((())) اري تحت الرماد وميض ويوشك ان يكون لها ضرام
وربما غدأ" نفاجأ بمؤامرة حمراء جديده في دار جعل
وان كانت جماهير الهلال وبالتاكيد ستسد كل الثغور
وستقلب عاليه واطيها ان حاولوا تنفيذ مآربهم
والجميع كالعاده يهاب غضبة الحليم
وقد كانت في مدني وما في زول فتح خشمو
ودعونا هنا نحذر من يريد ان يعوض في شندي ما خسره في مدني
لان الهلال خط احمر
وسوف تكون جماهيره كلها في ملعب شندي
ولن تعود الا بالنقاط الثلاث
لتترك مرضي الفوبيا التحكيميه يثرثرون ويزبدون ويولولون
و ببياناتهم الهوائيه يحلمون
اتركوهم وحسراتهم الانسحابيه
واتركوهم ولورداتهم يهددون ويتوعدون
اتركوا ابو شيبه يحكي ما يريد عن حالات قبل الميلاد
فالفوبيا تدعوه يكرر ويحكي عن حالة في عام 1996م هلال مريخ فكان قرار الحكم البورتسوداني باحتساب ركلة جزاء ضده، نفذها لاعب الهلال أبو شامة محرزاً الهدف الرابع !!
والفوبيا تدعوه يكرر ويحكي عن حالة في عام 1997م وفي لقاء القمة الذي كسبها الهلال بهدف زاهر مركز.. عندما انفرد عبدالمجيد جعفر الحارس أحمد النور داخل منطقة الجزاء ولم يحتسب الحكم ركلة جزاء
والفوبيا تدعوه يحكي عن حالة في لقاء الدورة الثانية للدوري في نفس الموسم حين فاز المريخ بهدف أحرزه نميري أحمد سعيد قبل نهاية المباراة، وكانت المباراة قد شهدت في دقائقها الأولى طرد حكم الدويم أحمد الماظ لمدافع المريخ حاتم محمد أحمد بإنذارين سريعين بسبب فاولين متتاليين لحاتم ليلعب المريخ ناقصاً أغلب زمن المباراة ويفوز بأعجوبة!
والفوبيا تدعوه يحكي ويكرر عن حالة في عام 1998م ثار المريخاب على حكم عطبرة عبد العزيز المارشال بحجة أن هدف الفوز للهلال الذي أحرزه باكمبا بدأ بفاول من مدافع الهلال ياسر رحمة مع نجم المريخ فيصل العجب من الخلف ولم تحتسب المخالفة!
والفوبيا تدعوه يحكي ويحكي عن حالات في الدوري 1998م أدار اللقاء الحكم المصري جمال الغندور وقد تسبب ياسر رحمة وللمرة الثانية في ضرب لاعب من المريخ المهاجم عبدالمجيد جعفر وذلك بلعبة انزلاقية عاديه جوار خط التماس ، و الغندور إنذار ياسر رحمة، وابوشيبه يقول طرد
والفوبيا تدعوه يحكي عن حالة في عام 1999م في المربع الذهبي أدارها حكم سنار المغمور أحمد عيسى، ولم تمنح مخالفة جزاء للمريخ
والفوبيا تدعوه يحكي عن حالة في عام 2000م و حكم السعودية عبدالرحمن الزيد وان الزيد حرم المريخ من الفوز عندما (أخطأ) بعدم احتساب مخالفة الجزاء التي ارتكبها لاعب الهلال مجاهد عندما أمسك بمحترف المريخ المغربي الزنزون من الخلف
والفوبيا تدعوه يحكي ويعيد عن حالة في عام 2000م وقال ان جماهير المريخ أصيبوا بالرعب عندما لم يتم احتساب حالة تسلل للكنغولي زولو لاعب الهلال
والفوبيا تدعوه يحكي ويعيد عن حالة في عام 2005م انتهت بالتعادل السلبي وان التحكيم اخطأ بحرمان المريخ من مخالفة جزاء ارتكبت مع لاعب المريخ حمودة بشير...
والفوبيا تدعوه يحكي ويعيد عن حالة في عام 2009م في ختام الدوري اعتداء أسامة التعاون بدون كرة بالرفس على مدافع المريخ سفاري في مكان حساس.. وبدلاً عن طرد التعاون أنذر الحكم الفاضل عبدالعاطي حارس المريخ أكرم المحتج على عدم طرد التعاون!!
والفوبيا تدعوه يحكي ويعيد عن حالة في عام 2010م شهد لقاء ختام الدوري بما اسماه عملية تصفية جسدية للاعب المريخ التونسي عبدالكريم النفطي ولم يتحرك الحكم الفاضل أبوشنب ولم يطرد المعتدي أو حتى إنذاره..
والفوبيا تدعوه يحكي ويعيد انه في عام 2011م لقاء القمة وواقعة صد المعز بيديه خارج منطقة الجزاء لكرة مصعب التي كانت في طريقها للمرمى الخالي ولم يطرده الحكم الفاضل أبو شنب..
الفوبيا تدعوه يحكي عن أخطاء تحكيميه هلاليه فقط
والفوبيا تدعوه يتجاهل اخطاء تحكيميه نصرت المريخ بظلم
هي في النهايه فوبيا تعذبهم كثيرا فتراهم يوسوسون ويكتبون عقب كل مباراة للمريخ عن ظلم تحكيمي قد لحق بفريقهم الكحيان
قالوا انهم يريدون تحكيم اجنبي فجاء الحكام الاجانب فهاجموهم
هاجموا الحكم الدولي السعودي عبد الرحمن الزيد والمشهود له بالكفاءة الدوليه حيث حكم مباريات في نهائي كاس العالم بفرنسا 1998م
كذلك هاجموا الحكم المصري العالمي جمال الغندور حين ادار مباراة المريخ والهلال وحين انذر الغندور ياسر رحمة لحالة الاحتكاك الخفيف الي كانت بين اللاعبين
ومن هو جمال الغندور ومن هو عبد الرحمن الزيد الذي يتهمه جهلة التحكيم
- انهم حكام كبار شرفوا بلدانهم في محافل دوليه
فرنسا كاس العالم 1998م وكوريا واليابان كاس العالم 2002 م
مامون ابوشيبه اخوتي وكما اسلفنا لن يشفي من هذه الفوبيا
وهكذا كتاب المريخ والظلم والدونيه
يقول علماء النفس ان الفوبيا او الرهاب هو :
مرض نفسي يعرف بأنه متواصل من مواقف أو نشاطات معينة عند حدوثها أو مجرد التفكير فيها أو أجسام معينة أو أشخاص عند رؤيتها أو التفكير فيها. هذا المرض الشديد والمتواصل يجعل المصاب عادة يعيش في ضيق وضجر لمعرفة بهذا النقص . ويكون غالباً مدركاً تماماً بأن الذي يصيبه غير منطقي ولكنه لا يستطيع التخلص منه بدون الخضوع للعلاج النفسي لدى طبيب متخصص.
ويقول الفرد ادلر :"الشعور بالدونية سبب كل عصاب.. وعلى هذا فالعصاب شعور مستمر بالدونية."
ويقول بيير داكو في كتابه (الانتصارات المذهلة لعلم النفس الحديث): "يصبح هذا الشعور عصاباً متى أثار الألم والخجل والحصر والخوف والعداوة والعدوانية والحاجة المعذبة في تجاوز الآخرين وقيادتهم، وفي أن يكون له الصدارة بينهم، وفي إذلالهم.
يا اخوانا ناس مامون ابوشيبه وكتاب المريخ يحتاجون الي علاج ناجع من هذه الفوبيا اللعينه
فقد تعرضهم الحسرات لامراض قاتله
((())) الي جماهير الهلال الوفيه :
لله دركم كونوا مع الهلال في شندي ولا تتركوهم يتآمرون كما تآمروا في مدني
محمد حسن شوربجي
هيييييع ... النمور تستعد لإلتهام الحمام ...
لله دركم كونوا مع الهلال في شندي ولا تتركوهم يتآمرون كما تآمروا في مدني
هذه دعوة للفتنة والفتنة نائمة ولعن الله من ايغظها.
لم تذكر قصة الرقم 2 والرقم 12 يا شوربة .. كم دفع فيها الهلال للحكام
امثال ابو شيبة عار على الصحافة.