• ×
الأربعاء 24 أبريل 2024 | 04-23-2024
موسى مصطفى

الجديد في انتخابات الاتحاد العام

موسى مصطفى

 1  0  2197
موسى مصطفى

مؤامرة كبيرة داخل اندية الدرجة الممتازة من بعضها كادت ان تطيح بنصف القوة !!
بعض الاندية التي صدقت انها اندية ممتازة تلاعبت بالنار و صوتت لصالح قرار التقليص و محاولة لاسقاط المادة 27 !!
ما حدث من مؤامرة يجب ان لا يمر مرور الكرام من كتلة الممتاز و التي تعرضت لمؤامرة من ممثليها الهدف منه اسقاط مقترح تمثيل اندية الممتاز في الجمعية العمومية المقبلة و يجب ان لا يمر ما حدث مرور الكرام !!
من الصعوبة بمكان تحديد الفريق الفائز بالجمعية العمومية المقبلة !!
ادارة المريخ خاطبت المفوضية و حددت مايو المقبل موعد الجمعية العمومية لاختيار مجلس ادارة جديد خلفا للجنة التسيير التي مدد لها الوزير لفترة جديدة
مجلس المريخ القادم سيكون من 13 عضوا بجانب ثلاثة اعضاء سيتم تعيينهم لاستكمال المجلس الى 16 عضوا
متفرقات
الفرنسي دييغو غارزيتو كشف عن تحدي بينه و رئيس الهلال جعله يحقق الفوز على الازرق
مدرب المريخ قال انه كان يعلم ان المباراة احتفالية و لكنه لم يخف رغبته في تحقيق الفوز على الهلال من اجل التأكيد على انه مدرب شاطر و مقتدر وان التراجع من جانب كردنة في التعاقد معه دفعه للتميز .
اخيرا
عمر ملكية تحدث بلغة الرصاص و كشف عن تجاهل الاهلي لسفرية الفريق بالطيران و اصراره على السفر بالبص !!
مجلس الاهلي رد عبر السيد رضوان و كشف عن ترتيبات لسفر الفريق بالطيران لكنه فشل في الحصول على الحجز
يمكننا ان نجد العذر لمجلس الاهلي باعتبار انه جديد و لكن كيف لمجلس الاهلي السابق ان يورط الفريق في ازمات وهو ينقل له موروثات تسببت في ازمة اللاعبين و رفضهم المواصلة مع الفريق!!
المال هو كل شيء و من دونه سيعاني الاهلي مدني و على ولاية الجزيرة انقاذ الاهلي من الهبوط الى الدرجة الاولي .
اخيرا جدا
المريخ ارتاح امس الال و عاد الى تدريباته بقوة تحت قيادة الفرنسي غارزيتو .
مدرب المريخ يملك شخصية قوية تجعل منافسيه يخشونه و يعملون له الف حساب .
يبدو ان المريخ في طريقه لتحقيق اهداف و تطلعات الانصار .
المريخ عاد الى مستواه المعروف و نتوقع ان نشاهد فريقا قويا في الفترة المقبلة من البطولات الافريقية و العربية
امسح للحصول على الرابط
بواسطة : موسى مصطفى
 1  0
التعليقات ( 1 )
الترتيب بـ
الأحدث
الأقدم
الملائم
  • #1
    ابو بشير 04-11-2017 05:0
    ياسر ابوورقة

    عقب مباراة المريخ والاهلي القطري خلال المعسكر الإعدادي لفريق كرة القدم بنادي المريخ والتي فاز فيها المريخ برباعية نظيفة احتفل كثيرون بالأداء الذي قدمه الأحمر وقالوا أنه الأنموذج الساطع للجهوزية.
    * شخصياً وليس من باب خالف تُذكر- قلت أن رأيي مختلف بل رأيت عيوباً وثغوباً كثيرة خاصة على مستوى خط الدفاع.
    * وفي أول اختبار حقيقي للمريخ أمام فريق تيليكوم الجيبوتي لحساب بطولة كأس العالم العربي عانى المريخ أشد المعاناة وخرج متعادلاً في جولة الذهاب بجيبوتي بشق الأنفس بعد أن وجد الفريق المضيف العديد من السوانح والفرص.
    * ثم تواصل مسلسل معاناة المريخ في مستهل مبارياته في بطولة الدوري الممتاز أمام الوافد الجديد الشرطة القضارف- ليخسر المريخ بهدف تجرّعته الجماهير بصعوبة.
    * بعد ذلك تجاوز المريخ فخ الفريق الجيبوتي بأداء دون المستوى في جولة أم درمان، ولكن الأداء السالب تواصل أمام تفرغ زينة الموريتاني في الجولة التالية في البطولة العربية ذاتها.
    * لايختلف أثنان حول تراتيبية الفريقين المذكورين مقارنة مع المريخ الذي يفوقهما في كل شئ ومع ذلك نجحا في تسبيب المشاكل له.
    * يومها قلنا أن الجهاز الفني بقيادة غارزيتو حديث عهد بالمريخ الجديد ويُمكن تحسين الأداء وارتفاع نسق التجانس مع تقادم الأيام.
    * من خلال قمة (الطلبة) أمام الند التقليدي الهلال والتي كسبها المريخ بهدفين نظيفين لحظنا وجود عدد كبير من النواقص والهفوات في أداء المريخ بشكل عام وعلى مستوى خط الدفاع بشكل خاص.
    * أعرف أن كثيرين يرفضون هذا النوع من الكتابة ويفضلون أسلوب المناكفات والحديث عن الأفضلية المريخية مع كثير من (التريقة) على الند، وليس بعيداً أن توصف بالحاقد، أو صاحب الأجندة، ولكن السؤال الذي يفرض نفسه: هل من الأفضل كشف الثغرات خاصة وأن المريخ مقبل على معترك أفريقي وافر القوة، أم التفرغ لإغاظة الند التقليدي؟.
    * وفي رأيي طالما أن هناك عدد كبير من الزملاء يتحدثون عن الجوانب المعنوية للانتصار فمن الأفضل أن تجد قلماً يحاول قدر جهده تنبيه الناس لبعض الجوانب السالبة حتى تتكامل الأدوار معنوية وناقدة- فكلنا نرجو مصلحة المريخ.
    * الإفراط في الفرحة ما حبابو ومن الضرورة التعامل مع مخرجات مباراة القمة على أنها وفّرت أفضل اختبار للمريخ قبل المعترك الأفريقي.
    * المريخ مقبل بعد شهر فقط- من الآن على خوض جولات ساخنة في بطولة دوري أبطال أفريقيا ومن المفيد في تقديري أن نقول أن ذات الثغرات التي ظهرت في لقاء المريخ الودي أمام الأهلي القطري قبل نحو شهرين ظهرت مُجدداً أو بالأحرى مازالت موجودة حتى الآن من خلال ما رصدناه وشاهده الجميع في مباراة الفريق أمام الهلال.
    * توفرت لفريق الهلال أكثر من ست فرص في الشوط الأول فقط- مواجهة مرمى المريخ ومن زوايا مختلفة حول منطقة الجزاء من اليمين والشمال والعمق وأقصى الشمال وأقصى اليمين وحتى من داخل منطقة الجزاء ومواجهات مباشرة مع حارس المرمى.
    * هذا يعني ببساطة أن المريخ سهل الاختراق من العمق ويمكن تجاوز طرفيه بالباصات البينية بسهولة.
    * وبالتالي لابد من مراجعة العناصر الموجودة في المناطق المذكورة.
    * أول المراجعات أن أسلوب التجريب المستمر الذي ظل ينتهجه الجهاز الفني في هذه الوظائف الحساسة خطأ يجب أن يوقف فوراً ولو بقرار إداري من لجنة التسيير المريخية.
    * لا يوجد حتى الآن أطراف ثابتة بالنسبة للمريخ بل جد جديد بتحويل أصحاب القدم اليسرى ليلعبوا في اليمين والعكس.
    * والتجريب ذاته طال متوسطي الميدان فلا يوجد حتى الآن لاعبي ارتكاز يلعبان مع بعضهما لمباراتين متتاليتين!!.
    * والحال ذاته ينطبق على متوسطي الدفاع والثابت فقط هو كونلي حيث لعب بجواره أكثر من ثلاثة لاعبين منذ انطلاقة الموسم مثل: أمير كمال، وضفر، وصلاح نمر.
    * ضفر نفسه تجول في أكثر من خانة منها الطرف الأيمن، ثم عمق الدفاع، وعمق الوسط، والوسط المتقدم، والحال ينطبق على السماني ورمضان عجب، وباسكال، والتكت والتاج ابراهيم والغربال.
    * لذلك من الطبيعي أن يظفر الهلال أو أي فريق آخر على هذا الكم من الفرص.
    * وإذا كان تيتيه وأوكرا قد فشلا لقلة المهارة فمهاجمو دوري أبطال أفريقيا لا يرحمون.
    * شباك المريخ في مرمى النيران وأسلوبه الدفاعي غير مطمئن ويجب الانتباه.
    * إذا كان الهلال بكل ما يعانيه من مشاكل فنية قد وجد هذا العدد من الفرص فما بالكم بفرق أبطال أفريقيا؟
أكثر

للمشاركة والمتابعة

تصميم وتطوير  : قنا لخدمات الويب

Powered by Dimofinf CMS v5.0.0
Copyright© Dimensions Of Information.

جميع الحقوق محفوظة لـ "كفر و وتر" 2019