مسلسل البث والرعاية اشبه بالنكت التى ظللنا نتداولها كاطفال كلعبة
لانهاية لها اذكرمنها على سبيل (دخلت نملة وخرجت نملة) و(المال من سرقه
هذا سرقه) حيث يبقى الحال على ما هو عليه دون اى مخرج
هذا هو واقع ازمة البث والرعاية اليوم فالمريخ صاحب حق فيما يطالب
ويتمسك به والاتحاد ليس فى موقف ليستجيب له لان الاتحاد ملزم بمعاملة كل
الاندية بنفس النسبة ولا يملك ان يميز اى نادى على بقية الاندية
وبهذا ستبقى الازمة على ماهى عليها مالم يتنازل المريخ عن حق مشروع لايحق
للاتحاد مصادرته عنه وفيه ظلم عليه لهذا لن تحل الازمة اذا تمسك
المريخ بحقه وبقى الاتحاد هو المهيمن على البث والاعلان دون وجه حق
لهذا فان الطريق للحل واحد ولا طريق غيره وهو ان يرفع الاتحاد يده عن شان
خاص بالاندية وحق مقدس لها وان كان قد سلبه منها منذ فترة طوبلة دون وجه
حق الا انها سكتت عنه لضعفها او لجهلها مما يفرض علي الاتحاد اليوم ان
يرد الحق لكل الاندية حتى تسوق هى مبارياتها للبث والاعلان وبهذا
يخارج نفسه من ازمة لا يملك حلها ان اصر عليها المريخ صاحب الحق شرعا
وقانونا وهو نفس الحق لكل الاندية وان طالب به اليوم المريخ وحده
لهذا فان الطريق للحل اتجاه واحد لاغيره وهو ان يعيد الاتحاد حق التعاقد
على الرعاية والبث لاصحابه الذين نزعه منهم زورا دون مبرر قانونى
بسبب طمع الاتحاد فى ان ياخذ ما ليس له حق فيه
فالاتحاد عليه ان يتوافق مع الاندية عل نسبة مئوية له تخصم من عائد
اتفاقات الاندية حول الرعاية والبث وبهذا ياخذ كل نادى حقه الذى يستحقه
ويملكه طالما ان كل نادى يسوق مبارياته على ارضه باعتبار انها حق له
وليس للاتحاد غيران يمنح نسبة يتم التراضى عليها
وبهذا يصبح الاتحاد ليس طرفا او صاحب حق حتى يدخل نفسه فى هذه الازمة
لاصراره ان يكون طرفا رئيسيا بل وصاحب قرار فى شان هو تاريخيا حق
الاندية وشرعا لاتملك اى جهة ان تنزعه عنها لولا ان الاندية ظلت لضعفها
ساكتة عن هذا الحق
وللتاريخ اقول ان ادارة المريخ تميزت على كل الاندية وهى تفجر قضية
مشروعة تمثل حقا اساسيا لكل الاندية فى ان تسوق مبارياتها خاصة وان كل
مباريات الدورى الممتاز مبرمجة بصورة واضحة وعادلة وهى ان كل نادى صاحب
الحق فى العائد من مبارياته على ارضه ويبقى الامرهنا مرهونا بحنكة
وشطارة كل نادى فى ان يجيد تسويق مبارياته وفى كل الحالات فى ان عائد كل
الاندية مهما تفاوتت النسب اكبر مما يتحقق لها تحت ظل الاتحاد
كما ان رد الحق للاندية هو المخرج الوحيد للاتحاد من هذه الازمة والتى
ان وجد لها مخرجا اليوم بتراجع المريخ فان هذه القضية ستتفجر بلا شك
اكثر حدة فى المستقبل القريب بعد ان كشفت عن نفسها والتى يعجز الاتحاد
عن حلها والتخارج منها الا ان يرد الحق الذى انتزعه دون مبرر من
الاندية من اهله اصحاب الحق ويبقى الامر بيد كل نادى ليسوق مبارياته
ويبقى للاتحادتسويق مباريات المنتخبات باعتبارها ملكا له
خارج النص
-شكرا الاخ شوقى صدقت واوفيت توضيح الدمار الشامل الذى نعيشه فى
المجالات الاربعة ولكن الدمار طال الاخلاقيات والسلوك ايضا
لانهاية لها اذكرمنها على سبيل (دخلت نملة وخرجت نملة) و(المال من سرقه
هذا سرقه) حيث يبقى الحال على ما هو عليه دون اى مخرج
هذا هو واقع ازمة البث والرعاية اليوم فالمريخ صاحب حق فيما يطالب
ويتمسك به والاتحاد ليس فى موقف ليستجيب له لان الاتحاد ملزم بمعاملة كل
الاندية بنفس النسبة ولا يملك ان يميز اى نادى على بقية الاندية
وبهذا ستبقى الازمة على ماهى عليها مالم يتنازل المريخ عن حق مشروع لايحق
للاتحاد مصادرته عنه وفيه ظلم عليه لهذا لن تحل الازمة اذا تمسك
المريخ بحقه وبقى الاتحاد هو المهيمن على البث والاعلان دون وجه حق
لهذا فان الطريق للحل واحد ولا طريق غيره وهو ان يرفع الاتحاد يده عن شان
خاص بالاندية وحق مقدس لها وان كان قد سلبه منها منذ فترة طوبلة دون وجه
حق الا انها سكتت عنه لضعفها او لجهلها مما يفرض علي الاتحاد اليوم ان
يرد الحق لكل الاندية حتى تسوق هى مبارياتها للبث والاعلان وبهذا
يخارج نفسه من ازمة لا يملك حلها ان اصر عليها المريخ صاحب الحق شرعا
وقانونا وهو نفس الحق لكل الاندية وان طالب به اليوم المريخ وحده
لهذا فان الطريق للحل اتجاه واحد لاغيره وهو ان يعيد الاتحاد حق التعاقد
على الرعاية والبث لاصحابه الذين نزعه منهم زورا دون مبرر قانونى
بسبب طمع الاتحاد فى ان ياخذ ما ليس له حق فيه
فالاتحاد عليه ان يتوافق مع الاندية عل نسبة مئوية له تخصم من عائد
اتفاقات الاندية حول الرعاية والبث وبهذا ياخذ كل نادى حقه الذى يستحقه
ويملكه طالما ان كل نادى يسوق مبارياته على ارضه باعتبار انها حق له
وليس للاتحاد غيران يمنح نسبة يتم التراضى عليها
وبهذا يصبح الاتحاد ليس طرفا او صاحب حق حتى يدخل نفسه فى هذه الازمة
لاصراره ان يكون طرفا رئيسيا بل وصاحب قرار فى شان هو تاريخيا حق
الاندية وشرعا لاتملك اى جهة ان تنزعه عنها لولا ان الاندية ظلت لضعفها
ساكتة عن هذا الحق
وللتاريخ اقول ان ادارة المريخ تميزت على كل الاندية وهى تفجر قضية
مشروعة تمثل حقا اساسيا لكل الاندية فى ان تسوق مبارياتها خاصة وان كل
مباريات الدورى الممتاز مبرمجة بصورة واضحة وعادلة وهى ان كل نادى صاحب
الحق فى العائد من مبارياته على ارضه ويبقى الامرهنا مرهونا بحنكة
وشطارة كل نادى فى ان يجيد تسويق مبارياته وفى كل الحالات فى ان عائد كل
الاندية مهما تفاوتت النسب اكبر مما يتحقق لها تحت ظل الاتحاد
كما ان رد الحق للاندية هو المخرج الوحيد للاتحاد من هذه الازمة والتى
ان وجد لها مخرجا اليوم بتراجع المريخ فان هذه القضية ستتفجر بلا شك
اكثر حدة فى المستقبل القريب بعد ان كشفت عن نفسها والتى يعجز الاتحاد
عن حلها والتخارج منها الا ان يرد الحق الذى انتزعه دون مبرر من
الاندية من اهله اصحاب الحق ويبقى الامر بيد كل نادى ليسوق مبارياته
ويبقى للاتحادتسويق مباريات المنتخبات باعتبارها ملكا له
خارج النص
-شكرا الاخ شوقى صدقت واوفيت توضيح الدمار الشامل الذى نعيشه فى
المجالات الاربعة ولكن الدمار طال الاخلاقيات والسلوك ايضا
الحق يجب ان يعود لاصحابه
والحمدلله انى بدات احس ثمرات طرقكم المستمر على حديد الاتحاد وفى النهاية لا يصح الا الصحيح ويقينى ان الغالبية تريد العدالة والانصاف
بخصوص الاتحاد سيدى الفاضل حدث ولا حرج .فالاتحاد غير جدير بادارة نادى
ناهيك عن ادارة اتحاد عام فشل حتة فى تسيير مواسم واحد دون مشاكل من
كل النواحى البرمجة الحوافز المحباة والتحيز وما دورى العام السابق ببعيد عن الازهان .فضباط اتحادنا الهمام غير متفرقين لادارة الاتحاد العام
بانشغالهم لامورهم ومصالحههم الخاصة وتاركين امر ادارة الاتحاد لامين خزينة المال يتحكم فى كل كبيرة وصغيرة وهو الأمر والناهى والتى تحميه
حصانته من السؤال .انشغال ضباط الاتحاد والركض خلف مصالحههم الخاصة هى
التى ادت الى تدهور الرياضة فى الوطن وجعلتنا فى زيل قائمة الاتحاد فى
التصنيف الدولى .اما مشكلة البث فهى لم تكن وليدة اليوم او هذا العام
بل هى مكررة فى كل عام والضحية المشجع والمشاهد الغلبان الذى حرم من
ابسط الحقوق ومن المنفذ الوحيد الذى يجد فيه راحته من ضغوط الحياة القاسية .فلا يوجد حل غير ازاحة هذه الشرزمة الفاسدة التى افسدة كل شىء
ودمرته كما دمرت الحكومة البلد بحالها ومن ضمنها الرياضة!!!