قدم الهلال اسواء مباراة في خطوطه الخلفية عندما خسر في ملعبه ووسط جمهوره برباعيةقاسية امام هلال الابيض بعد ان تقدم في شوطها الاول بهدفين مقابل هدف لنجم الهجوم ادوارد سادومبا حيث وضح من خلال مجريات المباراة الخلل الواضح للفرقة الزرقاء بغياب المردود الفني لكاريكا وضعف عطاءه بجانب سوء اداء بشه وتراجع مستوي نذار وكثرة اخطاء الشغيل وغياب النيجيري شيبولا وذاد حال الفريق سواء كثرة الاخطاء الدفاعية من اتير توماس بقلة التمركز وعدم التصرف في قطع الكرات وكانت كل هجمة علي فرقة الهلال من جانب اتير تثير قلق كل المتابعين بسبب ضعف القراءة والبط في الحركة حيث ساعد في كل الاهداف الاربعة التي ولجت شباك مكسيم
تحدثنا في المباراة السابقة عن الخطورة المحتملة التي يمكن ان تواجه الفرقة الزرقاء في مقبل مباريات الهلال بعد مواجهة هلال الجبال ومسارعة علاج الخلل في دفاعات الفريق بكامله حتي مساوي واطهر وفداسي بسبب المشاكل في وسط محور الدفاع الهلالي والمتمثلة في نصر الدين الشغيل في المخاشنة الزائدة والتغطية الضعيفة والتمريرات الخاطئة
الروماني ايلي بلاتشي تسرع في تبديلاته الخاطئة في شوط المباراة الثاني عندما خاطر وجاذف بخروج نذار رغم ضعف مردوده الفني وترك الشغيل لوحده في المحور المساعد لعمق دفاع الفريق الذي يعاني من مشاكل واخطاء قاتلة مما اعطي الفرصة لمدرب هلال الابيض ابراهومة في تحويل نتيجة المباراة الي رباعية قاتلة في ظل غياب تام للفرقة الزرقاء في المستطيل الاخضر بعد كان يلعب هلال الرمال علي الهجمات المرتدة وجد المساحة والتوغل في الاطراف والعمق وبها تسيد هلال الابيض المباراة طولا وعرضا ووقوع الفرقة الزرقاء في جمل من الاحطاء الفننية والتكتكية
حيث كان باامكان الروماني بلاتشي اذا اراد تقليل الاخطاء والمحافظة علي نتيجة المباراة بذج ابوعاقلة وخروج بشة الذي لم يقدم مايشفع له بجانب الابقاء علي نذار في تعزيز خط متوسط محور الدفاع وتقليل وتغطية الاخطاء القاتلة في العمق الدفاعي ولكن تاتي الرياح بمالاتشتهي السفن حيث طمع بلاتشي في حسم هلال الابيض في بداية الشوط الثاني
وانعكس الامرتماما في شوط سقوط الهلال والمتمثل في انعدام الياقة البدنية وقلة الحضور الذهني للاعبي الازرق
ربما تقود رباعية هلال الرمال في شباك الهلال العاصمي الفرقة الي مفترق الطرق اولهما تصحيح الاخطاء وتغير نمط العمق الدفاعي والاطراف وطريقة القراءة الصحيحة او ربما تعرقل مسيرة الفريق الصدارية الي تعثرات تعيد الند التقليدي الي سكة الانتصارات والعودة الي الصدارة ولاسيما امام الفريق مباراة صعبة امام مريخ نيالا بمدينة نيالا
الفارق تقلص الي ستة نقاط وفي ملعب الهلال ربما يتقلص الفارق الي اكثر اذا لم يستوعب الروماني الدرس القاسي الذي قدمه المدرب الشاب ابراهومة امام جمهور الفريق وملعبه في المباريات المتبقية
اخر الاسوار
لم يتخيل اكثر المتشائمين ان يقلب هلال الابيض الطاولة برباعية علي الهلال العاصمي
مهند الطاهر صال وجال وكان ابرز نجوم المباراة بجانب مكورو صاحب الهدف الرابع
اسواء خط دفاع مر عليه اتير توماس في الفرقة الهلالية
شيبولا في طريقة الي مقادرة كشوفات الهلال في الشتوية
مساوي لم يعجب احد وكان تغرة ثانية بعد اتير الكوارث الذ ي حل بالهلال ومقادرة مالك لكشوفات الازرق كانت ظالمة
مكسيم مستواه في تدني ملحوظ يجب عليه عدم مغادرة الكنبة حتي يعود كما عرفناه
اطهر لم يفيد الهلال في الطرف الايمن وكان معبر كل الفرق التي واجهت الفريق
سادومبا قدم شوطا اول اكثر من رائع واختفي تماما مع المجموعة في الشوط الثاني
اطراف مبتورة ودفاع شوارع
الهزيمة التي تجرعها الهلال في ملعبة وامام جمهوره لم يتلقاه الهلال منذ فترة وسنوات طويلة
تحدثنا في المباراة السابقة عن الخطورة المحتملة التي يمكن ان تواجه الفرقة الزرقاء في مقبل مباريات الهلال بعد مواجهة هلال الجبال ومسارعة علاج الخلل في دفاعات الفريق بكامله حتي مساوي واطهر وفداسي بسبب المشاكل في وسط محور الدفاع الهلالي والمتمثلة في نصر الدين الشغيل في المخاشنة الزائدة والتغطية الضعيفة والتمريرات الخاطئة
الروماني ايلي بلاتشي تسرع في تبديلاته الخاطئة في شوط المباراة الثاني عندما خاطر وجاذف بخروج نذار رغم ضعف مردوده الفني وترك الشغيل لوحده في المحور المساعد لعمق دفاع الفريق الذي يعاني من مشاكل واخطاء قاتلة مما اعطي الفرصة لمدرب هلال الابيض ابراهومة في تحويل نتيجة المباراة الي رباعية قاتلة في ظل غياب تام للفرقة الزرقاء في المستطيل الاخضر بعد كان يلعب هلال الرمال علي الهجمات المرتدة وجد المساحة والتوغل في الاطراف والعمق وبها تسيد هلال الابيض المباراة طولا وعرضا ووقوع الفرقة الزرقاء في جمل من الاحطاء الفننية والتكتكية
حيث كان باامكان الروماني بلاتشي اذا اراد تقليل الاخطاء والمحافظة علي نتيجة المباراة بذج ابوعاقلة وخروج بشة الذي لم يقدم مايشفع له بجانب الابقاء علي نذار في تعزيز خط متوسط محور الدفاع وتقليل وتغطية الاخطاء القاتلة في العمق الدفاعي ولكن تاتي الرياح بمالاتشتهي السفن حيث طمع بلاتشي في حسم هلال الابيض في بداية الشوط الثاني
وانعكس الامرتماما في شوط سقوط الهلال والمتمثل في انعدام الياقة البدنية وقلة الحضور الذهني للاعبي الازرق
ربما تقود رباعية هلال الرمال في شباك الهلال العاصمي الفرقة الي مفترق الطرق اولهما تصحيح الاخطاء وتغير نمط العمق الدفاعي والاطراف وطريقة القراءة الصحيحة او ربما تعرقل مسيرة الفريق الصدارية الي تعثرات تعيد الند التقليدي الي سكة الانتصارات والعودة الي الصدارة ولاسيما امام الفريق مباراة صعبة امام مريخ نيالا بمدينة نيالا
الفارق تقلص الي ستة نقاط وفي ملعب الهلال ربما يتقلص الفارق الي اكثر اذا لم يستوعب الروماني الدرس القاسي الذي قدمه المدرب الشاب ابراهومة امام جمهور الفريق وملعبه في المباريات المتبقية
اخر الاسوار
لم يتخيل اكثر المتشائمين ان يقلب هلال الابيض الطاولة برباعية علي الهلال العاصمي
مهند الطاهر صال وجال وكان ابرز نجوم المباراة بجانب مكورو صاحب الهدف الرابع
اسواء خط دفاع مر عليه اتير توماس في الفرقة الهلالية
شيبولا في طريقة الي مقادرة كشوفات الهلال في الشتوية
مساوي لم يعجب احد وكان تغرة ثانية بعد اتير الكوارث الذ ي حل بالهلال ومقادرة مالك لكشوفات الازرق كانت ظالمة
مكسيم مستواه في تدني ملحوظ يجب عليه عدم مغادرة الكنبة حتي يعود كما عرفناه
اطهر لم يفيد الهلال في الطرف الايمن وكان معبر كل الفرق التي واجهت الفريق
سادومبا قدم شوطا اول اكثر من رائع واختفي تماما مع المجموعة في الشوط الثاني
اطراف مبتورة ودفاع شوارع
الهزيمة التي تجرعها الهلال في ملعبة وامام جمهوره لم يتلقاه الهلال منذ فترة وسنوات طويلة