@ تفجرت الاوضاع بالمريخ بسب ثنائي الهلال بكري وعلاء .
@ عبد الصمد الغي القرارات الانضباطية ضد الثنائي !!
@ عبد الصمد يشجع الانفلات وسوء السلوك .
@ قرار عبد الصمد فيه استفزاز واضح لحمد السيد مضوي الذي اساء اليه الثنائي .
@ اساءة بكري لحمد مضوي كانت امام اللاعبين والجهاز الفني .
@ استقالة مضوي من القطاع الرياضي مبرره .
@ كيف يواجه اللاعبين بعد الذي حدث له من اهانه !!
@ لو حدثت الاهانه لعبد الصمد لما كان قراره العفو عن الثنائي .
@ يبدو ان هناك مشاكل بين مضوي وعبد الصمد .
@ اكيد ان عبد الصمد لا يريد وجود مضوي بالقطاع .
@ عبد الصمد نجح في ابعاد مضوي عن القطاع .
@ محبة اللاعبين لمضوي وبغضهم لعبد الصمد ربما سبب حساسيه بين الرجلين .
@ رأي اللاعبين في عبد الصمد معلوم .
@ اخطأ مضوي وهو يستقيل من القطاع الرياضي فقط .
@ ماذا ينتظر حتي يستقيل من لجنة التسيير !!
@ الوالي لن يصحح الاوضاع ولن يلوم عبد الصمد .
@ عبد الصمد الاكثر مساهمه بين اعضاء التسيير رغم انه لم يدفع الي الان ما اعلنه من تبرع .
@ ربما ينتظر فتح ابواب المدارس وسداد رسوم التلاميذ .
@ من حقنا ان نشكر البرير الذي كانت له نظرته الثاقبه في الثنائي .
@ سيذكر تاريخ الرياضه ان البرير رجل الانضباط والقرارات القويه
@ المريخ يحتاج لبرير .
خربشات
@ عبد العزيز نصر الدين فجر ثورة الانضباط المالي باتحاد الخرطوم واستكمل ما بدأه الصاقعه .
@ بحري قدمت لاتحاد الخرطوم افضل ثلاثي في تاريخها .
@ عبد العزيز و ابوراس ونزار .
@ صحيح ان ابوالقاسم العوض من بحري ايضاً لكنه محسوب علي زكي .. عفواً علي امدرمان .
@ بحري قدمت اسماء شكلت اضافه حقيقية لاتحاد الخرطوم والخرطوم قدمت اسوأ ما عندها .
@ اشرف عدوي اضعف ممثل لثانية الخرطوم واسامه عابدين (ممثل الثالثه) الفشل يمشي علي قدمين .
@ في زمن اهل التاهيل والجامعات من الذي اتي بعابدين هذا .
@ نصر الدين حقق النجاح لانه سار علي درب الصاقعه .
@ عزيز هاتفني مشيداً بالانضباط المالي لملفات الصاقعه .
@ الصاقعه ولاول مرة في تاريخ اتحاد الخرطوم ترك ميزانيات مراجعه ومعتمده من ديوان المراجع العام .
@ الصاقعه ترك استثمارات معتبره وارصده تذهب مباشرة للانديه لاول مره في تاريخ الاتحادات المحليه .
@ الصاقعه لم تمتد يده لاموال الاتحاد او العربات ولم يلهف دولارات الاتحاد العام .
@ من الذي استغل العربات ولهف الدولارات وانتفخ من اموال الحرام !!
@ يذهب الحرام من حيث اتي .
