الفوضى الخلاقة تضرب اطنابه وازمة ملحق البقاء تهدد شرعية المؤسم
رغم مرور ثلاثة اشهر على دورة الاتحاد العام الحالى الا انه مازل يتعامل كانه منتخب قبل ايام وكانت اخر ممارساته السيئة التى تبرهن على ان قادته يتحكمون فى الزمام الفوضى العارمة التى خلفوها على منافسة الدورى التاهيلى والمساومات التى دارت رحاها من اجل ايجاد ممثل لنادى من مسقط راس القيادى اسامة عطا المنان
ورغم ايماننا التام باحقية نادى الوادى نيالا ومجلس ادارته بالتمسك باى نقطة ضعف فى اللائحة والفريق الخصم لكن ان يجد السند والعضدد لمجرد ان ضابط الاتحاد الاول فى مثل هذه الحالات يريد ذلك فهذا ما نرفضه بشدة لانه يعتبر تجاوز لا يمكن السكوت عليه
الاتحاد الذى لا يعرف ما اذا كانت السلطات تسانده بالبقاء حتى يدمر الكرة السودانية بالكامل ويؤسس لارث دخيل بمسك القانون باليد والتلاعب بنتائج المباريات وهدم جهاز التحكيم بعد ان نجح بامتياز فى تقنين الفساد واخلاء الملاعب من الجمهور- فقد انتهى اجل الاتحاد وتم التمديد له من قبل الوزير الذى كون لجنة ولا للجان للقانون والغريبة انه اى الوزير لم يسال عن مخرجات ما تمخض عنه قراره اللعين الذى مكن اعل الاتحاد من التمدد حتى وصلوا مرحلة خم الرماد الحالية
الاتحاد وقادته يعلموا بدنو نهاية اجله بالعافية عمل على ترتيب البيت لمن ياتى بعده وتجده مهدوم تماما فبعد تجريد الخزانة من اليوروهات والدولارات ومال التسيير والمنتخبات ها هم يفسدوا المنافسات والناظر لقضية اهلى الخرطوم والنيل شندى التى تدور رحاها بحالة م رية من التراجع وتاكيد عدم معرفة القادة بالقانون واللوائح التى تحكم الاتحاد فتارة يقولوا ان الاهلى هبط لتاخره عن النيل بالاهداف وعندما يتعيده لجنة الاستئنافات يطالبوا النيل بالاستعداد لملحق السنترليق فيمارس النيل ذات الاسلوب الذى استخدمه الاهلى بالرفض واللجوء للاستئنافات وفى تلك خطورة قانونية بالغة التعقيد حيث ستفوته فترة التسجيلات وتحرم لاعبيه من الانتقال لاندية اخرى كما حدث فى حالة الاهلى الذى تم استثناؤه قبل ان يكسب استئنافه وهكذا تدور حلقة االفوضى الخلاقة فمن حق النيل الاستئناف ومن حقه المشاركة فى التسجيلات وارض الواقع تقول باستحالة الجمع بين العمليتين لان حركة التسجيلات مستمرة والمؤسم لم ينقضى وهذه تشير بجلاء ببطلان المؤسم الهدف الذى يسعى له قادة الاتحاد بعد ان حاصرهم الفساد
رغم مرور ثلاثة اشهر على دورة الاتحاد العام الحالى الا انه مازل يتعامل كانه منتخب قبل ايام وكانت اخر ممارساته السيئة التى تبرهن على ان قادته يتحكمون فى الزمام الفوضى العارمة التى خلفوها على منافسة الدورى التاهيلى والمساومات التى دارت رحاها من اجل ايجاد ممثل لنادى من مسقط راس القيادى اسامة عطا المنان
ورغم ايماننا التام باحقية نادى الوادى نيالا ومجلس ادارته بالتمسك باى نقطة ضعف فى اللائحة والفريق الخصم لكن ان يجد السند والعضدد لمجرد ان ضابط الاتحاد الاول فى مثل هذه الحالات يريد ذلك فهذا ما نرفضه بشدة لانه يعتبر تجاوز لا يمكن السكوت عليه
الاتحاد الذى لا يعرف ما اذا كانت السلطات تسانده بالبقاء حتى يدمر الكرة السودانية بالكامل ويؤسس لارث دخيل بمسك القانون باليد والتلاعب بنتائج المباريات وهدم جهاز التحكيم بعد ان نجح بامتياز فى تقنين الفساد واخلاء الملاعب من الجمهور- فقد انتهى اجل الاتحاد وتم التمديد له من قبل الوزير الذى كون لجنة ولا للجان للقانون والغريبة انه اى الوزير لم يسال عن مخرجات ما تمخض عنه قراره اللعين الذى مكن اعل الاتحاد من التمدد حتى وصلوا مرحلة خم الرماد الحالية
الاتحاد وقادته يعلموا بدنو نهاية اجله بالعافية عمل على ترتيب البيت لمن ياتى بعده وتجده مهدوم تماما فبعد تجريد الخزانة من اليوروهات والدولارات ومال التسيير والمنتخبات ها هم يفسدوا المنافسات والناظر لقضية اهلى الخرطوم والنيل شندى التى تدور رحاها بحالة م رية من التراجع وتاكيد عدم معرفة القادة بالقانون واللوائح التى تحكم الاتحاد فتارة يقولوا ان الاهلى هبط لتاخره عن النيل بالاهداف وعندما يتعيده لجنة الاستئنافات يطالبوا النيل بالاستعداد لملحق السنترليق فيمارس النيل ذات الاسلوب الذى استخدمه الاهلى بالرفض واللجوء للاستئنافات وفى تلك خطورة قانونية بالغة التعقيد حيث ستفوته فترة التسجيلات وتحرم لاعبيه من الانتقال لاندية اخرى كما حدث فى حالة الاهلى الذى تم استثناؤه قبل ان يكسب استئنافه وهكذا تدور حلقة االفوضى الخلاقة فمن حق النيل الاستئناف ومن حقه المشاركة فى التسجيلات وارض الواقع تقول باستحالة الجمع بين العمليتين لان حركة التسجيلات مستمرة والمؤسم لم ينقضى وهذه تشير بجلاء ببطلان المؤسم الهدف الذى يسعى له قادة الاتحاد بعد ان حاصرهم الفساد