في مباراة مملة لم ترتقي الي المستوي خرج الهلال بالتعادل السلبي امام الاهلي شندي في ملعبه ووسط جمهوره ليواصل الفريق عروضه الفاترة وغير المستحبة عكست الحالة الفنية المتراجعة بعد ان غابت هيبة الفريق التي افتقدها كثيرا في الفترة الاخيرة حيث لم نشاهد اي ادوار تكتكية تطمئن الجمهور علي خطف النقاط نفس الرتابة عك كروي وسط مفكك دفاع متفلت هجوم ضايع وضح ذلك جليا منذ ضربة البداية تمريرات خاطئة عنف زائد انتظرنا نزار كثيرا وراهنا علي تيتيه واستبشرنا بالوافد اوكرا ولم يتغير الحال وحال الهلال يغني عن السؤال الاهلي شندي لم يكن باي الاحوال افضل من سوء الهلال حيث لعب حمد كمال علي تكثيف خط الوسط بعددية كبيرة تجنبا لمحاولات الهلال المفاجئة ورغم الفرص القليلة التي سنحت له تحت اقدام الجنوبي اتاك الذي اضاع علي فريقة فرصة التقدم بسبب معدومية التصرف والفلسفة واحيانا قلة النضوج الكروي للاعب الذي كان مصدر العلة الحقيقة في خط هجوم الاهلي شندي حيث لم يبرز منه سوي خط الوسط صاحب المجهود المقدر في الخروج بالنقطة الغالية من ملعب الهلال
لافاني لم يقدم اي اوراق جديدة في الدفة الفنية ومازال يتفنن في تجريب الاعبيين في الاطراف وخط الوسط وحتي الان يفتقد الفريق الي لاعب السريع في التلت الاخير لخط المقدمة ويبدو بان ركلة الجزاء التي اهدرها كاريكا هي التي جعلته حبيس دكة البدلاء وخمصت اغلي نقطتين في ملعبه امام النمور وحتي الهجوم الذي امطر شباك اندية كوستي وهلال الابيض لم يصمد ويوالي الاهداف في مباراة جاءت فرقة حمد كمال مستسلمة بكثرة اخطاء مدافعيه وحتي الاطراف كانت بها ثغرات عديدة ولم يفلح شيبولا في التوغل والتهئية بسبب البط وكثرة المخالفات حين فقدان الكرة وغاب التركيز من لاعبي الهلال في استغلال الفرص التي سنحت امام تيتيه وشيبولا حتي انعدمت الفرص بعد خروج اوكرا وتيتية ليواصل الفريق نزيف النقاط التي بلغت ستة نقاط كاملة بثلاث تعادلات امام هلال شيكان وهلال كادوقلي خارج الاسوار ونقطتين امام الاهلي شندي
في تقديري الشخصي الفرقة الزرقاء تفتقد الي التوظيف المناسب ميدانيا ولو وجد الفريق نجاعة في الدفة الفنية سيكون هناك كلام اخر في مباريات الفريق المقبلة وخاصة امام بطل موريشص في الاندية الابطال.
اخر الاسوار
الطاهر سادمبا قام بدوره كاملا في الجبهة اليمني وكان احد نجوم المباراة
غاب نزار وعاب الهلال بسبب القيود والادوار في محور متوسط الميدان دون اعطاءه الحرية في الادوار الهجومية
اوكرا وابراهومة وابوعاقلة مردود اقل من الوسط
لافاني في مهب الريح ربما ستكون مباراة الاهلي شندي هي الاخيرة بعد ان اثبت فشله في القيادة الرشيدة للفرقة الزرقاء
لافاني لم يقدم اي اوراق جديدة في الدفة الفنية ومازال يتفنن في تجريب الاعبيين في الاطراف وخط الوسط وحتي الان يفتقد الفريق الي لاعب السريع في التلت الاخير لخط المقدمة ويبدو بان ركلة الجزاء التي اهدرها كاريكا هي التي جعلته حبيس دكة البدلاء وخمصت اغلي نقطتين في ملعبه امام النمور وحتي الهجوم الذي امطر شباك اندية كوستي وهلال الابيض لم يصمد ويوالي الاهداف في مباراة جاءت فرقة حمد كمال مستسلمة بكثرة اخطاء مدافعيه وحتي الاطراف كانت بها ثغرات عديدة ولم يفلح شيبولا في التوغل والتهئية بسبب البط وكثرة المخالفات حين فقدان الكرة وغاب التركيز من لاعبي الهلال في استغلال الفرص التي سنحت امام تيتيه وشيبولا حتي انعدمت الفرص بعد خروج اوكرا وتيتية ليواصل الفريق نزيف النقاط التي بلغت ستة نقاط كاملة بثلاث تعادلات امام هلال شيكان وهلال كادوقلي خارج الاسوار ونقطتين امام الاهلي شندي
في تقديري الشخصي الفرقة الزرقاء تفتقد الي التوظيف المناسب ميدانيا ولو وجد الفريق نجاعة في الدفة الفنية سيكون هناك كلام اخر في مباريات الفريق المقبلة وخاصة امام بطل موريشص في الاندية الابطال.
اخر الاسوار
الطاهر سادمبا قام بدوره كاملا في الجبهة اليمني وكان احد نجوم المباراة
غاب نزار وعاب الهلال بسبب القيود والادوار في محور متوسط الميدان دون اعطاءه الحرية في الادوار الهجومية
اوكرا وابراهومة وابوعاقلة مردود اقل من الوسط
لافاني في مهب الريح ربما ستكون مباراة الاهلي شندي هي الاخيرة بعد ان اثبت فشله في القيادة الرشيدة للفرقة الزرقاء

ااقيلوا الكاردينال ينصلح حال الهلال