يركز الفرنسي دينس لافاني في تصريحاته المختلفة بعد تعادل الازرق في مبارتين لدوري سوداني الممتاز امام هلالي الابيض وكادوقلي علي مهمته تتركز بالدرجة علي اخراج لاعبي الهلال من حالة الشد والاحباط التي تملكت الاعبين وشعر بها منذ ردود الافعال المتباينة للنتيجة والحالة النفسية غير المتوازنة
لاشك بان الفريق حقق موسما جيدا وحقق من خلاله بطولتين الدوري والكاس فلابد ان يجد الاعبيين تتفاود مستوياتهم مابين متوسطة وسيئة ومن ثم معالجة الاخطاء الاستراتجية والعمل علي تلافي السلبيات والملحوظات لاستعادة سوء البداية والذي كان اخطاء محورية لمجلس ادارة الفريق بعدم ضم لاعب المناسب في المكان المناسب غير ان الاحباط الاخير بالولايات جعل المدرب الفرنسي يخرج بتصريحات عن سوء ارضية ملعب كادوقلي ونقص التجانس بين بعض اللاعبين فضلا عن اختباره لتوظيف خط الدفاع بالصورة المثلي لمواجهة الهلال بالفائز من مباراة توسكر الكيني وبطل مورشص سانت لويس
يحاول الفرنسي دينس لافاني اقناع جماهير الهلال ان مشكلة الفرقة الزرقاء تتلخص في الضغط النفسي ميدانيا اضافة الي انعدام الجاهزية لبعض نجوم الفريق والشد الاعلامي الي يواجه الفريق في مبارياته الرسمية علي ان يستغل امكانات اللاعبين التي اعادت الفريق لسكة الانتصارات وهو يملك عدد مقدر منهم يستطيع خلق منافسة يمنح من خلالها الفرصة لمن هو اكثر جاهزية واستعدادا لخدمة الازرق وبريح من خلاله الكسول ومعدوم الرغبة ايا كان اسمه
مجلس ادارة الفريق لجا لتغيرات الجهاز الفني في سابقة قدتكون قياسية في عدد الاقالة والتعيين وتعلم جيدا ان مسببات سقوط الفريق الموسم السابق من الدور الاول بسبب تعدد الاجهزة الفنية الكثيرة التي اضرت بمسيرة الفريق في التنافس الخارجي
ااقالة المدرب هو اسهل القرارات التي يتخذها المجلس عند اشتداد غضب الجماهير ادارة الهلال فعلتها مع بداية التنافس المحلي اكثر من مرة وستبدا مع كل تعثر مقرونا باداء هزيل لايمكن ان نستبعد هذا من مجلس الادارة
مواجهة الاعلام حول مستقبل الجهاز الفني لتكون العناوين الصحفية مكررة تجديد الثقة في لافاني
في تقديري الشخصي افضل غالبا الثبات علي الاجهزة الفنية ومنحها الفرصة الكافية تجنبا لاخفقات مشابه للمواسم السابقة
اخر الاسوار
علي الفرقة الزرقاء التاهب لمواجهة سان لويس بطل موروشص بعد فرض التعادل علي بطل كنييا بارضه وبين جمهور توسكر
عادي جدا ان ينتصر الوصيف علي بطل غينيا المغمور الذي لم نسمع به اطلاقا من قبل ولاكن غير المقبول ان تتجاوز الفرحة بتلك الطريفة الهستيرية في تمهيدي الابطال دور 64
لاشك بان الفريق حقق موسما جيدا وحقق من خلاله بطولتين الدوري والكاس فلابد ان يجد الاعبيين تتفاود مستوياتهم مابين متوسطة وسيئة ومن ثم معالجة الاخطاء الاستراتجية والعمل علي تلافي السلبيات والملحوظات لاستعادة سوء البداية والذي كان اخطاء محورية لمجلس ادارة الفريق بعدم ضم لاعب المناسب في المكان المناسب غير ان الاحباط الاخير بالولايات جعل المدرب الفرنسي يخرج بتصريحات عن سوء ارضية ملعب كادوقلي ونقص التجانس بين بعض اللاعبين فضلا عن اختباره لتوظيف خط الدفاع بالصورة المثلي لمواجهة الهلال بالفائز من مباراة توسكر الكيني وبطل مورشص سانت لويس
يحاول الفرنسي دينس لافاني اقناع جماهير الهلال ان مشكلة الفرقة الزرقاء تتلخص في الضغط النفسي ميدانيا اضافة الي انعدام الجاهزية لبعض نجوم الفريق والشد الاعلامي الي يواجه الفريق في مبارياته الرسمية علي ان يستغل امكانات اللاعبين التي اعادت الفريق لسكة الانتصارات وهو يملك عدد مقدر منهم يستطيع خلق منافسة يمنح من خلالها الفرصة لمن هو اكثر جاهزية واستعدادا لخدمة الازرق وبريح من خلاله الكسول ومعدوم الرغبة ايا كان اسمه
مجلس ادارة الفريق لجا لتغيرات الجهاز الفني في سابقة قدتكون قياسية في عدد الاقالة والتعيين وتعلم جيدا ان مسببات سقوط الفريق الموسم السابق من الدور الاول بسبب تعدد الاجهزة الفنية الكثيرة التي اضرت بمسيرة الفريق في التنافس الخارجي
ااقالة المدرب هو اسهل القرارات التي يتخذها المجلس عند اشتداد غضب الجماهير ادارة الهلال فعلتها مع بداية التنافس المحلي اكثر من مرة وستبدا مع كل تعثر مقرونا باداء هزيل لايمكن ان نستبعد هذا من مجلس الادارة
مواجهة الاعلام حول مستقبل الجهاز الفني لتكون العناوين الصحفية مكررة تجديد الثقة في لافاني
في تقديري الشخصي افضل غالبا الثبات علي الاجهزة الفنية ومنحها الفرصة الكافية تجنبا لاخفقات مشابه للمواسم السابقة
اخر الاسوار
علي الفرقة الزرقاء التاهب لمواجهة سان لويس بطل موروشص بعد فرض التعادل علي بطل كنييا بارضه وبين جمهور توسكر
عادي جدا ان ينتصر الوصيف علي بطل غينيا المغمور الذي لم نسمع به اطلاقا من قبل ولاكن غير المقبول ان تتجاوز الفرحة بتلك الطريفة الهستيرية في تمهيدي الابطال دور 64