اقترب الهلال رويدا رويدا في المحافظة علي فارق النقاط الكبير بينه والوصيف بعد ان واصل الفريق انتصاراته خارج اسوار ملعبه بفوزه علي ضيفه هلال الفاشر بفاشر السلطان تلاثة اهداف دون رد جاءت في شوط المباراة الثاني بعد انتهاء الشوط الاول بالتعادل دون اهداف في مباراة حسب الوصف التفصيلي
لم يستطيع الازرق الوصول الي مرمي الفريق المضيف بسبب قوة مردود هلال الفاشر في عدم اعطا لاعبي الهلال المساحة والزمن في هز الشباك حيث بادل المنافس الهلال في العديد من الهجمات لم تجد الحظ في الترجمة في المقابل عجز خط وسط الهلال في منطقة المناورة بقيادة نذار وبشة في ضناعة اللعب الي خط المقدمة بقيادة كريكا وسادومبا في التسجيل بينما لم يوفق النيجيري شيبولا في اختراق دفاع هلال الفاشر بسبب الرقابة اللصيقة والضغط وكانت ملامح تشكيلة الروماني توحي في بداية شوط المباراة الاول علي سيطرة الفريق في منطقة خط الوسط والمتمثل في الشغيل في المحور بجانب بشة ونذار اضافة الي نزول كاريكا احيانا للمساعدة في منطقة المناورة تحسبا الي وصول الفريق المضيف الي مرمي مكسيم والاعتماد علي سرعة سادومبا وشيبولا في بعض الهجمات المعاكسة بمعاونة كاريكا في سرعة انطلاقاته من اطراف الملعب الي العمق الدفاعي وكما كان ثبات التشكيلة الدفاعية التي خاضت المباريات السابقة بقيادة قلبي الدفاع عمار وحسين الجريف وفي الاطراف بويا واطهر والحارس مكسيم وهي تعطي الفرقة التجانس والترابط الكبير في عدم الوصول الي شباك مكسبم فكانت المحافظة هي الحاضرة في المباراة العاشرة علي التوالي رغم رغبة المنافس وهو يلعب علي ارضه وموقفه الصعب في روليت المنافسة لم تعطي كل هذه المواشرات في تغير النتيجة وفي الشوط الثاني سيطر الهلال علي مجريات المباراة بقيادة نذار وكاريكا وسادومبا حيث بكر سادومبا في الوصول الي الشباك في الدقيقة الثالثة من ضربة جزاء ارتكبت مع نذار حامد وبعد الهدف نوع الهلال في طريقة اللعب وم خلالها وجد الازرق المساحات والفرص الاكيدة داخل المناطق الاستراتجية وتمكن كاريكا في اضافة الهدف الثاني في منتصف الشوط الثاني وفي الدقائق العشرة الاخيرة اضاف سادومبا الهدف الثالث حيث خفف هدفي كاركا وسادومبا الضغط علي لاعبي الهلال بعد المجهود الخارق للاعبي الوسط والدفاع في كيفية المحافظة علي مرمي مكسيم وتحقيق رقم قياسي
في عدم اهتزازه ليرتفع الهلال الي النقطة السابعة وسبعون من تسعة وعشرون مباراة وتبقي النقط الاهم وهي المحطة الاخيرة بمدينة الفاشر امام المريخ والعودة الي الخرطوم في انتظار قدوم الاهلي والامل عطبرة ومن ثم الخرطوم الوطني والمريخ والاهم من ذلك امام الفريق فرصة تاريخية لتحقيق الرقم 92 من النقاط اذا قدر وفاز في جميع متبقي المباريات ويحتاج الهلال الي اريعة نقاط فقط من مجمل مبارياته الخمسة المتبقية لحسم اللقب مبكرا اذا لم يحدث للوصيف تعثر متوقع في مبارياته امام الاهلي مدني والاهلي شندي ومريخ نيالا قبل مواجهة الهلال في ختام البطولة
اخر الاسوار
منتخب الصغار بعد ان قلب نتيجة التعادل الي فوز بالاربعة مقابل اثنيين امام الكميرون يحتاج الي وقفة صلبة قبل موقعة ياوندي
الدوري اتحسم بصورة واضحة للهلال ومباراة الجمعة امام مريخ الفاشر هي التي تفتح الطريق للمدرب بلاتشي في اتاحة لاعبي الرديف للتجهيز في مباريات الهلال في الخرطوم امام الاهلي عطبرة والامل والخرطوم والمريخ
لم يستطيع الازرق الوصول الي مرمي الفريق المضيف بسبب قوة مردود هلال الفاشر في عدم اعطا لاعبي الهلال المساحة والزمن في هز الشباك حيث بادل المنافس الهلال في العديد من الهجمات لم تجد الحظ في الترجمة في المقابل عجز خط وسط الهلال في منطقة المناورة بقيادة نذار وبشة في ضناعة اللعب الي خط المقدمة بقيادة كريكا وسادومبا في التسجيل بينما لم يوفق النيجيري شيبولا في اختراق دفاع هلال الفاشر بسبب الرقابة اللصيقة والضغط وكانت ملامح تشكيلة الروماني توحي في بداية شوط المباراة الاول علي سيطرة الفريق في منطقة خط الوسط والمتمثل في الشغيل في المحور بجانب بشة ونذار اضافة الي نزول كاريكا احيانا للمساعدة في منطقة المناورة تحسبا الي وصول الفريق المضيف الي مرمي مكسيم والاعتماد علي سرعة سادومبا وشيبولا في بعض الهجمات المعاكسة بمعاونة كاريكا في سرعة انطلاقاته من اطراف الملعب الي العمق الدفاعي وكما كان ثبات التشكيلة الدفاعية التي خاضت المباريات السابقة بقيادة قلبي الدفاع عمار وحسين الجريف وفي الاطراف بويا واطهر والحارس مكسيم وهي تعطي الفرقة التجانس والترابط الكبير في عدم الوصول الي شباك مكسبم فكانت المحافظة هي الحاضرة في المباراة العاشرة علي التوالي رغم رغبة المنافس وهو يلعب علي ارضه وموقفه الصعب في روليت المنافسة لم تعطي كل هذه المواشرات في تغير النتيجة وفي الشوط الثاني سيطر الهلال علي مجريات المباراة بقيادة نذار وكاريكا وسادومبا حيث بكر سادومبا في الوصول الي الشباك في الدقيقة الثالثة من ضربة جزاء ارتكبت مع نذار حامد وبعد الهدف نوع الهلال في طريقة اللعب وم خلالها وجد الازرق المساحات والفرص الاكيدة داخل المناطق الاستراتجية وتمكن كاريكا في اضافة الهدف الثاني في منتصف الشوط الثاني وفي الدقائق العشرة الاخيرة اضاف سادومبا الهدف الثالث حيث خفف هدفي كاركا وسادومبا الضغط علي لاعبي الهلال بعد المجهود الخارق للاعبي الوسط والدفاع في كيفية المحافظة علي مرمي مكسيم وتحقيق رقم قياسي
في عدم اهتزازه ليرتفع الهلال الي النقطة السابعة وسبعون من تسعة وعشرون مباراة وتبقي النقط الاهم وهي المحطة الاخيرة بمدينة الفاشر امام المريخ والعودة الي الخرطوم في انتظار قدوم الاهلي والامل عطبرة ومن ثم الخرطوم الوطني والمريخ والاهم من ذلك امام الفريق فرصة تاريخية لتحقيق الرقم 92 من النقاط اذا قدر وفاز في جميع متبقي المباريات ويحتاج الهلال الي اريعة نقاط فقط من مجمل مبارياته الخمسة المتبقية لحسم اللقب مبكرا اذا لم يحدث للوصيف تعثر متوقع في مبارياته امام الاهلي مدني والاهلي شندي ومريخ نيالا قبل مواجهة الهلال في ختام البطولة
اخر الاسوار
منتخب الصغار بعد ان قلب نتيجة التعادل الي فوز بالاربعة مقابل اثنيين امام الكميرون يحتاج الي وقفة صلبة قبل موقعة ياوندي
الدوري اتحسم بصورة واضحة للهلال ومباراة الجمعة امام مريخ الفاشر هي التي تفتح الطريق للمدرب بلاتشي في اتاحة لاعبي الرديف للتجهيز في مباريات الهلال في الخرطوم امام الاهلي عطبرة والامل والخرطوم والمريخ