حول الهلال نتيجة المباراة الهامة امام نده المريخ بهدفين مقابل هدف في مياراة كثر عليها طابع الأخطاء الفردية والمخالفات البدنية من جانب الفريقين الا ان الهلال استطاع بخبرة الاداه التراكمي في امتلاك التوازن
الميداني رغم الهدف المباغت والسريع براسية طفر اثر المخالفة التي لعبت خلف مدافعي الهلال قاصدة العمق الدفاعي وجدت راس طفر لم يفلح مكسيم في ابعادها في المقابل لم يستكن الهلال ويستسلم حينما نظم صفوفة خاصة في وسط الملعب حيث استغل مهارات سادومبا في توزيع الكرات البينية والامامية لرجل المباراة الأول عزيز شيبولا الذي سبب ازعاجا كبيرا علي دفاعات المريخ حيث اسنغل النيجيري شيبولا عدم الثبات والبعد التوافقي لقلبي دفاع المريخ الوافد صلاح نمر وعطرون واستطاع من الكرة المحسنة من جانب سادومبا ان يضرب الكرة بقدمه اليسري في عمق شباك جمال سالم الذي عجز تماما في ابعادها ويعلن تعادل الهلال بهدف وبعد الهدف استحوذ الهلال علي رتم المباراة رغم الأخطاء الفادحة من اطراف الفرقة الزرقاء والذي حبس من خلالها فداسي انفاس الجماهير الهلالية
بكثرة العنف واللعب علي الاجسام امام هجوم المريخ وعاب علية قلة المخزون اللياقي وتسبب في مخالفات عديدة كانت كفيلة للمريخ في تعادل الكفة لولا رعونه اوكرا وكوفي وعنكبةوكانت مزاجية سادومبا في التمريرة البينية لعزيز شيبولا في الجانب الأيمن لدفاعات المريخ ومن خلالها لم يجد صعوبة في تجاوز مصعب عمر ليرتكب معه ضربة جزاءتمكن سادومبا من إضافة الهدف الثاني للهلال
في الشوط الثاني عاب الهلال اطرافه الفارغة تماما اطهر لم يقم بواجبه الدفاعي ولاحتي الهجومي وكانت الطلعات من جانبه تشكل خطورة بالغة لاعتماد المريخ علي تحويل الكرات من وسط الملعب الي الأطراف
في اعتقادي قراءة الروماني بلاتشي لمجريات الشوط الثاني كانت في مكانها عندما سحب كاريكا ودفع بدخول ابوعاقلة لتخفيف الحصار المريخ الذي نشط بصورة كبيرة في شوط المباراة الثاني بجانب نزول نذار حامد بجانب الشغيل في محور وسط الهلال الدفاعي حيث وجد تلك التغير في مراكز لاعبي الهلال في تهئية الأدوار في الخبرة
التراكمية في كفيه الحفاظ علي نتيجة التقدم بهدفين مقابل هدف وكانت الفوارق الإعدادية واضحة بين الفرقتين ووضحت من خلال الأدوار الميدانية خاصة في الثلث الأخير لعمر المياراة حيث تبادل لاعبي الهلال التمريرات
بهدوء خاصة بعد دخول شيبوب وخروج شيبولا صاحب القدح المعلي في انتصار الهلال ليحافظ الفريق علي جملة انتصاراته علي نده المريخ في ملعبه حيث لم يخسر الأزرق نتيجة علي ملعبة منذ عام 2001 في الدورة الاولي بهدفين لفيصل عجب ونجم الدين ابوحشيش
اخر الاسوار
مردود الهلال امام المريخ والخروج بفوز ثمين علي الوصيف اكد علو كعب الهلال في مباريات الممتاز
يفترض علي بلاتشي تعزيز المردود البدني اكثر واكثر حتي تطمئن القاعدة الجماهيرية الهلالية
الفارق توسع الي عشر نقاط بين الهلال والوصيف حيث تبقت مباراة هامة للوصيف امام هلال كادوقلي مؤجلة
الشغيل مازال يبحث عن نفسه ونذار قدم مردود فوق الوسط وهناك هنات لمساوي والدمازين يجب ان لانراه في قادم المباريات
مبروك الانتصار التخصصي علي الوصيف في مباريات الممتاز المحببة للهلال
الميداني رغم الهدف المباغت والسريع براسية طفر اثر المخالفة التي لعبت خلف مدافعي الهلال قاصدة العمق الدفاعي وجدت راس طفر لم يفلح مكسيم في ابعادها في المقابل لم يستكن الهلال ويستسلم حينما نظم صفوفة خاصة في وسط الملعب حيث استغل مهارات سادومبا في توزيع الكرات البينية والامامية لرجل المباراة الأول عزيز شيبولا الذي سبب ازعاجا كبيرا علي دفاعات المريخ حيث اسنغل النيجيري شيبولا عدم الثبات والبعد التوافقي لقلبي دفاع المريخ الوافد صلاح نمر وعطرون واستطاع من الكرة المحسنة من جانب سادومبا ان يضرب الكرة بقدمه اليسري في عمق شباك جمال سالم الذي عجز تماما في ابعادها ويعلن تعادل الهلال بهدف وبعد الهدف استحوذ الهلال علي رتم المباراة رغم الأخطاء الفادحة من اطراف الفرقة الزرقاء والذي حبس من خلالها فداسي انفاس الجماهير الهلالية
بكثرة العنف واللعب علي الاجسام امام هجوم المريخ وعاب علية قلة المخزون اللياقي وتسبب في مخالفات عديدة كانت كفيلة للمريخ في تعادل الكفة لولا رعونه اوكرا وكوفي وعنكبةوكانت مزاجية سادومبا في التمريرة البينية لعزيز شيبولا في الجانب الأيمن لدفاعات المريخ ومن خلالها لم يجد صعوبة في تجاوز مصعب عمر ليرتكب معه ضربة جزاءتمكن سادومبا من إضافة الهدف الثاني للهلال
في الشوط الثاني عاب الهلال اطرافه الفارغة تماما اطهر لم يقم بواجبه الدفاعي ولاحتي الهجومي وكانت الطلعات من جانبه تشكل خطورة بالغة لاعتماد المريخ علي تحويل الكرات من وسط الملعب الي الأطراف
في اعتقادي قراءة الروماني بلاتشي لمجريات الشوط الثاني كانت في مكانها عندما سحب كاريكا ودفع بدخول ابوعاقلة لتخفيف الحصار المريخ الذي نشط بصورة كبيرة في شوط المباراة الثاني بجانب نزول نذار حامد بجانب الشغيل في محور وسط الهلال الدفاعي حيث وجد تلك التغير في مراكز لاعبي الهلال في تهئية الأدوار في الخبرة
التراكمية في كفيه الحفاظ علي نتيجة التقدم بهدفين مقابل هدف وكانت الفوارق الإعدادية واضحة بين الفرقتين ووضحت من خلال الأدوار الميدانية خاصة في الثلث الأخير لعمر المياراة حيث تبادل لاعبي الهلال التمريرات
بهدوء خاصة بعد دخول شيبوب وخروج شيبولا صاحب القدح المعلي في انتصار الهلال ليحافظ الفريق علي جملة انتصاراته علي نده المريخ في ملعبه حيث لم يخسر الأزرق نتيجة علي ملعبة منذ عام 2001 في الدورة الاولي بهدفين لفيصل عجب ونجم الدين ابوحشيش
اخر الاسوار
مردود الهلال امام المريخ والخروج بفوز ثمين علي الوصيف اكد علو كعب الهلال في مباريات الممتاز
يفترض علي بلاتشي تعزيز المردود البدني اكثر واكثر حتي تطمئن القاعدة الجماهيرية الهلالية
الفارق توسع الي عشر نقاط بين الهلال والوصيف حيث تبقت مباراة هامة للوصيف امام هلال كادوقلي مؤجلة
الشغيل مازال يبحث عن نفسه ونذار قدم مردود فوق الوسط وهناك هنات لمساوي والدمازين يجب ان لانراه في قادم المباريات
مبروك الانتصار التخصصي علي الوصيف في مباريات الممتاز المحببة للهلال