ربما كان شوط مباراة الهلال امام الرابطة وهو الشوط الثاني الذي غير حال الهلال تماما واستطاع ان يتغزل بسداسية عريضة في شباك المريخ كوستي بعد غير الهلال عن اسلوبه الممل والشاحب في مبارياته ماقبل الشوط الاول للقاء الرابطة كوستي وحينها ودع الفريق العروض الفاترة والاهداف الشحيحة بالاضافة الي الاحباط والبرود الشاحف الي متعة في الاداه والسلاسة في التحول والبساطة في التنقل وكرة تتهادي في شباك الخصوم كماتريد حيث ابدع الثعلب وامتع كاريكا وبشة واجبر ابوعاقلة الجميع علي حداثة فكره الكروي بلمساته البارعة وتحولاته اليانعة في مداعبة الكرة ولمسها حيث لم يبخل الثعلب بذكائهالخارق ويساطة توزيعاته ولم بخذل كاريكا جماهيره بسرعة انطلاقته وقوة تسديداته ولاحتي بويا في قوة وقفاته في الجانب الايسر الذي افتقده الازرق كثيرا وخصم من مسحقاته كثيرا والتي تعرض بهاالفريق في المباريات العديدة السابقة
شكل الفرقة اختلف كثيرا في التنظيم وعاد الفرقة الي دقة التمرير وسرعة الانقضاض وجسارة الدفاع بنظافة الشباك منذ رباعية هلال الابيض بالهلال ربما وجد الروماني نفسه مجبرا علي كسر الرتابه فبداء في اعطا الثقة والتغير في اطراف الملعب بدخول بويا التوليفة في الجانب الايسر لزيادة فاعلية التوازن الهجومي ونجح بويا بعد دخوله في الشوط الثاني لمباراة الرابطة ان يغير النمط الهجومي بالتقدم وتاهية الفرص من العكسيات بجانب دفعه بالطاهر الحاج في الظهير الايمن وهوا ذات طابع هجومي يجيد التحول من الخلف الي الامام وضرب العرضيات الي المناطق الهامة للهجوم حيث لعبت الاطراف دورا كبيرا في تحريك مكامن هجوم الهلال فكانت غزارة الاهداف امام اندية كوستي
نعود الي فرقة المريخ كوستي ومعاناة الفرقة الفنية والخسائر المتتالية التي اجلست الفريق في ذيل الترتيب كان له الاثر في الهزيمة الكبيرة وهي الاقسي لفريق منذ صعوده الي الدوري الممتاز في العام الماضي رغم امتلاك الفريق الي عناصر جيدة في الكشف امثال رحمة الزاكي وايمن امبدة بجانب زكريا ناسو لاعب الاهلي شندي والمدرب الكبير فاروق جبرة صاحب البصمة الجيدة للفرقة في اول ظهور بالدوري الممتاز العام الماضي
غير ان ذلك لايقلل من فوز الهلال وعودته الي سكة الانتصارات وقوة العروض وعودة الجماهير العريضة الي المدرجات
الهلال لم يبارح ملعبه وملاعب الخرطوم الا بعد خمس مياريات امام النسور والامير والنيل شندي والاهلي الخرطوم والوطني وبعدها سيواجه بالفاشر المريخ وهلال الفاشر ومن بعد مقابلة الوصيف في نهائي الممتاز بينما يواجه الوصيف بمدينة الحديد والنار الامل الثائر والاهلي الغائر بملعب عطبرة خاصة مباراة الامل المشحونة بالذكريات الاليمة العام الماضي عندما سلب حق الامل تهارا جهارا من تحويل نقاط الامل للوصيف بعد ان سقط بعطبرة بهدفي رزاق الغاني
اخر الاسوار
مشاركة الثعلب في خط وسط الهلال المتقدم افادت الفرقة كثيرا في تهيئة الفرص التهديفبة وكانت السداسية في شباك الرهيب
بويا اضاف الق لخط دفاع الهلال واعاد ترتيب الاوراق الدفاعية والهجومية
ابوعاقلة يجب تثبيته في المحور المتوسط في الفرقة الهجومية في اتقانه للدور الدفاعي وتهئية الفرص في صناعة اللعب
علي الدرب نتمني لكاريكا الصمود في يقية مباريات الفريق
سادومبا يحتاج الي اعادة الثقة
نتمني عودة صمام الامان حسين الجريف لمكانه الطبيعي في قلب الدفاع دماء حارة في الموعد الجديد
شكل الفرقة اختلف كثيرا في التنظيم وعاد الفرقة الي دقة التمرير وسرعة الانقضاض وجسارة الدفاع بنظافة الشباك منذ رباعية هلال الابيض بالهلال ربما وجد الروماني نفسه مجبرا علي كسر الرتابه فبداء في اعطا الثقة والتغير في اطراف الملعب بدخول بويا التوليفة في الجانب الايسر لزيادة فاعلية التوازن الهجومي ونجح بويا بعد دخوله في الشوط الثاني لمباراة الرابطة ان يغير النمط الهجومي بالتقدم وتاهية الفرص من العكسيات بجانب دفعه بالطاهر الحاج في الظهير الايمن وهوا ذات طابع هجومي يجيد التحول من الخلف الي الامام وضرب العرضيات الي المناطق الهامة للهجوم حيث لعبت الاطراف دورا كبيرا في تحريك مكامن هجوم الهلال فكانت غزارة الاهداف امام اندية كوستي
نعود الي فرقة المريخ كوستي ومعاناة الفرقة الفنية والخسائر المتتالية التي اجلست الفريق في ذيل الترتيب كان له الاثر في الهزيمة الكبيرة وهي الاقسي لفريق منذ صعوده الي الدوري الممتاز في العام الماضي رغم امتلاك الفريق الي عناصر جيدة في الكشف امثال رحمة الزاكي وايمن امبدة بجانب زكريا ناسو لاعب الاهلي شندي والمدرب الكبير فاروق جبرة صاحب البصمة الجيدة للفرقة في اول ظهور بالدوري الممتاز العام الماضي
غير ان ذلك لايقلل من فوز الهلال وعودته الي سكة الانتصارات وقوة العروض وعودة الجماهير العريضة الي المدرجات
الهلال لم يبارح ملعبه وملاعب الخرطوم الا بعد خمس مياريات امام النسور والامير والنيل شندي والاهلي الخرطوم والوطني وبعدها سيواجه بالفاشر المريخ وهلال الفاشر ومن بعد مقابلة الوصيف في نهائي الممتاز بينما يواجه الوصيف بمدينة الحديد والنار الامل الثائر والاهلي الغائر بملعب عطبرة خاصة مباراة الامل المشحونة بالذكريات الاليمة العام الماضي عندما سلب حق الامل تهارا جهارا من تحويل نقاط الامل للوصيف بعد ان سقط بعطبرة بهدفي رزاق الغاني
اخر الاسوار
مشاركة الثعلب في خط وسط الهلال المتقدم افادت الفرقة كثيرا في تهيئة الفرص التهديفبة وكانت السداسية في شباك الرهيب
بويا اضاف الق لخط دفاع الهلال واعاد ترتيب الاوراق الدفاعية والهجومية
ابوعاقلة يجب تثبيته في المحور المتوسط في الفرقة الهجومية في اتقانه للدور الدفاعي وتهئية الفرص في صناعة اللعب
علي الدرب نتمني لكاريكا الصمود في يقية مباريات الفريق
سادومبا يحتاج الي اعادة الثقة
نتمني عودة صمام الامان حسين الجريف لمكانه الطبيعي في قلب الدفاع دماء حارة في الموعد الجديد