖ ( ﺑﺪﺭﻱ ) ﻋﻦ ﺍﻟﻤﻌﺘﺎﺩ ﻟﻤﺒﺎﻧﻲ
ﺍﻹﺗﺤﺎﺩ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ، ﻭﻓﻲ ﺑﺎﻟﻲ ﺗﻄﻮﺭ ﻣﺜﻴﺮ ﻟﻺﺣﺪﺍﺙ ، ﻳﻤﻜﻦ
ﺃﻥ ﻳﺘﻄﻮﺭ ﺇﻟﻲ ﺇﺷﺘﺒﺎﻛﺎﺕ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻄﺮﻓﻴﻦ ﻓﻲ ﺣﺎﻝ ﺃﺻﺮﺕ
ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﻣﻌﺘﺼﻢ ﺟﻌﻔﺮ ﻋﻠﻰ ﻣﻮﻗﻔﻬﺎ ﺇﺳﺘﻨﺎﺩ ﻋﻠﻰ ﺧﻄﺎﺏ
ﺍﻹﺗﺤﺎﺩ ﺍﻟﺪﻭﻟﻲ ﻟﻜﺮﺓ ﺍﻟﻘﺪﻡ ﺑﺎﻟﺘﻤﺪﻳﺪ ﻟﻬﺎ ﺳﺘﺔ ﺷﻬﻮﺭ ﺟﺪﻳﺪﺓ
ﻟﻐﺎﻳﺔ ﻳﻮﻡ 30 ﺃﻛﺘﻮﺑﺮ 2017 ، ﻭﻗﺒﻞ ﺍﻟﻤﻐﺎﺩﺭﺓ ﺃﺟﺮﻳﺖ ﺑﻌﺾ
ﺍﻹﺗﺼﺎﻻﺕ ﻟﻠﻮﻗﻮﻑ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻮﻗﻒ ﺩﺍﺧﻞ ﻣﻜﺎﺗﺐ ﺍﻹﺗﺤﺎﺩ
ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ، ﻓﻮﺟﺪﺕ ﺍﻷﻭﺿﺎﻉ ﻋﺎﺩﻳﺔ، ﻭﺇﻋﻠﻤﺖ ﻣﻦ ﻣﺼﺎﺩﺭ
ﻗﺮﻳﺒﺔ ﻣﻦ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﻋﺒﺪﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﺳﺮﺍﻟﺤﺘﻢ ﺃﻥ
ﺍﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺔ ﺳﺘﺘﺤﺮﻙ ﺑﻌﺪ ﻗﻠﻴﻞ ﺇﻟﻲ ﻣﺒﺎﻧﻲ ﺍﻹﺗﺤﺎﺩ، ﺗﺤﺮﻛﺖ
ﺑﻌﺪﻫﺎ، ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﻟﺒﻌﺪ ﺍﻟﻤﺴﺎﻓﺔ ﺑﻴﻦ ﻣﻜﺎﻥ ﺍﻟﺴﻜﻦ، ﻭﻣﻘﺮ
ﺍﻹﺗﺤﺎﺩ، ﻭﺍﺻﻠﺖ ﺍﻹﺗﺼﺎﻝ ﻛﻞ ﻓﺘﺮﺓ ﻭﺃﺧﺮﻱ، ﻭﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﺮﺓ
ﺗﺄﺗﻴﻨﻲ ﺫﺍﺕ ﺍﻹﺟﺎﺑﺔ، ( ﻣﺎﻓﻲ ﺯﻭﻝ ﺟﺎﺀ ) ، ﻭﺇﺳﺘﻤﺮ ﺍﻟﻮﺿﻊ
ﻋﻠﻰ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺤﺎﻝ ﺇﻟﻲ ﺃﻥ ﻭﺻﻠﺖ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ، ﻗﺎﺩﻣﺎ ﻣﻦ
ﺃﻣﺪﺭﻣﺎﻥ، ﻋﻨﺪﻫﺎ ﻋﻠﻤﺖ ﺃﻥ ﻛﻞ ﻣﺎﻗﺎﻟﻪ ﻧﺼﺮﺍﻟﺪﻳﻦ ﺣﻤﺪﻳﺘﻲ
ﻛﺎﻥ ﺣﺪﻳﺜﺎ ﻟﻺﺳﺘﻬﻼﻙ ﻟﻴﺲ ﺇﻻ، ﻭﺃﻥ ﺍﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺔ ﻟﻦ ﺗﺬﻫﺐ
ﺇﻟﻲ ﻣﺒﺎﻧﻲ ﺍﻹﺗﺤﺎﺩ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ ﻟﻜﺮﺓ ﺍﻟﻘﺪﻡ ﺳﺎﻋﺘﻬﺎ ﻭﺻﻠﺖ
ﺇﻟﻲ ﻧﺘﻴﺠﺔ ﻭﺻﻠﺖ ﺇﻟﻴﻬﺎ ﻣﻨﺬ ﻭﻗﺖ ﻣﺒﻜﺮ، ﻭﺫﻛﺮﺗﻬﺎ ﻓﻲ ﺃﻛﺜﺮ
ﻣﻦ ﻣﻜﺎﻥ ﺃﻥ ﻫﺆﻻﺀ ﺍﻟﺴﺎﺩﺓ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﻋﺒﺪﺍﻟﺮﺣﻤﻦ
ﺳﺮﺍﻟﺨﺘﻢ ( ﻟﻌﺒﻮﺍ ﻟﻌﺒﺔ ﺑﺎﻳﺨﺔ، ﻣﺎﻋﻨﺪﻫﺎ ﺃﻱ ﻣﻌﻨﻲ ﻷﻧﻪ
ﻣﺎﻋﻨﺪﻫﻢ ﺃﺭﺿﻴﺔ ﻗﺎﻧﻮﻧﻴﺔ ﻟﺘﻨﻔﻴﺬ ﺃﻱ ﺣﺎﺟﺔ، ﻭﺃﻧﻬﻢ ﺳﻌﻮﺍ
ﻟﺘﺤﻘﻴﻖ ﻣﻜﺎﺳﺐ ﺿﻌﻴﻔﺔ ﻟﻢ ﺗﻐﺎﺩﺭ ﺍﻟﻘﺎﻋﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﻗﻴﻤﺖ ﻓﻴﻬﺎ
ﺟﻤﻌﻴﺔ ( ﺃﻭﻻﺩ ﺍﻟﺤﻠﺔ ) ﺍﻟﺨﻴﺮﻳﺔ ...
* ﺃﻭﺍﺻﻞ..
دايما الصحغي ينقل الحقيقة الكاملة بأمانة ويملكها للناس ..
وبعد ذلك انت لك لاأيك الشحصي ... لا نحجر عليك .
لكن من كلامك وتبيهاتك انك مع الطرف الأخر رقم الأخطاء الكثيرة التي وصل بعضها المراجع العام .
واشتكت جميع الفرق من فساد هذا الاتحاد ورجالاته..
أكرر انت رايك شنو ..؟؟
الأستاذ مدثر خيرى المحامى فصل كل شيئ بالقانون أمسية الأمس وعلى
قناة 24 السودانية وهو من رجالات المريخ ولكنه قانونى
معتصم ورفاقه إفتكروا أنهم إمتلكوا الأكاديمية التى بناها الباشمهندس
أبوحراز بدعمٍ تام من المير الرياضى الراحل فيصل بن فهد رحمه الله
ولم يكنكش فيه وتركه لشداد وشداد تركه بمؤامرة كيزان وهاهم الكيزان
يريدون الكنكشة ولماذا لم تسأل هذا السؤال
هل من حق مجدى مخاطبة الفيفا طيلة تلكم السنوات ؟؟؟
لا إعتقد ذلك فقط أنصف أو .....