يكثر الحديث هذه الايام عن الوطنية وعلاقتها بالاندية عندما تلعب باسم الوطن المنتخب الوطني وهل يتنافي عدم دعمها مع حب الوطن وتمني الخير والرفعة ولكن بكل اسف حدث ماكنا لانتمناه وخسر منتخبنا مباراة رد الاعتبار من الهزيمة الثقيلة في الجولة الثانية من نفس المنتخب الجابوني بالرباعية البيضاء وكررالفوز هذه المرة بملعبنا شيخ الملاعب الافريقية ملعب الخرطوم بهدفين مقابل هدف بعد تقدم منتخبنا بهدف نزار حامد الاانا الضيف قلب التوقعات ورد بهدفين قبل استراحة مابين الشوطين في مناورة لم تكن ناجحة من جانب منتخبنا خاصة في اختيارات الجهاز الفني بقيادة المدير الفني ماذدا والمتمثلة في خط المقدمة عندما اقحم ماذدا لاعب الاهلي شندي محمد كوكو الذي افتقد الي ابسط مقاومات المهاجم الصريح الذي يضرب الشباك من جميع الاتجاهات وهو يفتقد الي الخبرة التراكمية في ناديه من حيث تسجيل الاهداف وشحة وصوله الي شباك الخصوم مقارنة بزميله المحترف كلتشي في الاهلي شندي واهدافه التي فاقت الثلاثون كل هذه المعطيات باعدت من الوصول الي دحر المنخب الجابوني صاحب ضيافة بطولة الكان 2017
بصراحة خشية ردة الفعل من الهزيمة داخل الوطن اصبحت ماركة مسجلة في جميع المحافل وحتي في خيبة الامل التي رافقت بعثتنا في اولمبياد ريو 2016 وعودة البعثة بخفي حنيين والشي المخجل الدفاع المستميت من رئيس اللجنة الاولمبية احمد هارون وهو يدافع عن الاخفاق بكل بجاحة من الاسطوانة المشروخة عدم مواكبة الملاعب والمعسكرات ونقص الهبات وما شابه ذلك وهو يتشدق بالكرسي والوطن يتجرع شر الانكسارات في جميع المحافل وسلطة الكرسي لم تبارح موقعها لااتحاد الكرة ولا اللجنة الاولمبية والحقيقة مايقال ليست الااراء شخصية ثاقبة خلفها غالبا امورنفسية وذكريات مؤلمة في حق الوطن ورياضتنا السودانية بجميع مناشطها
ياسادة الوطن شي والمصالح الشخصية شيئا اخر اتمني من كل قلبي ان تنصلح الرياضة في بلدي الوطن الشامخ بجماهيرطاغية طالما رفع رؤوسهم الي السماء في البطولة الوحيدة للامم الافريقية 1970 علي ذات الملعب التي تجرعنا فيه الهزيمة امام الجابون امس ولعل المتابع يلاحظ ان هذه القضية لا تثار بشكل مركز الاعندما يقع الاخقفاق علي منتخباتنا وبعثاتنا المشاركة في المحافل الاقليمية والدولية وتفضحهم النتائج المخيبة كان الله في عون بلادي
اخر الاسوار
من المسؤول عن اخفقات ريو2016 بعد عودتنا البيضاء مثل الزي الذي اخترناه في افتتاحية اولمبياد ريو
كل شي جائز بعد اصبح منتخبنا يخسر علي ملعبه في المباريات الاخيرة من تصفيات الشان والكان وتصفيات كاس العالم في ملعب المدينة الرياضية بكريمة من عدة شهور
مجرد توقع ربما يحقق الهلال رقما قياسيا في تسجيل الاهداف في مباراة دوري سوداني الممتاز امام النيل شندي ربما توفق اسكور الامير الثمانية اهداف مجرد احساس ليس الا
بصراحة خشية ردة الفعل من الهزيمة داخل الوطن اصبحت ماركة مسجلة في جميع المحافل وحتي في خيبة الامل التي رافقت بعثتنا في اولمبياد ريو 2016 وعودة البعثة بخفي حنيين والشي المخجل الدفاع المستميت من رئيس اللجنة الاولمبية احمد هارون وهو يدافع عن الاخفاق بكل بجاحة من الاسطوانة المشروخة عدم مواكبة الملاعب والمعسكرات ونقص الهبات وما شابه ذلك وهو يتشدق بالكرسي والوطن يتجرع شر الانكسارات في جميع المحافل وسلطة الكرسي لم تبارح موقعها لااتحاد الكرة ولا اللجنة الاولمبية والحقيقة مايقال ليست الااراء شخصية ثاقبة خلفها غالبا امورنفسية وذكريات مؤلمة في حق الوطن ورياضتنا السودانية بجميع مناشطها
ياسادة الوطن شي والمصالح الشخصية شيئا اخر اتمني من كل قلبي ان تنصلح الرياضة في بلدي الوطن الشامخ بجماهيرطاغية طالما رفع رؤوسهم الي السماء في البطولة الوحيدة للامم الافريقية 1970 علي ذات الملعب التي تجرعنا فيه الهزيمة امام الجابون امس ولعل المتابع يلاحظ ان هذه القضية لا تثار بشكل مركز الاعندما يقع الاخقفاق علي منتخباتنا وبعثاتنا المشاركة في المحافل الاقليمية والدولية وتفضحهم النتائج المخيبة كان الله في عون بلادي
اخر الاسوار
من المسؤول عن اخفقات ريو2016 بعد عودتنا البيضاء مثل الزي الذي اخترناه في افتتاحية اولمبياد ريو
كل شي جائز بعد اصبح منتخبنا يخسر علي ملعبه في المباريات الاخيرة من تصفيات الشان والكان وتصفيات كاس العالم في ملعب المدينة الرياضية بكريمة من عدة شهور
مجرد توقع ربما يحقق الهلال رقما قياسيا في تسجيل الاهداف في مباراة دوري سوداني الممتاز امام النيل شندي ربما توفق اسكور الامير الثمانية اهداف مجرد احساس ليس الا