طالتعت بيان لما يسمى بالمنسقة الاعلامية لنادى الهلال تم خلاله سرد قصة خيالية اشبه بمسرحيات الف ليلة وليلة التى يبدو ان المنسقية لم تتعرف عليها وهى معذورة لان السلطة التى تمجدها ليل نهار عملت منذ مجيئها فى عام 89 على تدجين المسرح وتدمير دور السينما وتعطيل الفنواذا كانت المنسقية ومن لف لفها ممن تابعوا مداخل فقط للثقافة والفكر وضروب الثقافة الاخرى لما اعتقدوا مثل هذا الذى اشاروا له فى بيان عفراء الاخير الذى قالوا فيه ان المحترف السورى الملكى الشهير بالشبح كان فى جولة سياحية مع زوجته والمدير التنفيذى لنادى الهلال العقيد حسن محمد صالح بعفراء مول وتصادف وجود خالد عزالدين رئيس تحرير صحيفة قوون التى قاطعها المجلس قبل ايام عبر بيان ايضا وتوبيخ من صحيفة المنسقية لاتهاماها بان صفقة اللاعب السورى لن تكتمل والاسباب معروفةنعود لمسرحية عفراء التى اضاف البيان ان عزالدين طلب التقاط صور مع اللاعب لفئدة صحيفته المقاطعة ومنه المدير التنفيذى ودخلا فى عراك ادى لتدخل العاملين وادارة المول ودخلت زوجة اللاعب فى اغماء ولم يحدد البيان كيف فك كنها هل ببصلة ام كلونيا ام نقلت للمستشفى لكن البيان غاص مباشرة فى طلب الزوجة مغادرة البلاد فورا لانها غير امنة كانما شاهدت جموع المتظاهرين قادمين من ناحية مايو والانقاذ كما اتوا نهارية وفاة الدكتور جون قرنقالبيان ذاد بان اللاعب اتصل بالكاردينال وطلب منه السماح بمغادرة البلاد ومن عندياتى اضيف بان الطاردينال وافق على الفور لاغلاق الباب الذى اتى منه الريح ليستريح وهو يتدارس ويسترجع الاقوال التى بدرت من الملكى الشبح ويقارنها بمسالة نجاحه او فشله بجانب المال الذى سياخذه مع تواجد العشرات من معارفه بالسودان اثر النزوح اللعين بسبب الحرب الجائرة والدمار الذى خلفته بسوريا الشقيقةهكذا دار براس الكاردينال احزن شريط ولكنه لا يريد ان يدخل المنسقية واعوانها فى حرج بعد ان خيطوا الكلمات واظهروا الشبح ملاكا وليس ملكى وهو المنقذ ومنفذ البطولة الافريقية حتى لو لعبت بجانبه زوجته ناهيك عن اوكرا وبكرا وحاحا المصاب لقد ارادت منسقية الكاردنال ايجاد مخرج مثلما قعل مع البرازيليان ولان الملكى وجد حظه من القبول واوجد للصحيفة المنسقة بعض البخور جاءاته الفكرة من عنديات حسن محمد صالح الذى تمترس حول منع التصوير دون ان يدرى ان خالدا لو اراد التقاط الصور دون علم العقيد لفعل بتحرى الوقت المناسب وما اكثره ولكنه على ما يبدو اراد كسر الحظر المفروض على صحيفته ونجح وبالتالى ضرب عصفورين بحجر ساعد فى ابعاد لاعب لم يجد القبول عند الاهلة رغم مساعى البيان بالعمل على اقناع زوجة اللاعب بالعدول عن رايها كانما الهلال دعاها لحضور مؤتمر النساءء العالم
طالتعت بيان لما يسمى بالمنسقة الاعلامية لنادى الهلال تم خلاله سرد قصة خيالية اشبه بمسرحيات الف ليلة وليلة التى يبدو ان المنسقية لم تتعرف عليها وهى معذورة لان السلطة التى تمجدها ليل نهار عملت منذ مجيئها فى عام 89 على تدجين المسرح وتدمير دور السينما وتعطيل الفنواذا كانت المنسقية ومن لف لفها ممن تابعوا مداخل فقط للثقافة والفكر وضروب الثقافة الاخرى لما اعتقدوا مثل هذا الذى اشاروا له فى بيان عفراء الاخير الذى قالوا فيه ان المحترف السورى الملكى الشهير بالشبح كان فى جولة سياحية مع زوجته والمدير التنفيذى لنادى الهلال العقيد حسن محمد صالح بعفراء مول وتصادف وجود خالد عزالدين رئيس تحرير صحيفة قوون التى قاطعها المجلس قبل ايام عبر بيان ايضا وتوبيخ من صحيفة المنسقية لاتهاماها بان صفقة اللاعب السورى لن تكتمل والاسباب معروفةنعود لمسرحية عفراء التى اضاف البيان ان عزالدين طلب التقاط صور مع اللاعب لفئدة صحيفته المقاطعة ومنه المدير التنفيذى ودخلا فى عراك ادى لتدخل العاملين وادارة المول ودخلت زوجة اللاعب فى اغماء ولم يحدد البيان كيف فك كنها هل ببصلة ام كلونيا ام نقلت للمستشفى لكن البيان غاص مباشرة فى طلب الزوجة مغادرة البلاد فورا لانها غير امنة كانما شاهدت جموع المتظاهرين قادمين من ناحية مايو والانقاذ كما اتوا نهارية وفاة الدكتور جون قرنقالبيان ذاد بان اللاعب اتصل بالكاردينال وطلب منه السماح بمغادرة البلاد ومن عندياتى اضيف بان الطاردينال وافق على الفور لاغلاق الباب الذى اتى منه الريح ليستريح وهو يتدارس ويسترجع الاقوال التى بدرت من الملكى الشبح ويقارنها بمسالة نجاحه او فشله بجانب المال الذى سياخذه مع تواجد العشرات من معارفه بالسودان اثر النزوح اللعين بسبب الحرب الجائرة والدمار الذى خلفته بسوريا الشقيقةهكذا دار براس الكاردينال احزن شريط ولكنه لا يريد ان يدخل المنسقية واعوانها فى حرج بعد ان خيطوا الكلمات واظهروا الشبح ملاكا وليس ملكى وهو المنقذ ومنفذ البطولة الافريقية حتى لو لعبت بجانبه زوجته ناهيك عن اوكرا وبكرا وحاحا المصاب لقد ارادت منسقية الكاردنال ايجاد مخرج مثلما قعل مع البرازيليان ولان الملكى وجد حظه من القبول واوجد للصحيفة المنسقة بعض البخور جاءاته الفكرة من عنديات حسن محمد صالح الذى تمترس حول منع التصوير دون ان يدرى ان خالدا لو اراد التقاط الصور دون علم العقيد لفعل بتحرى الوقت المناسب وما اكثره ولكنه على ما يبدو اراد كسر الحظر المفروض على صحيفته ونجح وبالتالى ضرب عصفورين بحجر ساعد فى ابعاد لاعب لم يجد القبول عند الاهلة رغم مساعى البيان بالعمل على اقناع زوجة اللاعب بالعدول عن رايها كانما الهلال دعاها لحضور مؤتمر النساءء العالم