حول الهلال الحالة السيئة في شوط المباراة الاول امام بورت لويس من الخسارة بهدفين الي تعادل من اقدام الغاني كوفي تيتية بعد الحالة السئية والتوهان الذي لازم لاعبي الهلال وخاصة الاخطاء القاتلة في العمق الدفاعي من المدافع عمار الدمازين الذي كان سيتسبب بكارثة كروية لولا العناية الاهية وكانت ان توقف نبض الجماهير المتابعة لولا الثبات للاعبي الفريق بعد نصف الساعة الاولي حيث كانت نتيجة مباراة الذهاب علي وشك الضياع والاستخفاف بالخصم والاسوا في كرة القدم ان تكون متقدم بفارق ثلاثة اهداف وتقبل هدفين في لقاء الرد
في الشوط الثاني تغير الحال تماما حيث استشعر لازرق بخطورة النتيجة واندفاع المنافس لمعادلة نتيجة الذهاب ومن خلالها استطاع الهلال ان يجد الثغرات الدفاعية في المناطق الخلفية من اطراف الملعب ومن ثم في العمق الدفاعي حيث شكلت الجبهة البسري لدفاعات بورت لويس التي يتواجد بها شيبولا شكلت خطورة حقيقة علي الفريق المضيف وجد الازرق ابرز الفرص التي مرت من تحت اقدام تيتية كانت كفيل بااراحة اعصاب عشاق الهلال حتي جاء الاعصار الهجومي من الجانب الايمن والابسر علي لدفاعات بورت لويس لكاريكا وعزيز شيبولا وتمكن تيتية في تقليص الفارق من البينية التي لعبها نذار لتيتيه محرزا الهدف الاول واردفه بالهدف القاتل الذي انهي احلام الفريق المورشصي واضاع نذار وطهر الطاهر اهداف كانت كفيلة بعودة الفريق بالعلامة الكاملة بالذهاب والاياب لولا الشفقة والتسرع واحيانا الرعونة خاصة الكرة التي وجدها نذاروالمرمي خاليا ليلعبها فوق العارضة وسط دهشة لاعبي الفريقين .
المباراة كشفت الكثير للفرقة الهلالية وخاصة في المناطق الخلفية وتحديدا في العمق الدفاعي الذي يعد الحلقة الاضعف في الفرقة الهلالية قبل خوض المباريالت من العيار الثغيل في المجموعات ويحتاج الفريق الي اتعمق اكثر ودفاع اقوي حتي نتفادي الاخطاءاالكارثية التي ستعجل بخروج الفريق من المرحلة المقبلة وامام الجهاز الفني فترة لتصحيح الاوضاع بالمتاح لمعالجة القصور في الدفاعات الهلالية وتحسين الصورة الي الافضل قبل خوض مباريات دور المجموعات
اخر الاسوار
شوط اول للنسيان لم نشاهد الهلال الذي نعرفه
تيتية مهاجم بارع لووجد المساندة من لاعب الوسط والتمرير المتقن سوف يكون هناك كلام اخر
الصادق سلش لايستحق الجلوس علي دكة البدلاء
بشة لم تسعفه الياقة البدنية ونذار لم يكن في يومه وكاريكا كانت خطورته محدودة نوعا ما
شيبولا كان اكثر نجوم الهلال تالقا في الشوط الثاني
اطراف الهلال في السق الاول للمباراة لم ينجح احد
الكوكي افرط كثيرا في نتيجة الشوط الاول ولم يدافع في الشوط الاول بالطريقة المثلي رغم ذلك نبارك للفرقة الزرقاء التاهل وعدم تسجيل الخسارة خارج الارض كماعودنا التونسي في البطولة الافريقية العام القبل الماضي بوصول الفريق الي الدور النصف نهائي
في الشوط الثاني تغير الحال تماما حيث استشعر لازرق بخطورة النتيجة واندفاع المنافس لمعادلة نتيجة الذهاب ومن خلالها استطاع الهلال ان يجد الثغرات الدفاعية في المناطق الخلفية من اطراف الملعب ومن ثم في العمق الدفاعي حيث شكلت الجبهة البسري لدفاعات بورت لويس التي يتواجد بها شيبولا شكلت خطورة حقيقة علي الفريق المضيف وجد الازرق ابرز الفرص التي مرت من تحت اقدام تيتية كانت كفيل بااراحة اعصاب عشاق الهلال حتي جاء الاعصار الهجومي من الجانب الايمن والابسر علي لدفاعات بورت لويس لكاريكا وعزيز شيبولا وتمكن تيتية في تقليص الفارق من البينية التي لعبها نذار لتيتيه محرزا الهدف الاول واردفه بالهدف القاتل الذي انهي احلام الفريق المورشصي واضاع نذار وطهر الطاهر اهداف كانت كفيلة بعودة الفريق بالعلامة الكاملة بالذهاب والاياب لولا الشفقة والتسرع واحيانا الرعونة خاصة الكرة التي وجدها نذاروالمرمي خاليا ليلعبها فوق العارضة وسط دهشة لاعبي الفريقين .
المباراة كشفت الكثير للفرقة الهلالية وخاصة في المناطق الخلفية وتحديدا في العمق الدفاعي الذي يعد الحلقة الاضعف في الفرقة الهلالية قبل خوض المباريالت من العيار الثغيل في المجموعات ويحتاج الفريق الي اتعمق اكثر ودفاع اقوي حتي نتفادي الاخطاءاالكارثية التي ستعجل بخروج الفريق من المرحلة المقبلة وامام الجهاز الفني فترة لتصحيح الاوضاع بالمتاح لمعالجة القصور في الدفاعات الهلالية وتحسين الصورة الي الافضل قبل خوض مباريات دور المجموعات
اخر الاسوار
شوط اول للنسيان لم نشاهد الهلال الذي نعرفه
تيتية مهاجم بارع لووجد المساندة من لاعب الوسط والتمرير المتقن سوف يكون هناك كلام اخر
الصادق سلش لايستحق الجلوس علي دكة البدلاء
بشة لم تسعفه الياقة البدنية ونذار لم يكن في يومه وكاريكا كانت خطورته محدودة نوعا ما
شيبولا كان اكثر نجوم الهلال تالقا في الشوط الثاني
اطراف الهلال في السق الاول للمباراة لم ينجح احد
الكوكي افرط كثيرا في نتيجة الشوط الاول ولم يدافع في الشوط الاول بالطريقة المثلي رغم ذلك نبارك للفرقة الزرقاء التاهل وعدم تسجيل الخسارة خارج الارض كماعودنا التونسي في البطولة الافريقية العام القبل الماضي بوصول الفريق الي الدور النصف نهائي